ما الفرق بين الابتلاء والعقوبة الالاهية
كما يعى الجميع وكما اسمع دائما ان المرء يبتلي علي قدر ايمانه
لقوله تعالي بسم الله الرحمان الرحيم الم احسب الناس ان يتركوا ان يقولوا ء امنا وهم لا يفتنون صدق الله العظيم
وصور الابتلاء بالخير تتجلي بالصحة والعمل والمال والذرية
اما الابتلاء بالشر فيكون بالحرمان من هذه النعم او بعضها ويكون هذا مغفرة لما يرتكبه العبد من ذنوب
دائما اتساءل عندما اسمع احدهم يقول الدنيا تعطى شيء وتاخذ اشياء
فى ناس واخذة منهم كل شيء ام ما ينتبهوا انو عندهم واحدة من هذه النعم كالرزق مثلا لانهم يقولون وانا منهم واعوذ بالله من قول انا ما فائدة الرزق وانتى بلا صحة ولا زوج ولا ابناء الرزق نعمة والله الحمد لكننا نحتاج كذلك الصحة الزوج العمل الذرية فهذه النعم هي زينة الحياة حرمان الله عز وجل للعبد احدي هذه النعم هل هو ابتلاء ام عقوبة الاهية الدنيا فانية ولكن يصعب علي النفس البشرية اذا عاشت وماتت بدون ما تعيش نعم الحياة طبعا في ما يرضي الله سبحانه وتعالي وهل يمكن ان يغير الدعاء القدر المكتوب فى اللوح المحفوظ
اجل لقوله تعالي بسم الله الرحمان الرحيم واذا سالك عبادي عنى فاني قريب ا جيب دعوة الداعي اذا د عان فليستجيبوا لي وليمؤنوا بي لعلهم يرشدون صدق الله العظيم
الابتلاء من وجهت نظري انهااا نعمه ويجب ان حنا نحمد ونشگر ربي عليها،،لانها تمحص الذنوب،،والله اذا احب عبده ابتلاه ،،،ولا يجب عليگ الاضطجار من هذه المصيبه بل عليگ حمد الله والصبر لتنال الاجر من الله.
والعقوبه هي عگس الابتلاء تماماً،،،فالانسان اذا وصل الى حد الطغيان هنا سينزل عليه العقوبه ،،والعقوبه اما ان تگون في الدنيا،،،او تگون بالاخره،،،مثل الاقوام السابقه اللتي طغت بالارض واظهرت فيها الفساد.
ودائمااً نتذگر ان الله يمهل ولا يهمل
هذه گانت وجهت نظري اتمنى اني م كثرت عليكم بالكلام
واثابكم حسن ثواب الدنيا والاخره
لي عودة بذان الله
ارجوا من الصبايا التفاعل بالموضوع