تخطى إلى المحتوى

دخووول الرجل بي غرفة الولاده 2024.

  • بواسطة
دخووول الرجل بي غرفة الولاده

خليجيةاهلين شحالكم بنات ؟؟ موضوع موهم حبيت انقلكم بعض من الاراء دخول الزوج مع زوجته بغرفة الولادة <<<
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الرجال: نشعر بمعاناتهن ولا نحتاج إلى رؤيتهن … في غرفة «الولادة» الحاجة إلى «حنان» الرجل والخوف من «اشمئزازه»
الرياض – لينا الكردي الحياة – 11/07/07//

ترفض بعض النساء فكرة دخول زوجها إلى غرفة الولادة بشدة، لتخوفهن من أن تنعكس مشاهد خروج الجنين سلباً على نفسية الرجل وعلى علاقته الجنسية معها في المستقبل بينما البعض الآخر من النساء يجدن أن دخول الزوج واجب عليه، لأنه يدل على محبته لها وحرصه على الوقوف بجانبها في أصعب اللحظات لمد يد العون لها ومساعدتها، في حين يؤيد كثير من الاختصاصيين في طب النساء والولادة دخول الزوج مع زوجته غرفة الولادة٬ إذ يعتبرونها دافعاً معنوياً ونفسياً لتسهيل عملية الولادة للمرأة في تلك اللحظات العصيبة في حياتها، التي تكون فيها بأمس الحاجة إلى المشاعر الصادقة والإحساس الدافئ الذي يخفف آلامها من قبل «الزوج الحنون» الذي يحثها على التماسك والصبر لاستقبال المولود «المنتظر على أحر من الجمر»، فيما يؤكد الرجال إحساسهم بما ينتاب زوجاتهم من آلام الولادة والمعاناة من دون حاجتهم إلى الدخول لرؤية زوجاتهم أثناء الولادة.
تسرد أم فهد ذكرياتها أيام ولادة الطفل الثالث قائلة: «بعد زواج دام عشر سنوات مررت بمشكلات أسرية عجزت عن حلها، حتى حان موعد ولادة طفلي الأخير الذي استرجع العواطف من جديد في ما بيني وبين زوجي٬ وذلك عندما تزامن موعد سفر والدتي مع موعد ولادتي٬ التي تكون عادة هي من تبقى بجانبي في غرفة الولادة».
وتتابع: «بعد سفر والدتي اضطررت إلى دخول غرفة الولادة وحيدة٬ وحدثت لي أثناءها مشكلات عدة، إذ تعسرت ولادتي وكان الطلق شديداً، ما جعل الطبيبة التي تشرف على ولادتي تطلب من زوجي الذي يقف في الخارج الدخول إلى غرفة الولادة في محاولة لمد العون لي والوقوف بجانبي»، مشيرةً إلى أنه حينما دخل زوجها اندهش من شدة ألمها وصراخها المستمر٬ «إلا أن زوجي جاء مسرعاً ووضع يدي بين يديه، وأحسست للمرة الأولى بحنان يديه القويتين اللتين شد بهما على يدي برفق، طالباً مني أخذ النفس والدفع المطلوب لتسهيل خروج رأس طفلي٬ ما جعلني أنسى ألم تلك اللحظات وأتلذذ برؤية زوجي ونظرات خوفه علي، حتى خرج مولودنا الجديد الذي استقبلناه بالتهليل٬ وشكر الله»، موضحةً أن دخول زوجها معها غرفة العمليات، «شعور جميل نتذكره دائماً ما يدب الحنان والأشواق في ما بيننا٬ لأنني أحسست بشعوره بمدى معاناتي وتعبي في ولادة أطفاله».
وتؤيد ابتهال الهاجري الحامل في الشهر التاسع وتستعد للمولود البكر، دخول الزوج مع زوجته في غرفة الولادة٬ تقول: «أنا حريصة على دخول زوجي معي عند الولادة حتى يشعر بمدى تعبي ومعاناتي٬ خصوصاً انني جديدة على دخول غرفة الولادة وتجربتي فيها معدومة»٬ معتبرةً أن دخول زوجها معها «يساعد في تعزيز المشاعر بيننا لتأثر الزوج بالموقف»، غير أن ما يقلقها دائماً ويقض مضجعها هو «اتخاذ قرار دخول زوجي معي حيث إن ما أسمعه في المجالس النسائية عن الاشمئزاز الذي قد يصيب الزوج بعد رؤية زوجته في تلك الحال يجعلني أفكر ألف مرة قبل اتخاذ القرار».
وتستطرد: «أنا في حيرة من أمري، إذ لا أريد أن أخسر زوجي، ولا أعلم إن كان زوجي سيكون من الرجال الذين يؤثر الموقف فيهم سلباً، ما يجعله يكرهني ويشعر بالاشمئزاز؟ أم يجعل من دخوله معي غرفة الولادة حافزاً أكبر لزيادة تعاطفه وتقديره لي في المستقبل».
أما أم عبدالعزيز البالغة من العمر 55 عاماً وحفيدة لعشرة أطفال فتقول: «أرفض دخول الزوج مع زوجته لغرفة الولادة مطلقاً، على رغم أن الزوج هو السند الأول لزوجته والدعم القوي لها في حياتها، إلا أن ذلك لا يعني دخول الزوج مع زوجته غرفة الولادة وذلك لأن المرأة في تلك اللحظات في حال يرثى لها ولا تحب الزوج أن يراها في تلك الصورة»، مشددة على أن «الرجل المحب لزوجته غير محتاج لرؤية زوجته في لحظات الولادة حتى يشعر بمعاناتها ويقدرها، فالمرأة تمر بتعب ومعاناة طوال فترة حملها وما بعد الولادة في تربية الطفل، وإن كان يحبها ويقدرها فعليه مراعاتها طوال تلك الفترة التي تمر فيها المرأة بمشكلات صحية ونفسية واجتماعية».
ومن جانب الرجال، يذكر أبو مبارك والد لطفلين قصته الطريفة التي حصلت له مع دخوله غرفة ولادة طفله الأول ويقول: «دخلت مع زوجتي وأنا في غاية اللهفة لمد العون لزوجتي، لكن ما إن بدأت آلام زوجتي بالتزايد أخذت تسبني وتشتمني، واتهمتني بأنني السبب في آلامها ومعاناتها الشديدة»٬ مضيفاً «المضحك في الأمر أنني في ذلك الوقت أخذت كلامها بمحمل الجد وبدأت في لوم نفسي أمامها لدخولي معها من أجل مساعدتها، وصار كل منا يرد على الآخر ودخلنا في مناقشات حادة في غرفة الجراحات»، مشيراً إلى «أن الطبيبة المسؤولة عن زوجتي بدأت في تهدئتي وإخراجي إلى خارج غرفة الولادة لاستكمال دورها بسلامة من دون مشاجرات في ما بيني وبين زوجتي، ولكن ما إن ولدت زوجتي ورأينا طفلنا الأول بدأ الضحك ينتابنا على ما فعلناه في غرفة الولادة».
ويعترف أبو ريم (45 عاماً) أنه شعر بالاشمئزاز أثناء ولادة زوجته، ويقول: «دخلت مع زوجتي إلى غرفة الولادة وبقيت جانبها طوال الوقت، ولكن بعد الولادة أصبحت أشعر بنوع من الاشمئزاز اللاشعوري نتيجة ما رأيته، وأثر في لفترة من الوقت إلى أن عدت إلى حالي الطبيعية وبدأت أتناسى المشهد شيئاً فشيئاً وأحاول بشتى الطرق ألا أظهر ما ينتابني نفسياً خوفاً على شعور زوجتي»، كاشفاً أنه لا يفكر في إعادة التجربة في الدخول إلى غرفة الولادة مطلقاً حفاظاً على علاقته مع زوجته، موضحاً «أشعر بتعبها وآلامها ولكن لست بحاجة إلى وجودي معها في مثل تلك اللحظات حتى أقدر معاناتها لأنـــني قد تأثرت سلباً لفترة من الوقت بسبب مــشاهد خروج طفـــلي والدماء التي تظهر على جسدها».

… اختصاصية: دخول الزوج دعم عاطفي وطمأنينة للمرأة

أكدت استشارية النساء والولادة في مستشفى الملك فيصل التخصصي طرفة المعمر «أن دخول الزوج مع زوجته إلى غرفة الولادة هو دعم نفسي وعاطفي وأكثر طمأنينة للزوجة، وذلك لأنه يرى شدة الآلام التي تنتاب المرأة فيرحمها ويقدرها، خصوصاً ذلك الزوج «المتفرعن» على زوجته»، منبهةً إلى أن «رفض دخول الزوج مع زوجته إلى غرفة الولادة يأتي من الزوجين معاً، إذ تبرر الزوجة رفضها دخوله، بالخوف عليه من مناظر قد تقززه، ما يجعل النفور في علاقتهما واضحاً في المستقبل، أما الزوج فيبرر رفضه بأنه على رغم قوته إلا أنه لا يستطيع رؤية زوجته بآلام قد تضعف شخصيته، أو خوفاً على نفسه من رؤية الدم والمشاهد المقززة التي قد تنفره منها مستقبلاً».
لكن المعمر لا تنكر ما قد يحصل للرجال، «هناك نوع من الاشمئزاز قد يحصل للرجل لفترات، إلا أن تلك الحال تتلاشى مع الوقت لتعود الحال الطبيعية، ويحل محلها شعور الرحمة»، مؤكدة أن «تقبل فكرة دخول الزوج أو عدمه يعتمد على مدى العلاقة العاطفية بين الزوجين في السابق»، مستطردة: «نشوء ما يسمى بالتقزز واستمراره هو ناتج من خلل في العلاقة الزوجية، يجعل الزوج يختلق تبريرات واهية، للوصول إلى مراده من طلاق أو نفور»، وتضيف: «الرجل الحكيم يعلم أن زوجته تحت ضغوط وأدوية مهدئة وآلام شديدة لا تطاق، فيجب عليه ألا يأخذ بالسب والشتم في حال اللاوعي على محمل الجد»، مؤكدة أن المجتمع السعودي يفتقر إلى الدورات التأهيلية التي تعد للأزواج لتفقيه الزوجين، مطالبة بوجود دروس وبرامج دورية تعد للحوامل والأزواج، تقوم على المراحل التي ستمر بها المرأة الحامل من التغيرات الفسيولوجية، مثل الوحم والألم المرافق للولادة والمخاض حين قرب الولادة، وكذلك الإرشادات إلى كيفية استخدام النفس الصحيح والدفع المطلوب لتسهيل عملية خروج رأس الطفل، مشيرة إلى أن «هذه الدروس تقلل من التفاعلات والارتباكات النفسية والخوف الذي يصيب المرأة الجاهلة بأمر الولادة»، مطالبة بالكف «عن أخذ الدروس من المجالس العامة من دون التأكد من صدقيتها».
وتشدد المعمر على أن أهمية الدروس التوعوية للزوجين معاً «هي وسيلة تزيد بها الروابط الزوجية، ويشعر المرأة بمدى تعاون الزوج معها من بداية حملها، فيشعرها بالطمأنينة والأمان الذي تحتاجه من زوجها، لأن ابتعاد الزوج عن زوجته في تلك اللحظات قد يؤثر سلباً في نفسية المرأة، لشعورها بتخليه عنها في أصعب المواقف»، منوهة إلى أن «المرأة السعودية تؤيد وترغب في دخول الزوج مع زوجته إلى غرفة الولادة، لكن ما يمنعها هو الخشية من اشمئزاز زوجها من المشهد وتأثر العلاقة الرومانسية بينهما في المستقبل». مطالبة الأزواج بأن يرحموا زوجاتهم، ويقدروهن عبر التفاعل معهن في حالات الألم، خصوصاً في ساعات الولادة لأنها تحتاج إلى الدعم القوي، إذ إن «وجود الزوج يعزز العلاقة الزوجية ليجعلها أكثر ترابطاً وألفة»، معتبرة أن الأماكن التي تضع فيها النساء أبناءهن مثل «مدرسة تحضرها الملائكة»، مشيرة إلى أنها «مجلس ذكر لكثرة التهليل وذكر الله المستمر على الزوجة والطفل بعد الولادة، لذلك يجب على كل زوج ألا يحرم نفسه من تلك الفرصة العظيمة التي ستسجل في سجل أعماله بإذن الله».
__________________
منقوووول

يعطيكي العافية حبيبتي
على الموضوع انا بدولة اجباري
زوجي يدخل وخصوصي انه اللغة عندي عدم
الـــــــــــــــــــــــــــلــــــــــــــــــــ ـــــــــــه يــــســـــــتــــــــــر
احسها صعبه ،، واحررراج

انا اذكر وحده طلقها زوجها بعد ماشافها تولد ؟؟؟ بعض الرجال غريبين خليجية

الله يعين …

يكون معها لآآآآخر لحظه
وبعدين ينتظر برى…..أحسن
يعطيك العافية لكن رأيي عن تجربة إنو المرأة أثناء الولادة لا تكون بحاجة إلا رحمة ربها والدكتور يلي حيولدها
مشكور والله يستر علينا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.