تخطى إلى المحتوى

."والاذن تعشق قبل العين احيانا". من الشريعة 2024.

."والاذن تعشق قبل العين احيانا".

من منا لا يحب ان يستمع الى صوت ندي يريح البال ويهديء الاعصاب,,
من منا لا يلتفت اذا استمع الى صوت عذب,,
كم من اناس وهبهم الخالق جل في علاه اصواتا رائعة,,
كم من هؤلاء وهبوا ما وهبهم الله لخدمة الدين؟؟؟!!
وكم منهم من سخرها لمعصية الله ولطاعة الشيطان,,,؟؟
كفة من ترجح اكثر"بالعدد"الذين يخدمون الدين ام الشيطان؟؟!!
((يامن وهبك الرحمن وميزكم باصوات شجية وسخرتموها لغير الله ماذا يكون جوابك اذا سئلت عما فعلت؟؟ماذا تقول؟؟
يامن سخرت نعمةانعمها الله عليك في الفجور والغناء واتبعت خطا الشيطان لتشبع شهواتك..ماذا يكون ردك؟؟
ويامن حللت الاغاني وقلت الاغنية الراقيه حلال بأي وجه حق أفتيت؟؟
لماذا تحلون ما حرم الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟آه
ماذا سيكون جوابكم عندما تقفون بين يدي الجبآر؟؟؟؟؟؟
ويامن يستمعون الى الاغاني اقول لكم لاتكونوا امعة!!
ولاتتبعوا خطاهم
انقذوا انفسكم وعودوا الى الله فان من ابسط حقوق الله علينا الطاعة..

والان سانقل لكم أضرار سماع الاغاني احبتي:..
هذا الموضوع من مصادر غربية مثل مؤلفيه دي مك الورى والدكتور كارل . ب سوا نش وغيرهم
وقد نشرت المجلات والصحف الغربية ما كتبه العلماء في هذا المضمار نحو مجلة الدكتور ولف ادير الذي كان بروفيسورا في جامعه كولومبيا اكتشف أن ارق الأنغام الموسيقية تتلف أعصاب الإنسان السمباثوية بكل رداءة وإنها من أعظم ما يقضى على حياة الإنسان واثبت أن الموسيقى تسبب عرقلة سير هذا الجهاز بصورة فوق ما نتصور وتسبب المشقات الصعبة لدى المصابين بذلك لقد كان لهذا البحث صداه في أميركا وتوقف الكثيرون عن سماع الموسيقى فهم أول من يؤمنوا بقوله وقد بلغ ذلك إلى مجلس الشيوخ الأمريكي وقدمت الاحتجاجات العاضده بالبراهين الساقطة والاصرارات الساخطة ولكن في بلده كبيرة كأمريكا المحتوية على عدد ضخم من السكان ليس من السهل إيجاد الأكثرية للتصويت بتحريم الموسيقى .

وقد ثبت علميا أن الموسيقى تسبب الهيجان فتسبب ضعف الأعصاب والقروح وإمراض القلب بل وحتى الجنون وقد أتضح في الوقت القريب أن الموسيقى تقضى على الاتزان العصبي بصورة فادحة لان الاختلال التوازني التي تسببه يضر بالكروات الدموية وعندها يؤدي إلى خفقان القلب هذه الصلة بين الدوران الدموي وخفقان القلب والتفارتات المفرطة وقد اكتشف عام 1957 في فرنسا راجع كتاب فلسفة التحريم الموسيقى .

أجرى البروفيسور سيلاى تجربة على قرد بالإبر الطبية فأصيب جلد القرد بالفالج بعد أن أصيب بخفقان القلب .
والدكتور جارلس ليبو طبيب المركز الصحي الأطلسي أجرى معادلة بآلة قياسية في معرضين بقاعة رقص في فرنسسكو كان (فيهما المعرضين) عدم تناسق النغم واختلاف الآلات الموسيقية فوجد الصوت الواحد يتضارب بين 100 إلى 119 دقة أو نغمة مختلفة، وقدر الدكتور ليبو إن 80% من الحاضرين قد أضاعوا حاسة سمعهم لمدة معينة بمقدار 5:30 دقة نغمية و(10%) تأثروا بمقدار 40: 100 بالتلف السمعي وتعطل سمعهم لسبب العطب الذي أحدثته الموسيقى، أما البقية المذكورة فقد اصبيوا بالصمم المستديم .

ألا ترى أن الاستماع إلى الموسيقى عالية العزف ولو لمدة قصيرة يحدث لك الأرق والسهر؟؟؟ بل يحدث الانفعال والقلق الفكري، ومرض (مينا الجنوني) عند خفقان أعصاب النتاثرين بالموسيقى وتصاب قلوبهم بقروح وقد تقدم القول بان ذلك يحدث مرض المفاصل ومرض البول السكري والصمم الموقت وربما المستمر والى غير ذلك..


نسأل الله السلامةوالعافية

سبحان الله ماحرم شي الا لحكمه كبيييره
ما أعظمك يالله
بارك الله فيكي حبيبتي وحفظك برحمته
دمتي بعافيه

تسلــم الأيادى على الطرح المميز

جزاك الله كل خير
جعله الله في ميزان حسناتك
منورين الموضوع بمروركم الميمون
لايحرمني منكم حبيباتي
تحياتي…$

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.