كان عند عائلة طفلة صغيرة عمرها سنتان وكان الأب و الأم يعملان في الصباح ولهذا أحضروا لهم خادمة و مربية في نفس الوقت …. وفي يوم من الأيام كانت الطفلة تبكي بصوت عال فعاقبت الأم الخادمه لأنها تركت ابنتها تصرخ ………
أرادت الخادمة أن تنتقم ولكن ممن من الطفلة البريئه …… فقامت بتعفين قليل من الطعام حتى يتجمع عليه الدود وبعد ذلك قامت بإدخال دودتين في أنف الطفلة البريئة ……… كل يوم بعد خروج الوالدين إلى العمل وفي يوم أحست والدة الطفله بإرهاق فطلبت من مديرة المدرسه أن تسمح لها بالخروج من المدرسه باكراً فسمحت لها المديرة بذلك ……. فرجعت الأم إلى البيت وعندما دخلت سمعت إبنتها تبكي وهي تقول للخادمه ( بكرة بس وحدة ) فاتجهت إلى المطبخ وفتحت الباب ورأت الخادمة وهي ترمي العلبة المجتمع فيها الدود وهي خائفه …………فأخذت الأم إبنتها وهي تبكي بكاء الندم على ترك إبنتها في رعاية خادمة مجرمة ………… فقامت بالإتصال على الإسعاف وعندما كشف الطبيب على الطفلة البريئة قال إنها فارقت الحياه لأن دماغها مليء بالديدان
تحيتي
أختكم أمونة الشويخ
مشكوره
الواجب علينا الأنتباه منهم
مشكوره اختي امونه الشويخ والله يعطيكي العافيه.
تحياتي اختك حفيدة الرجال
ان سمعتها من قبل بس منك يااختي جات احلى
:eng:وجع يوجع قلب هالخدامه ماعندها قلب
مارحمت الطفله وش ذنبها والله حرام
نجيبهم لناعون نلقاهم فرعون
الخدم قصدي
مشكورة اختي على القصه
عورت قلبي
لا يسعني الا إن أقول أنتِ مبدعة . .
ومتميّزة بطرح المواضِيع الشيقة والمبهّرة . .
وأيضَاً متّميزة بالكّلام المنسّق والرائّعْ في ردودْكِ . .
أنتِ كما أنتِ . . مُبدِعَة بِكُل الأحْوالَ . .
مبدعة ولا زلتِ مبدعة وستظلينّ دائماً مبدعة . .
فِ عيناي وفِ عيون الآاخرين . .
موفقة . .