تخطى إلى المحتوى

20 حافزاً تدفعك إلى عمل الخير من الشريعة 2024.

20 حافزاً تدفعك إلى عمل الخير

20 حافزاً تدفعك أخي الداعية إلى:

أ‌- عمل الخير.
ب‌- المسارعة فيه.
ج‌- الدلالة عليه.

الحوافز الذاتية:

1- تعرّف على أبواب الخير التي أمرك الله بها.

2- استحضر خصال الخير في ذهنك لئلا تنساها.

3- تذكّر الأجر المترتِّب على عمل الخير.

4- احرص على اللقاءات الأخوية والأجواء الإيمانية.

5- اعلم أن المسابقة إلى الخيرات مطلب شرعي وأمر إلهي.

6- زُر الجمعيات الخيرية والهيئات الأغاثية.

7- استشعر أن التنافس في الخيرات والتسابق فيها صفة من صفات المؤمنين وخلة من خلال الملائكة المقربين.

8- إدراك مدى حسرة وبكاء السلف إذا فاتهم الخير.

9- استشعر أن العمر قصير وأن أنفاسك معدودة.

10- إقرأ كتب الزهد والرقائق وفضائل الأعمال الصالحة.

11- اعلم أن الدال على الخير كفاعلة وأن السابق إلى فعل الخيرات له أجره وأجر من تبعه.

12- زُر أهل الخير وجالسهم وصاحبهم واطلب الزيارة والدعاء منهم.

13- تعرّف على مدى حرص السلف الصالح على التنافس في أمور الخير.

14- ادع الله أن يُيسِّر لك عمل الخير والدلالة عليه.

15- استشعر نية الخير واشغل قلبك بذلك.

16- اعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو ويسأل الله فعل الخيرات.

17- استحضر الجنة ونعيمها وما أعد الله لأهل طاعته.

18- اعلم أن عمل الخير في الحياة سبب لثناء الناس عليك في الدنيا ومحبتهم لك بعد الموت.

19- استشعر أن فعلك للخير مع طول عمرك تكون من خير الناس عند الله.

20- معرفة أن مداومتك على العمل الصالح وإن قلّ أحبُّ إلى الله.

* أخي: اعلم أن فعل الخير يجعلك تحس بمعنى العمل للآخرة ويشعرك بقيمة ذلك.

فوائد عملية لفعل الخير، ومنها:

1- على الداعية أن يختار من وجوه الخير والبِرّ ما يكون أكثر ثواباً: «فالصدقة على المسكين صدقه وعلى ذي الرحم ثنتان صدقة وصلة» (رواه الترمذي وقال حديثٌ حسن).

2- كن أخي سبباً في فعل الطاعة أو أعن عليها يحصل لك الأجر كما لو باشرتها.

3- لا تستهين أو تحقر أي عمل ما دام في وجوه الخير: «لا تحقرن من المعروف شيئاً» (قال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح).

4- تحسر وتأسف أخي الداعية على ما فاتك من الطاعات فإنها صفة من صفات أهل الطاعة.

5- إن ما تفعله أخي المسلم من خير سيكون لك فيه ثواب الصدقة «كل معروف صدقة» (رواه البخاري ومسلم).

6- اقتنص فرص الخير وابحث عن أسبابها فإنها ربما لا تعود.

وأخيراً: لا تترك ما اعتدته من عبادة أو خير فتحرِم نفسك الأجر وتكون ممن انشغل قلبه بالله: «يا عبد الله لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل فترك قيام الليل» (متفق عليه).

* ولا تنسَ أن تستحضر النية الصالحة في كل عمل تقوم به.

قال زبير بن حارث: "يسرُّني أن يكون لي في كل شيء نية حتى في الأكل والنوم".

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاك الله خيرا
طرح مفيد وقيم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
بارك الله فيكم جميعا
بـآرك الله فـيـك حـبـيـبـتـي
جزاك الله خير وبارك فيك وجعله الله
في ميزان حسناتك
بالتوفيق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.