تخطى إلى المحتوى

الماء المشبع بالاكسجين Oxygenated -لصحة المرأة 2024.

الماء المشبع بالاكسجين – ماء الاكسجين – Oxygenated


% 36من سكان العالم يعانون من نقصه
الأوكسجين يعالج الأمراض ويزيد الطاقة وينشط الذاكرة

جدة: الوطن
يصل عدد سكان الكرة الأرضية في الوقت الحالي إلى 6 مليارات نسمة، 36 % منهم يعانون من نقص الأوكسجين، وهذه الحالات تلقي بمسؤولية كبيرة على عاتقنا من أجل تجاوز النقص وتقديم مياه شرب صحية وأوكسجين للاستهلاك البشري أوضح ذلك مستشار الشرق الأوسط للمعالجة بالحقول الكهرومغناطيسية والعلاج بالأوكسجين واستشاري الطب الطاقي بألمانيا الدكتور عوض المحاميد.

وأضاف " بذل اختصاصي جراحة القلب ورئيس أكاديمية الأوكسجين في دوسل دورف بألمانيا البروفيسور باكدامان الألماني جهوداً كبيرة في هذا المجال، حيث قام عام 1970م بتطوير العلاج بالأوكسجين وتطبيقه في بيئة صحية، وفي عام 1988م قام بعرض وتقديم هذه الطريقة العلاجية في ألمانيا وأوروبا، وقد تم تقديم أسلوب العلاج بالأوكسجين في الأبحاث السريرية الطبية، وكذلك معالجة الغذاء (الصناعة الغذائية)، وفي عام 1993م قامت مؤسسة الأبحاث الألمانية في ميونخ بتكريم البروفيسور باكدامان على بحثه لكونه أفضل بحث صحي في المجال البيولوجي والدواء الطبيعي في ألمانيا، وفي عام 2024م حصل باكدامان على شهادة شرف في الإبداع عن بحثه الصحي والعلمي في مجال علاج الأورام وأبحاث الأوكسجين وبشكل خاص المعالجة بواسطة الماء المشبع بالأوكسجين".
ويرى الدكتور المحاميد أن الأوكسجين أهم عنصر للحفاظ على الحياة على الأرض، ويشترك في تشكيل الحياة البيولوجية لجسدنا وروحنا وعقلنا، ونقص الأوكسجين يمكن أن يسبب مشاكل صحية خطيرة للإنسان، فنقصه يحرض الخلايا غير النظامية على التكاثر المرضي أو تشكل الأورام، وقد يكون سبباً رئيسياً لمرض السكر أو حدوث الجلطة الدماغية أو النوبة القلبية.

وأضاف: "إن جسد الإنسان يمكن أن يحيا لمدة أسابيع بدون طعام ولمدة أقل من أسبوع دون ماء، ولكن لا يمكن أن يحيا دون الأوكسجين لأكثر من دقائق، لذا يمكن إشباع الماء بالأوكسجين، مما يؤدي إلى حصولنا على ماء بنوعية وجودة أفضل (الماء الحي)، لكون الأوكسجين يعتبر أهم عنصر في الطبيعة".

وأشار الدكتور المحاميد إلى أن النتائج الخاصة بالأبحاث الصحية أظهرت أن نسبة النترات في الماء تقل عندما يتم إشباع الماء بالأوكسجين وهذا يؤدي إلى تحسين نوعية الماء ويجعله صحياً أكثر لأي إنسان وخصوصاً للأطفال في عمر (9- 12) سنة، ويؤثر الأوكسجين على الهيدروجين في الخلايا الداخلية مما يؤدي إلى إنقاص نسبة الحموضة في الدم (الوقاية من الاورام والجلطات).

وأضاف أن تشبع الماء بالأوكسجين يعتمد على درجة حرارة الماء وتكون في الماء الساخن أقل من الماء البارد، حيث تتجمع جزئيات الأوكسجين بين جزئيات الماء، وتشكل ما يسمى (بالعزل المائي)، موضحا أن التطور خلال السنوات الأخيرة جعل من الممكن إنعاش وإشباع مياه الشرب بالأوكسجين بنسبة أكثر من 80 ملج/لتر، فعندما يصل الماء المشبع بالأوكسجين إلى الأنسجة مثل الكبد، والكلى، والطحال، والدماغ، والقلب والغدد فإن جزئيات الماء تتفتح، ويتم تحرير الأوكسجين في الخلايا، وقد تم ملاحظة ارتفاع نسبة ضغط الأوكسجين الجزئي (Po2) في الدم بعد تناول الماء المشبع بالأوكسجين بعشر دقائق والذي يعتبر عاملاً مهماً لتقييم العلاقة بين الماء المشبع
بالأوكسجين ومستوى وجود الأوكسجين في الدم، وكلما تقدمنا في السن فإن نسبة ضغط الأوكسجين تنخفض في الدم، وتبدأ الأنسجة بالتأثر بنقص الأوكسجين.

وأوضح الدكتور المحاميد أن الماء المشبع بالأوكسجين يمكننا من دعم وإصلاح عمل الرئتين في بعض الحالات مثل الأمراض الرئوية المزمنة، حيث يحافظ على هيكلية وتشكيل الخلية والناحية الوظيفية لها، ويساعد على تخزين وتوليد المعلومات والطاقة وينشط الذاكرة، مؤكدا أن الاستهلاك الأمثل للأوكسجين ضروري لإصلاح رد الفعل البيولوجي للجسم.

وقال إن الماء المشبع بالأوكسجين كعلاج يتم وصفه للأشخاص الذين يعانون من أمراض مختلفة مثل الشقيقة، وقصور القلب، ومشاكل العيون، والسرطان، وعلاج ضغط الدم، وتحسين عمل جهاز المناعة، وحل المشاكل المعوية والمعدية مثل التهاب وقرحة المعدة وقرحة الاثني عشر.. وغيرها، ورفع معدل الكريات وخلايا الدم، وتعديل حموضة المعدة، وعلاج نقص الأوكسجين وأمراضه مثل الربو والتدخين المستمر ودعم الجهاز التناسلي.

واستعرض الدكتور المحاميد المميزات الهامة للماء المشبع بالأوكسجين وهي:
– أن عضو الامتصاص لهذه الطريقة ليس الرئتين، وإنما أنسجة الدم والمعدة والأمعاء
– يمكن استخدام هذه الطريقة كعلاج إضافي إلى جانب العلاج التقليدي والعلاجات الأخرى.
– لا يوجد آثار سلبية.
– أن هذه الطريقة تقدم نتائج واعدة ضمن الأدوية والتغذية والبيولوجيا والبيئة والصناعة.
– أن بعض العوامل مثل المعالجة الكيميائية والإشعاع ومستلزمات العمليات الجراحية والضغط النفسي يمكن أن يسبب نقص الأوكسجين، وهذا الوضع يسبب ضعفاً في طاقة الخلية وخللاً في جهاز المناعة، وكنتيجة للإشباع بالأوكسجين فإن الطاقة تزداد بشكل ملحوظ، مما سيسمح بوجود مصدر جديد للطاقة وهو تناول الماء المشبع بالأوكسجين

فوائد ماء الاكسجين او المياه المشبعه بالاكسجين :

  • يلبي حاجة الناس بسبب نقص الأوكسجين في الغلاف الجوي
  • يحسن أداء التركيز والتنبيه والذاكرة
  • يساهم في تغذية البشرة وتجديدها وترطيبها لتبدو شابة ومشرقة
  • عنصرا مهما لإمداد عضلات الرياضيين بما تحتاجه من الأوكسجين للقيام بتحرير طاقة الجسم
  • يخفف من عملية الإجهاد ويساعد على استعادة الطاقة بشكل أسرع
  • يساعد على تنشيط الدورة الدموية وعملية التنفس
  • لا توجدأية آثار جانبية إطلاقا عند شرب ماء الاوكسجين، ويمكن شرب أي كمية منه بشكل يومي

بارك الله فيك الموضوع مفيد
شكرا للطرح
يعطيكي العافية
موضوع مفيد ومعلومااات قيمة
يبارك الله فيكِ عزيزتي
ويجزيكِ كل خيــــر …

،،،

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.