تخطى إلى المحتوى

أحتاج لدعائكم لي "على وشك الطلاق بسبب أهل زوجي بعد شهرين من الزواج" 2024.

أحتاج لدعائكم لي "على وشك الطلاق بسبب أهل زوجي بعد شهرين من الزواج"

السلام عليكم
اخواتي أحببت منتداكم انطلاقا من قراءاتي لمواضيعكم
وهذا أول موضوع بالنسبة لي… أتوجه من خلاله إليكن بالدعاء لي
قصتي مع زوجي وأهل زوجي هي قصة ليست بالغريبة على مجتمعاتنا العربية …لكن الغريب هو السرعة في تطور الامور الى أن وصلنا المحاكم في السنة الاولى من الزواج
تعرفت على زوجي في اجتماع نظمته النيابة التي نعمل بها معا كأستاذين… حينها رآني واستغل فرصة تسجيلنا للمعلومات الشخصية على ورقة وزعت علينا… حينها أخد رقم هاتفي وبريدي الالكتروني… وعندما عدت للمنزل وجدت هاتفي يرن.. ثم رسالة منه مضمونها أنه يريد الارتباط بي كزوجة… حينها رفضت لأني كنت في بداياتي (أول سنة لي في العمل) لكنه أصر وألح وخصوصا أنه يعرف زملائي في الشغل وربما شكروا علاقاتي الطيبة معهم… وما فاجأني هو أنه يعرف عائلتي وقد كان زميلا لعمي أيام الدراسة…المهم هو أنه بعد أخد ورد… جعلني أصلي صلاة الاستخارة.. ثم أوافق على لقائه لمناقشة الأمر وجها لوجه… حينها صدمت بأنه ينوي الاستقرار بشقة في نفس البناية التي يسكنها أهله… وما كان مني إلا الرفض، لأني لا أريد الوقوع في مشاكل لا مفر منها… لكنه بدأ يشرح لي أسبابه بدعوى أن أباه مريض "شلل" شفاه الله.. بصراحة أصريت على الرفض وقلت له: "من حقك البقاء قريبا من أهلك.. ومن حقي رفض السكن مع أهل زوجي… أتمنى أن تجد من توافق بهذا الوضع"… وافترقنا لكنه ذهب إلى احدى عماتي بشغلها وطلب منها أن تقنعني وهو يريد مني فقط القليل من الصبر… وبعدها نستقل تماما إلى منزل آخر… وقال لها أنه يعدني بالاستقلالية التامة بالشقة التي فوق أهله"… بعدها اتصلت بي عمتي تخبرني بالأمر… وتقول لي أنه رجل صالح ومن عائلة ذو سمعة حسنة (بحكم عمل عمتي كظابط أحوال مدنية في نفس المنطقة التي يعيش بها)
وبعد أخد ورد مرة أخرى قررت لقاءه للمرة الثانية… لأقنعه برأيي وبأني أرفض تماما فكرة السكن مع أهل الزوج… وخصوصا أن الظروف ملائمة للاستقلالية بسكن خاص.
فكرر ظروفه… وأقسم أنني سأعيش مستقلة بشقتي لا أحد يتدخل بأموري… وأنه إن لم أجد راحتي سنخرج للبحث عن بيت مستقل خارجا… رفضت الأمر … حتى بدأ بالتوسل ووعدني بالاستقرار سنة أو أقل إن لم أجد راحتي نكتري منزلا بعيدا عن مسكن أهله.ويأتي أخ له يسكن فوق أهله…
طلبت فرصة للتفكير.. وبعد نقاش مع أهلي أقنعوني بأنه لا بأس بذلك مادام الأمر بني على وعد وقسم.
وهكذا تمت الخطبة وحدد الزفاف بعد سنة …. مرت أيام الخطبة عادية: تعارف بين العائلتين.. زيارات في المناسبات…….
وجاء يوم الزفاف… تخيلوا في حفلة عرسي اكتشفت وجها آخر لعائلته.. وقلت أمر عادي في الأعراس… مشاكل كثيرة تقع..
قمت بتأثيث مطبخي بكل المعدات الضرورية التي تحتاجها المرأة للحياة الزوجية …
ومادام أن زواجي جاء على بعد حوالي 12 يوما من شهر رمضان الماضي… قررنا أن نقضي هذا الشهر برفقة أهله (تعرفون أنه شهر يحتاج إلى اللمة) نأكل جماعة.. وأصعد للنوم بشقتي وحينها شاهدت تصرفات أقسم صعقتني وكان عزائي الوحيد أقول مع نفسي بعد شهر رمضان سأعيش مستقلة، حرة….
تصوروا أن مفاتيح شقتي اختفت وقالوا ضاعت.. منعوني من قفل غرفة نومي… أكون بشقتي أنا وزوجي فيفتح الباب فجأة من دون استئذان… تدخلات في أموري….أسمع كلاما يستفز …. وعزائي مع نفسي بعد شهر سأستقل بذاتي

مر شهر رمضان الكريم … وطلبت من أهلي تجهيز فرن كنت لم أحضره مع أثاثي.. وهنا بدأت المشاكل.. تدخلت الأم والأخوات: "إنه من العيب استقلال الابن عن والديه بتقاليدنا.. إذا أردت الطهو انزلي للمطبخ…لن يدخل الفرن منزلنا" كان والدي قد وعدني بشراء ثلاجة كهدية لزفافي منعوني من ادخالها المنزل أيضا… قلت لهم أني متفقة وزوجي بالاستقلالية بأمورنا، فأنكروا أمر اخباره لهم…. قوموا الدنيا وأقعدوها… وراقبوني حتى وأنا أتكلم بالهاتف اقسم بالله وجدت أمه تتجسس علي…. أخرجت الزبالة الى الشارع… قالوا لا تخرجيها عيب (وأنا أستاذة وعملي كله بالشارع… وكأنهم أحضروني من البادية…) تدخل الكل في أموري.. (اشتريت البيض والدقيق…) قالوا لماذا اشتريته….. وزوجي ساكت لا يستطيع الرد عليهم … وفي يوم احتد بيني وبين زوجي الحديث.. فتدخلت الأم والأختين… وبدل أن يطفئن النار زادتا في الحطب…) وبدأ زوجي بإهانتي أمامهن… اضطررت للاتصال بأهلي اللذين حضرا ولم يخرجا بحل…. فاضطررت الى ترك منزلي أمام عينيه وأعين أهله بعد شهرين من الزواج… لم يمنعني أحد من الخروج…. وبمجرد وصولي للمنزل فاذا بسيارته أما الباب"يبكي متوسلا العودة الى المنزل… وأستقل بأموري" حينها رفضت إلا بعد تخصيص سكن مستقل لي… في بداية الأمر بدأ يبحث لكن أمه أقسمت عليه بمسمع آذاننا أن لا يخرج من منزلها…. اكترينا منزلا مدة 3 أشهر… بتنا ليلة واحدة… والمشاكل هي هي
بصراحة القصة طويلة جدا … بتفاصيل أطول ….
اليوم على بعد شهر من أتمام سنة على زواجنا… لازلت ببيت أهلي… أبكي حظي العاثر… والقضية في المحاكم بعد أن رفعتها لأني كرهت العيش على أمل كاذب…
رسالتي لكل مقبلة على الزواج…. اللهم غرفة وعلى الحصير بعيدة عن المشاكل أو قصر بالزرابي والغرق في الهموم والمشاكل….
دعواتكم معي أنا على بعد أسبوع من جلسة البحث

صااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااادقه الله يعين وانا اختك ناس قل دينها وامانتها ما عادفيه احترام لزوجه الابن
الله يفرجها علينا وعليك
الله يعينك حبيبتي والله حاسة بالمك الله يسعدك ويفرحك ويهنيك وينصرك على ظلام تحياتي امانة طمنيني عنك بعد الجلسة
ربنا يعينك انا معاكى مليون فى الميه محدش يسكن مع اهل الزوج نهائيااااااااااااااااااا حتى لو كانوا بلسم يعنى طيبيبن جداااااااااااااا لان اكيد اكيد هتكون فيه مشاكل
الله يعينك
الله معك يا قلبي ادعي في سجودك واكثري من قراءة سوره البقره
نااس<<<<<لا تعليق عليهم
الله يعينك والله شي فظيع يكونو بهالقساوة ..بس انتي مالك غير الدعاء في ثلث الليل الاخير ..مجرب
الله يكون بعونك خيتي ,,,,
العتب مو ع اهله العتب عليه هو ,,, لانه رجال ولا اهله بالنهايه حريم والحريم مشاكلهم ماتخلص ,,,,,
بس خيتي اكثري من الاستغفار والداعاء باخر الليل ,,,,
وتاكدي ان الله اذا احب مؤمن ابتلاه انتي اصبري والله بيعوض صبرك …
تقبلي مروري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.