تخطى إلى المحتوى

قصة البنت الصغيره الي في الرياض رعاية الطفل 2024.

  • بواسطة
قصة البنت الصغيره الي في الرياض

بالسعودية
بمدينه الرياض بالتحديد

صبيحة يوم الجمعه8-3-1432 هـ-استيقضت الام للصلاةوايقضت اولادها وطفلتها عمرها سنتين كانت الابنه الوحيدة بعد اربع اولاد
ذهبت الام لشغل البيت وكلن من الاولادانشغل بنفسه وفجئة
سمعوااختهم الصغيرة تبكي بصوت عالي وتدور في البيت كالمجنونه من غرفه لغرفه وتقول:
ابي اموت ابي اموت هذي الكلمه نزلت على الام كالصاعقة اجتمع الاولاد منهم من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيعو ان يتكلموا من هول ما سمعوا تمالكت الام دموعهااحتضنت ابنتها الصغيره لعلها تهدى لكن الطفلة لا تريد ان يمسكها احد ولا ترديد ان يوقفها احد
ضلت تردد ::::::::::::::::::::::
ابي اموت ابي اموت
لا تتوقف عن الصراخ وهي تقوا ابي اموت ابي اموت ولا تتوقف عن نطق هذي الكلمة بالعكس كل ما حاولو تهديتها تصرخ: وتقوا ابي اموت
اتصل الابن الاكبر على والده وكان والده يعمل في منطقه بعيدة عنهم اخبره ابنه بما حصل تلعثم الاب وقال سوف استأذن واتي اليكم الحين اتصلو على احد لكي يذهب بها الى المستشفى اسرعوا
الام لم تعد ارجلها ان تحملها ثم جاء الابن الاكبر واخبر امه بما قال له ابيه لكن الام تنظر لبنتها مذهولة خائفه ويدور في خلدها انها فعلا ستموت لان الطفله لا تعرف الموت وهي تقول انها ستموت
ذهب الابن الاكبر عندما فقد الامل من رد امه عليه لطلب احد اعمامه او اخواله
اما عن ابنائها الباقين كلن في زاويه يرتجف ويبكي والطفله لازالة تدور وتدور وتردد :
ابي اموت ابي اموت وعند دخولها احد الغرف فجئه توقف صوت بكاء الطفله تصوبت عيون الاولاد الاربعه تجاه الغرفه وقلوبهم تدق وترجف من الخوف وهنا كاد قلب الام ان يتوقف ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا تستطيع ان تذهب رباه كيف ماتت وهي الان على اي منظر قبل ان تكمل الام افكارها خرجت الطفله من الغرفه وهي تضحك وتقول لقيت اموت وكانت تحمل ريموت التلفزيون في يدها:
الله يسامحها بهذلت اهلها ورتهم نجوم الظهر
وعكرت عليهم يومهم وبغت تذبح امها واشغلت ابوها وحزنت اخوانها واشغلتنا نقرا القصه ومتفاعلين معها تبي الريموت
ابي اموت هههههههههههههه
قصه واقعيه

هههههههه لما قريتها دمعتي بدت تنزل ولما كملت على طول سحبتها
خخخخخخخخخ وحده متأثره من القصص

حللللللللللللللللللللللوة يازين كلام الصغار
يسعدك ربي انت والطفله
تسلمين ، خليتيني أضحك وأنا مالي نفس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.