الكيوي فاكهة للقولون العصبي
أخبار جيدة تحملها دراسة جديدة لمرضى القولون العصبي، أحد أكثر الأمراض إنتشاراً والسبب
في ملايين الزيارات للأطباء سنوياً !
تقول الدراسة التي نشر نتائجها د. مايكل جريجر الأمريكي أحد رواد علم التغذية أن تناول حبتين
كيوي يومياً لمدة شهر يعمل على تقليص وقت مكوث الطعام في الأمعاء بشكل ملحوظ ويزيد من
عدد مرات التغوط و يقلل من حالات الإمساك عند المصابين بالقولون العصبي
لنتابع المزيد عن هذه الدراسة المهمة
بشكل عام يتمتع الأشخاص الذين يزيد إستهلاكهم للأطعمة النباتية بأداء أفضل للجهاز الهضمي
بسبب إحتواء تلك الأطعمة على الألياف ومضادات الأكسدة وخاصة الفاكهة كما أن للخضار والفواكه
والحبوب الكاملة أثر مهم في إصلاح تلف الشريط الوراثي DNA الذي تسببه المواد الكيميائية
والملوثات التي تحيط بنا.
الجدير بالذكر أن أجسامنا قد لا تملك الجينات المسببة لأمراض معينة ولكن بسبب
طريقة “التعبير الجيني Gene Expression” المشوهة لجيناتنا الغير مرضية، قد تظهر الأمراض.
الفاكهة والخضار وغيرها من الأطعمة النباتية تعمل بشكل ملحوظ على إصلاح التلف أو الضرر في
المادة الوراثية والحد من عملية “تعبير الجينات” الذي تشوهه الملوثات والكيماويات والأغذية الغير صحية
وغيرها من العوامل السلبية التي تسود نمط حياتنا العصري.
يضيف القائمون على الدراسة أن البروكلي يساهم أيضاً في عملية حماية المادة الوراثية هذه
كما يفعل الكيوي وكذلك تجنب لحوم الخنزير.
في ملايين الزيارات للأطباء سنوياً !
تقول الدراسة التي نشر نتائجها د. مايكل جريجر الأمريكي أحد رواد علم التغذية أن تناول حبتين
كيوي يومياً لمدة شهر يعمل على تقليص وقت مكوث الطعام في الأمعاء بشكل ملحوظ ويزيد من
عدد مرات التغوط و يقلل من حالات الإمساك عند المصابين بالقولون العصبي
لنتابع المزيد عن هذه الدراسة المهمة
بشكل عام يتمتع الأشخاص الذين يزيد إستهلاكهم للأطعمة النباتية بأداء أفضل للجهاز الهضمي
بسبب إحتواء تلك الأطعمة على الألياف ومضادات الأكسدة وخاصة الفاكهة كما أن للخضار والفواكه
والحبوب الكاملة أثر مهم في إصلاح تلف الشريط الوراثي DNA الذي تسببه المواد الكيميائية
والملوثات التي تحيط بنا.
الجدير بالذكر أن أجسامنا قد لا تملك الجينات المسببة لأمراض معينة ولكن بسبب
طريقة “التعبير الجيني Gene Expression” المشوهة لجيناتنا الغير مرضية، قد تظهر الأمراض.
الفاكهة والخضار وغيرها من الأطعمة النباتية تعمل بشكل ملحوظ على إصلاح التلف أو الضرر في
المادة الوراثية والحد من عملية “تعبير الجينات” الذي تشوهه الملوثات والكيماويات والأغذية الغير صحية
وغيرها من العوامل السلبية التي تسود نمط حياتنا العصري.
يضيف القائمون على الدراسة أن البروكلي يساهم أيضاً في عملية حماية المادة الوراثية هذه
كما يفعل الكيوي وكذلك تجنب لحوم الخنزير.
منقول
يسسسلموووو
احسنتي الانتقاء بوركتي عزيزتي…
مشكوورة
سلمت الأيادى الطيبة أختى الكريمة……..
فى الإبداع والتواصل المستمر
فى نشر الجديد والمفيد
أُحييك على إختيارك الرائع والمميز..
تحياتى لك
فى الإبداع والتواصل المستمر
فى نشر الجديد والمفيد
أُحييك على إختيارك الرائع والمميز..
تحياتى لك