تخطى إلى المحتوى

التراحم بين الحيوانات من الشريعة 2024.

  • بواسطة
التراحم بين الحيوانات..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

في كل صورة نرى عظمة الخالق تتجلى، ونتذكر آية من آيات الحق تبارك وتعالى، وهكذا ننظر إلى مخلوقات الله من حولنا نظرة إيمانية تدبرية….

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هذه صورة عرضها موقع ألماني DW-WORLD.DE وتظهر الدب القطبي "بيل" وهو يداعب الدبة القطبية "لارا" في حديقة الحيوان في مدينة جيلزنكيرشن الألمانية. وهذه الصورة تُظهر مدى الرحمة والعطف بين هذه الحيوانات. فعلى الرغم من شراستها إلا أن الله تعالى أودع فيها شيئاً من الرحمة تتراحم به فيما بينها تماماً كما يتراحم البشر. ولذلك قال تعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) [الأنعام: 38].

ونتذكر رحمة الله بعباده، فالله أشد رحمة بنا كما أخبر بذلك النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، فالرحمة كانت جزءاً من منهج النبي ولذلك سماه الله (الرؤوف الرحيم) وهما صفتان لم يوصف بهما أحد إلا الله ورسوله: (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ * فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) [التوبة: 127-128].

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بقلم عبد الدائم الكحيل

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله فيك يا أختي سما نور
على هذا الطرح المميز
شكرا لك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نورتي بمرورك العطــــــر,,

دمتي بخالص المودة والتقدير

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سمانور

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله بك حبيبتي "سما نور" على الطرح الرائع

ينقل للقسم المناسب

ننتظر جديدك الهادف

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.