تخطى إلى المحتوى

أحاديث صحيحة في أهمية السحور لرمضان 2024.

  • بواسطة
أحاديث صحيحة في أهمية السحور


أحاديث صحيحة في أهمية السحور:

( تسحروا فإن في السحور بركة ). صحيح.[1]

( تَسَحَّرُوا و لَوْ بالماءِ ). صحيح.[2]

( تَسَحَّرُوا ولوْ بِجَرْعَةٍ مِنْ ماءٍ ). صحيح.[3]

( هو الغَداءُ المباركُ. يعني السَّحورَ ). صحيح لغيره.[4]

( إن الله و ملائكته يصلون على المتسحرين ). حسن صحيح.[5]

( السحور كله بركة فلا تدعوه، و لو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء، فإن الله عز وجل وملائكته يصلون على المتسحرين ). حسن لغيره.[6]

( نعم سحور المؤمن التمر ). صحيح.[7]

( فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر ). صحيح.[8]

( إن السحور بركة أعطاكموها الله فلا تدعوها ). صحيح.[9]

( إن الله تعالى جعل البركة في السحور والكيل ). حسن.[10]

( بكروا بالإفطار و أخروا السحور ). صحيح.[11]

( البركة في ثلاثة: في الجماعة و الثريد و السحور ). صحيح.[12]

( ثلاث من أخلاق النبوة: تعجيل الإفطار وتأخير السحور ووضع اليمين على الشمال في الصلاة ). صحيح.[13]

( السحور أكله بركة فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء فإن الله وملائكته يصلون على المتسحرين ). حسن.[14]

[1] متفق عليه. [2]صحيح الجامع برقم 2944.[3]صحيح الجامع برقم 2945.[4]صحيح الترغيب برقم 1068.[5]صحيح الترغيب برقم 1066.[6]صحيح الترغيب برقم 1070.[7]صحيح الترغيب برقم 1072.[8]صحيح مسلم.[9]صحيح الجامع برقم 1636.[10]صحيح الجامع برقم 1735.[11]صحيح الجامع برقم 2835.[12]صحيح الجامع برقم 2882.[13]صحيح الجامع برقم 3038.[14]صحيح الجامع برقم 3683.

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا ، أَوْ يَزْرَعُ زَرْعًا ، فَيَأْكُلُ مِنْهُ طَيْرٌ ، أَوْ إِنْسَانٌ ، أَوْ بَهِيمَةٌ ، إِلَّا كَانَ لَهُ بِهِ صَدَقَةٌ".

وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "إِنْ قَامَتْ عَلَى أَحَدِكُمْ الْقِيَامَةُ وَفِي يَدِهِ فَسِيلَةٌ ، فَلْيَغْرِسْهَا".

الحديث الأول: أخرجه الطيالسي (ص 267 ، رقم 1998) ، وأحمد (3/147 ، رقم 12517) ، والبخاري (2/817 ، رقم 2195) ، ومسلم (3/1189 ، رقم 1553) ، والترمذى (3/666 ، رقم 1382) وقال : حسن صحيح . وأخرجه أيضًا : أبو يعلى (5/238 ، رقم 2851) ، وأبو عوانة (3/332 ، رقم 5200) ، والبيهقي (6/137 ، رقم 11527) . الحديث الثاني: أخرجه الطيالسى (ص 275 ، رقم 2068) ، وأحمد (3/191 ، رقم 13004) ، وعبد بن حميد (ص 366 ، رقم 1216) ، والبخاري فى الأدب المفرد (1/168 ، رقم 479) ، والبزار كما فى مجمع الزوائد (4/63) قال الهيثمي : رجاله أثبات ثقات . والضياء (7/263 ، رقم 2714) وصححه الألباني (صحيح الأدب المفرد ، رقم 371).

الله يجازيك اختي عالطرح الرائع
جزاك الله خيرا
جزاك الله الف خير
جزاكم الله خير وتقبل صالح اعمالكم
بارك الله فيك
جوزيتي خيرااااااااااااا
جزاك الله كل خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.