الروايه مكونه من عدة اجزاء وحتي الان كتبت منها 3 اجزاء
نبداء
الجزء الاول عنوان (هي وهو)
كان يجلس في غرفته ويمشط شعره وفي يده الثانيه قطعة خبز
يتناول فطوره ثم قام وبدء يبحث عن ملابسه وقام بارتداء ملابسه الانيقه
وخرج مثلما يفعل كل يوم
يبحث عن ضحيه اخري من فتيات ليلقي عليها روايه عشق ثم يخدعها
وخرج كالعاده الى احد الاماكن التي اعتاد الجلوس فيها
وهو في طريقه وجد فتاه ابدع الرحمن في جمالها
التفت اليها وقال في عقله ها هي ضحيتي التاليه وبدء كعادته يفكر
كيف اطرق باب قلب هذه الفتاه ثم فجاء سمع خطوات ارجل تتقدم اليه
ثم سمع صوت يقول له (انت احمد )التفت للصوت ثم رفع راسه فاذا هي نفس الفتاه
التي كان يفكر بها من دقائق ثم سمع صوت يقول مره اخري انت احمد
فقال لها نعم انه انا ولكن من انت قالت له انت احمد كنت احد طلاب كلية هندسه
في جامعه القاهره فرد عليها وقال نعم ولكن من انت قالت له انا احد طلاب
نفس المجموعه التي كنت تدرس بها
ورأيتك وتذكرتك فرد عليها اها اهلا بكي ولكن اعذريني لم اتذكرك ما اسمك فقالت له انا ايمان
فقال له اهلا بك ايمان هل تسمحي لي ان اطلب لك شئ لتشربيه فاعتذرت
وقالت اعذرني فانا لدي الان مقابله مع احداهم قال من هو فقالت انه صديقي المفضل
وهنا اصابه الذهول وفي عقله بداء يفكر ويقول الان هي مرتبطه ماذا افعل
انا اريد ان احصل عليها باي ثمن وبدء هنا يخطط لكي ينال على هذه الفتاه ..
الجزء الثاني عنوان(لعبة الثعبان)
وهنا بدء الشاب يفكر كيف ساحصل على قلب هذه الفتاه
والان وجد ان امامه عقوبات في الطريق فهي مرتبطه بأخر
ثم قام من مجلسه وذهب الى بيته ودخل الغرفه الخاصه به
ثم فجاءة خطرت بباله فكره رهيبه امسك بهاتفه وسريعا
اتصل باحد اصدقائه القدما واخبره هل تعرف ايمان لقد كانت
احد طلاب المجموعه الخاصه بنا بالجامعه اخبره صديقه نعم نعم اعرفها
قال له اريد اسمها كاملا قال له لماذا قال لا شئ فقط اريده
قال اذا هو ايمان يوسف خالد ثم قال له اشكرك واغلق الخط
والان توجه سريعا الى جهاز الكمبيوتر الموجود في غرفته
وقام بتشغيله ثم قام بفتح موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك
وبدء باالتوجه الى منطقه البحث وكتب الاسم تارة باللغه العربيه
وتاره اخري بالانجليزيه ولكن الحيره هنا حيث انه وجد الاف الاسماء
بنفس الاسم وجلس يفكر ماذا يمكنني ان افعل الان وفجاء خطرت
بباله ان يقوم بالدخول على بعض الاسماء التي ظهرت له
ويري معلومات كل اسم حتي يجد اقرب المعلومات لهذه الفتاه
ثم من اسم الى اخر حتي وجد اسم اقرب الى بيانات الفتاه
من حيث الكليه وسنة التخرج ثم قرر الان ان يرسل لها طلب
صداقه ثم جلس ينتظر قبول الطلب فات ساعه وينظر الى الفيس بوك
ولم يجد اي جديد وفات الوقت ولكنه مشغوفا بمتي ستقبل هذا الطلب
وفجاء وجد اشعار في الفيس بوك ثم فتحه وجد يالله انها الفتاه
قامت بقبول طلب الصداقه ثم بداءت المحادثه بينهم كذلك
الو ايمان
نعم انا ايمان من انت؟
قال انا احمد تقابلنا اليوم في
قاطعتة الكلام وردت عليه اها نعم اهلا بك
قال لها اهلا بك انت
ثم بداء هذا الثعبان ان يفكر ها هي خطوتي التاليه للحصول على ذلك الفتاه
ثم سكت وهلة فقامت الفتاه بارسال رساله له وقالت
لماذا انت صامت فلتقل شئ فقال لها ماذا اقول
ثم قام هوه مسرعا بإغلاق جهاز الكمبيوتر نهائيا
لكنه يعلم لماذا اغلقه انه الحيله التاليه لهاذا الثعبان
ثم انتظر حتي اليوم التالي وقام بفتح جهاز الكمبيوتر وتوجه الى الفيس بوك
وجد الفتاه موجوده بالفعل قام بالتحدث اليها وقال
اعذريني انقطع التيار الكهربائي امس اعتذر منك
فردت عليه قالت لا مشكله
فقال لها هل لي ان اطلب طلب؟
فردت عليه بالتاكيد نعم !
فقال التيار الكهربائي يقطع كثيرا عندنا
ثم قام سريعا بغلق الجهاز مره اخري
وانتظر ساعه ثم فتح الفيس بوك مره اخري
واخبرها اسف انقطع التيار مره اخري
فقالت له لا عليك ولكن كنت تخبرني انك تريد شئ ما هو
قال لها اها اريد رقم الهاتف الخاص بك حيث وانا احدثك
تنقطع الكهرباء كثيرا واريد التواصل معك لا اعرف كيف
فهل يمكن برقم الهاتف الخاص بك ايمان ؟
ثم صمتت ايمان بعض الشئ
ثم قام هوه بارسال رساله سريعا وقال لها يوجد شئ خطير
يجب ان اعلمك به ثم قام بعدها باغلاق الجهاز مره اخري
وانتظر ساعه اخري وقام بالفتح مره اخري واخبرها ان التيار
انقطع مره اخري وهنا قالت له ما الذي كنت تريد اخباري به
فقال لن اتمكن من ارويه لك هنا سينقطع التيار كثيرا
فقالت له اذا هذا رقم هاتفي اذا انقطع التيار قم بالاتصال بي
واكمل القصه فقال لها وهو كذلك
ثم بداء يلعب خطوته التاليه
وقال لها من هو صديقك الذي اخبرتيني عنه
قالت اسمه نادر وهو شاب خلوق ومهذب ما اروعه
قال ولكن يا ايمان انا اخاف عليك من شباب هذه االايام
يخدعون الفتيات كثيرا فقالت له لا نادر ليس من هذا النوع
فقال لها هل يمكن ان اري صورته فقالت نعم
هذا هو رابط الحساب الشخصي الخاص به على الفيس بوك
وله العديد من الصور هناك
وهنا جاءت الخطوه التاليه
فقال لها انه جميل قالت شكرا لك ولكني اعرف ذلك (مع بتسامه)
ثم استاذن وقال لها سوف اذهب الان لدي موعد فقالت له تفضل
ثم اغلق الحساب الخاص به وبدء يفتح بحساب اخر
ولكن هذه المره الحساب خاص بفتاه يقوم هذا الشاب بعمل حساب
اخر يستدرج به بعض الفتيان عن طريق خداعهم انه فتاه ويريد
التحدث اليهم ففتح الحساب وقام بارسال طلب صداقه الى نادر
وبعدها بوقت قصير قام بقبول الطلب نادر وبدء يتحدث معه
ولكن ما وجده انه يقوم بإيقافه في كل مره ولا يسمح له او لها كم يظن نادر
ان تحدثه لانه صادق ومخلص في حبه لي ايمان
وهنا اقتنع احمد انه هذه الحيله لن تجدي نفعا مع نادر فبداء يفكر في اخر
واتت له الفكره في عقله
وبداء ينفذها…….
الجزء الثالث عنوان(شيطان وفتاة ليل)
تابع في الاسفل الرد الجي
الروايه تاليف الكاتب محمد كمال
المصدر
https://www.facebook.com/groups/3shq.rewayat
ثم فكر لماذا لا اخدع الفتاه بدلا من ان اخدع الفتي وبدء ينفذ خطته التاليه
قام سريعا الاتصال بالفتاه عبر الهاتف وقال لها اريد ان احدثك عن شئ مهم
للغايه قالت ماذا حدث قال لها نادر قالت ماله نادر قال رائيته هو وفتاه ممسك بيدها
قالت هل انت صادق قال ولماذا اكذب قالت ولكن نادر ليس من ذلك النوع قال
لها اقسم لكي لقد رائيته بأم عيني حتي انني قمت بتصويره على هاتفي
فقالت سريعا اذا اريني الصوره اذا كنت صادقا قال لها ولما لا فقط عند وصولي
الى المنزل سوف اقوم بارسالها لكي على الفيس بوك ثم قالت وانا في الانتظار
ثم تركها وذهب للمنزل
الفتاه اغلقت الخط ولكن في حاله اشبه بالصدمه فهي لا تصدق ان نادر
الذي يحبها وهي تحبه قد يفعل هذا الشئ وجلست في غرفتها وحيده لا تكلم احد
فقط تنتظر التاكد من احمد بعد ارسال الصوره
وياتي لها اتصال من نادر ولكنها لا تجيب عليه فهي تظن انها انخدعت فيه
ثم تأتها مكالمه لها وجرس الهاتف يرن والرقم غريب اذن قالت الو سمعت صوت فتاه تبكي وكان لها شئ عزيز عليها قد فقد
وقالت ما بكي ومن انت قالت الفتاه التي تبكي انا شيماء
ثم ردت ايمان وقالت وماالمطلوب ولماذا تبكي قالت انا حبيبة نادر
وهنا سقط الهاتف من ايد ايمان وبدأت تذرف دموعا ثم مسكت الهاتف مره اخره سريعا
وقالت كيف حبيبته وانا حبيبته قالت شيماء انا احد ضحايا نادر وانت ضحيه اخري
نادر قد وعدني بالزواج ولكن عرفت انه لعوب ولا يعرف معني الحب فهو
كل ما يعفله انه يدمر العلاقات لا يقوم ببنائها نهائيا قالت ايمان وفي صوتها نغمة شجن حزينه
ولكن لماذا تقولي لي هذا الكلام ومن اين اتيت برقم هاتفي
ردته شيماء عليها وقالت لاننا فتيات مثل بعض ولا اريد ان تنخدعي مثل ما تم خداعي
فانا خسرت كل ما لدي بسبب نادر ووعدني بالزواج ثم اخلف وانا اتيت برقمك
من هاتف نادر فقد كنت بصحبة اليوم وعند امساك الهاتف الخاص به وجدت اسمك
ثم تصفحت الرسائل التي بينكم وعرفت انني انخدعت انا وانتي ولم اظهر اي شئ
امامه او اعرفه انني عرفت كل شئ وبعدها قمت بالاتصال بكي لتوطيح الامر
ثم احست ايمان بانها في عالم اخر عالم كله خيانه وكذب وسقط الهاتف من يد ايمان
واحست بانها تريد النوم فقط لا غير ثم مسكت بصورة نادر وقامت باالنظر اليها
والدموع تسيل على خدها الوردي الجميل ثم وضعت الصوره تحت وسادتها ونامت
والان صوت هاتف ايمان يرن والمتصل هو الثعبان الكبير المخطط لكل هذا احمد
ولكن ايمان الان في عالم اخر ولم تجب عليه جلس يفكر احمد
ماذا حدث هل مثلت شيماء الدور صحيح على ايمان ثم سمع صوت هاتفه يرن
واذا هي شيماء قال الو شيماء ماذا حدث هل فعلتي مثل ما خططنا ووما قلته لكي
قبل ان تنطق بي اي كلمه قالت اين بقية اموالى نحن اتفقنا على 300 جنيه
لعمل هذه التمثيليه على هذه الفتاه قالت ساعطيك ما تردين ولكن قولي لي ماذا حدث
فقالت له تم كل شئ على ما يرام والفتاه في حالة ذهول ولا تقلق فانا رسمت الدور
كما شرحت لي بالتحديد والان دورك انت وانا سوف اقوم بتغير شريحتي الخاصه بالهاتف
لكي لا تتصل علي مره اخري ولا تدخلني في هذا الموضوع مره اخري وارسل لي بقية اموال
قال لها اذا اتفقنا هل تريدي شئ قالت شكرا ثم اغلق خط الهاتف
وجلس يفكر ما هي الخطوه القادمه وانه قد وضع نفسه في مشكه بسبب انه قال
لها لقد قمت بتصويره وهي تريد ان تري الصوره هنا احس احمد انه في مازق
ولن يعرف الخروج منه ولكن فجاءه ظهرت فكره اخري لهذا الشيطان
فقد تذكر صديقه عمرو متخصص ومحترف في تركيب صور
قام سريعا بالاتصال بعمرو وقال عمرو اريدك ان تاتي لي في المنزل حالا اريدك
في شئ ضروري لا نستطيع الانتظار عليه
ومجرد ما اغلق الخط بعدها ب 15 دقيقه جرس الباب يرن واذا هو عمرو
قال له تفضل يا عمرو وجلس عمرو وبدء احمد يقص عليه القصه من البدايه حتي النهايه
وهنا فهم عمرو المطلوب منه وقال فقط ما اريده منك صوره لهذا الشاب (نادر )قال يسيطه
انهاموجوده لانه يعرف الحساب الشخصي لي نادر ويوجد هناك الكثير من الصور املهم ان قامت بفتح صوره
واعطاها له وقال له عمرو اذا الان اعطيني وقتي وجلس احمد ينتظر ماذا سيفعل عمرو
بهذه الصوره وبعد انقضاء ساعتين تقريبا قال عمرو لي احمد شاهد الان يا صديقي
وعندما نظر احمد الى شاشة الكمبيوتر كاد ان تري مدي السعادة الموجوده في عين
احمد لان عمرو قام بتركيب وجه هذا الشاب المسكين نادر بجانب فتاه وهو ممسك بيدها
وقال احمد لي عمرو ما اجملك يا عمرو انت فنان ويدك ذهبيه
واستاذن عمرو احمد وقال له هل تريد مني شئ الان قال شكرا لك جدا
ثم ذهب عمرو وقام احمد بفتح الفيس بوك وقام بارسال الصوره المزيفه الى ايمان
وكتب لها ايمان هذه هي الصوره التي قمت بالتقاطها لي نادر وهو مع الفتاه
ولكن ايمان نصيحه مني لك لا تخبري نادر بذلك نهائيا فقط اقطعي علاقتك معه
وقومي بتغير شريحة الهاتف ولا تعطي له فرصه ان يتحدث معك مره اخري هذا الخاين
هذه نصيه مني لي صديقه عزيزه مثلك فا انا لا اتخيل كيف يخدع هذا الشيطان (نادر )ملاك مثلك.
وهنا بداء احمد تظهر في عينيه شرارة السعاده ويقول على نادر شيطان وهو الشيطان بذاته
اغلق احمد الفيس بوك وذهب الى سريره لكي يرتاح من كثرة التفكير والتخطيط التي
خططه للمسكينه ايمان ونام (ويعتبر نومه هذا عباده فنوم الظالم عباده)
ننتقل الان الى ايمان فنجد ايمان ما زالت نائمه ولكنها تزرف دمعا من عينيها
وبعد وقت قصير استيقظت ايمان واكنها كانت بحلم واسرعت مسرعه تمسك بالهاتف الخاص بها
واذا وجدت ان اخر مكالمه اتت من احمد وقبلها من شيماء وهنا ادركت انها في واقع
وليس احلاما او خيال وياليته كان حلم فالمسكينه تبكي بكاء شديدا جدا وامسكت بالهاتف
واتصلت على احمد وقالت له احمد كل ما قلته لي حقيقه لقد عرفت الحقيقه الان
ان نادر كان يخدعني ولم يحبني مطلقا قال لها وانا ارسلت لك الصوره واسمحي لي ان اغلق
الخط فانت كذبتيني وقلتي لي اني غير صادق ولكن انا كنت اقول الحقيقه وما رايته فقط
قالت له اسف ثم قاطعها الكلام وقام باغلاق الخط
وهنا ذهبت الى الكمبيوتر وقامت بفتح الفيس بوك الخاص بها وجدت رساله من احمد
وقلبها يدق كاد ان يسمع من يمر بجوارها نبضات قلبها ففتحت الرساله وهي ما زالت عندها امل
ولكن ياللهول ما رائته فقد رائت نادر ممسك بيد فتاه وجالس بجانبها قامت باغلاق الشاشه
وذهب الى صندوقها الخاص وقامت باخراج جميع هدايا ورسايل نادر وتقوم
بتمزيقها ورميها بطريقه جنونيه لا تعرف ماذا تفعل فانها في حاله هستريا لا تسطيع
التحكم بنفسها كل ما تفلعه تمزق هذا وترمي بهذه وهي تبكي بكاء شديد
وقامت بفتح الهاتف الخاص بها وانتزعت منه البطاقه وقامت بتكسيرها بكل غضب
وهي تقوم بتكسير الشريحه من الهاتف باسنانها وكانها تاكلها او تنتقم منها
ثم قامت ولبست وهذه اول مره تقوم ايمان بلبس اي شئ بدون الاهتمام بالذوق او الالوان
فقامت بلبس ما وجدته امامها وتوجهت خارج المنزل وفي طريقها وجدت امها تقول
اين تذهبين ايمان بهذه الملابس لم ترد على احد وخرجت من المنزل وتوجهت الى الصيدليه
القريبه منهم وطلبت منها دواء خاص بالارق لمن لا يستطيعون النوم
فاعطاها الصيدلي الدواء وقال لها حذاري هذا يؤخذ منه نصف حبايه فقط يوميا
ثم اخذت الدواء وذهب الى غرفتها وقامت بإبتلاع اكثر من 8 حبيبات مره واحده
وهنا بداءت تحس ايمان ان الاشياء تتحرك وانها لا تري بوضوح وبالم شديد في معدتها
ثم فقدت الوعي ايمان والان نسمع صوتك باب ايمان احد يقوم بالطرق عليه فاذا هي ام ايمان
ولكن ايمان لم تجيب فقامت ام ايمان بفتح الباب عليها ….
تكملة الجزء الرابع لما اشوف التشجيع والردود ^_^ :]