تخطى إلى المحتوى

من تاخذ بيدي للمسلمات 2024.

  • بواسطة
من تاخذ بيدي

السلام عليكم
يا عضوات المنتدى الفاضلات
انا سبق و كتبت موضوع ساعدوني انا في خطر و رديتولي مشكورين بس انا مازلت ضايعة
يا ناس قلبي قسا….قسا …….قسا…….
ما اخشع في صلاتي
ما اقرا قران الا الكهف كل جمعة
ما اتصدق
و اه من الغيبة بكره نفسي كلما اغتبت معظم الاحيان اغتاب حماتي لانها كا تخليني بحالي
ما اقوم للصبح الا لما يصحيني زوجي
من تاخذ بيدي لبر الامان
من تنصحني
انا بنتظر ردودكم
مين تتحمل عبء دعوتي الى الطريق الصحيح انا و الله كنت انسانة صالحة لكن ما ادري وش صار فيني
لا تتجاهلوني ارجوكم فانا اخاف ان اموت هكذا على ضلالتي….
انتظركم

حبيبتى حاولى متبقيش لوحدك يعنى شوفى جمعية شرعية مثلا فيها اخوات تحفظى معاهم وانتوا هتشجعوا بعض لان واضح انك مجتمع عليكى الشياطين لانك لوحدك
والصحبة الصالحة هى اهم شى للمساعدة على ترك المعاصى
خليجيةخليجيةخليجية
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بالقران احيا خليجية
حبيبتى حاولى متبقيش لوحدك يعنى شوفى جمعية شرعية مثلا فيها اخوات تحفظى معاهم وانتوا هتشجعوا بعض لان واضح انك مجتمع عليكى الشياطين لانك لوحدك
والصحبة الصالحة هى اهم شى للمساعدة على ترك المعاصى
خليجيةخليجيةخليجية

بسم الله الرحمن الرحيم

اولا حبيبتي عليك بتغير نفسك اولا في جوانب عديدة

خشوعك في الصلاة ……

قبل موعد الصلاة اكثري من الاسغفار لان الاستغفار مفتاح كل شيء

حاولي ان يكون لك ركن خاص بك في المنزل تغلقي عليك الابواب

لا تسمعي صوت احد …. ولا التلفزيون حتى اي لا تجعلي شيء من المؤثرات يؤثر عليك

حاولي ان ترفعي صوتك قليلا في الصلوات الجهرية…. ومرة تلو الاخرى ستجدين الخشوع

وانت مخلصة بنيتك لله

بالنسبة لقراءتك للقران

اجعلي لك وردا يوميا ولو بعدد قليل من الايات وبعد فترة زيدي على عدد الايات ما ترينه مناسبا

عندئذ لن تتمكني من الجلوس دون قراءة القران …وستجدين شوقك للتلاوة اصبح اكبر

اما الغيبة..

فهي فاكهة محرمة حرمها الله ورسولة الكريم

عودي لسانك بشكل دائم ومستمر على الاستغفار …. دعي حماتك وانسي انك زوجة ولدها

وبدلا من ان تغتابي …. ادعي لنفسك ولحماتك بالهداية

واكثري من الدعاء …. وفوضي امرك الى الله

اتمنى ان تكون هذه النصائح لها صدى في نفسك

دمتي بود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورراية خليجية
بسم الله الرحمن الرحيم

اولا حبيبتي عليك بتغير نفسك اولا في جوانب عديدة

خشوعك في الصلاة ……

قبل موعد الصلاة اكثري من الاسغفار لان الاستغفار مفتاح كل شيء

حاولي ان يكون لك ركن خاص بك في المنزل تغلقي عليك الابواب

لا تسمعي صوت احد …. ولا التلفزيون حتى اي لا تجعلي شيء من المؤثرات يؤثر عليك

حاولي ان ترفعي صوتك قليلا في الصلوات الجهرية…. ومرة تلو الاخرى ستجدين الخشوع

وانت مخلصة بنيتك لله

بالنسبة لقراءتك للقران

اجعلي لك وردا يوميا ولو بعدد قليل من الايات وبعد فترة زيدي على عدد الايات ما ترينه مناسبا

عندئذ لن تتمكني من الجلوس دون قراءة القران …وستجدين شوقك للتلاوة اصبح اكبر

اما الغيبة..

فهي فاكهة محرمة حرمها الله ورسولة الكريم

عودي لسانك بشكل دائم ومستمر على الاستغفار …. دعي حماتك وانسي انك زوجة ولدها

وبدلا من ان تغتابي …. ادعي لنفسك ولحماتك بالهداية

واكثري من الدعاء …. وفوضي امرك الى الله

اتمنى ان تكون هذه النصائح لها صدى في نفسك

دمتي بود

شكرا مشرفتنا الغالية

حبيبتي ربما الذنوب هي اللي مغلفة قلبك الان
اكثري من الاستغفار، وقت الاذكار بعد صلاة الفجر و العصر اكثري من "أستغفر الله الذي لا إلاه إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه"،
تصدقي بنية ان ربنا يغفر لك و يعينك على نفسك، اعملي طعام للمساكين و افطري الصائمين مثلا الخميس و الإثنين
بالنسبة لغيبة حماتك، الحل الوحيد لك إنك تكفي عن ذكر اسمها بتاااااتا، ماتجيبي سيرتها و لو بالإسم، و لاحظي إن الغيبة تجي دائما من الغل الي في القلب، بس بعد ما تخرجي الغل هذا تندمي كثييير، يعني المشكلة مو من إنك تكلمي زوجك عن أذاها لكن من الغل و الكره، و من الشيطان و من الغضب،
سامحيها و استغفري الله لها و ادعي لها بالخير في غيابها، ان شاء الله قلبك يصفى من جهتها بعدين،
الخاطرة تجيب الفكرة ثم الكلمة ثم العمل السيئ، يعني انتي تجنبي تفكري في حماتك من الاول، اذا الشيطان جاب ليك التفكير فيها او فكرك في تصرف عملته معاكِ سابقا فاستعيذي بالله من الشيطان الرجيم و فكري في شيء ثاني، اشغلي وقتك بشيء ثاني،
و انصحك جدااا بقراءة القرآن، حتى و لو ما يجيك خشوع في الاول استمري بوتيرة صفحة يوميا مثلا، مع اليقين انو كلام ربنا، رسالة من ربنا تبارك و تعالى، ربنا بيكلمك،
و لازمي اذكار الصباح و المساء من كتيب صغير دائما يكون معاكِ
أَللَّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلى دِينِكَ ما أَحْيَيْتَنِي، وَلا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إذْ هَدَيْتَنِي، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً، إنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاجْعَلْنِي مِنْ أَتْباعِهِ وَشِيعَتِهِ وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِ وَوَفِّقْنِي لاَداءِ فَرْضِ الْجُمُعاتِ، وَما أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيها مِنَ الطَّاعاتِ، وَقَسَمْتَ لاَِهْلِها مِنَ الْعَطآءِ فِي يَوْمِ الْجَزآءِ، إنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
شكرا لكل وحده ردت
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.