تخطى إلى المحتوى

لآ آنِتْ وَجهْ " للرجُولَه " وٍلآ آنِتْ قَدهآ -خواطر 2024.

  • بواسطة
لآ آنِتْ وَجهْ " للرجُولَه " وٍلآ آنِتْ قَدهآ

قبَلْ لآ نتفُآهَمِ آبْيّ مِنَڪَ تِرُمّي [ عِقَآلڪَ ]
تِرىّ لآ آنِتْ وَجهْ " للرجُولَه " وٍلآ آنِتْ قَدهآ ! . .

وِعُينَڪ هَذيّ تَنزلَهآ لآوَقِفتْ آنآ قِبآلڪ ,
ولآ تْقآطِع ڪلآمَي وآلَزُم آلفَآظِڪ حَدهآ |

لآتِسَآهلْ ف ڪلآمَي وآحِفظَه وَخلهْ ف بَآلڪ ‘

آنآ " بنِت " ورَثتِ آلعُزه مِن آبُوهآ لـ جَدهآ ؛

م يِهزَهآ مِجردِ وَجُودڪَ ڪبْريَآهآ م يَڪسُره آمِثآلڪ ! . .

وآلڪِرآمَه قِبلْ ’ آعُرفڪ ‘ رآضِعتهْ ب دِمهَآ *

غِلطَآنِ آنْ ڪنتْ تَحُسبنٍيّ شَي تَبعُڪ ومِنْ حٍلآلڪْ ؛

آنَآ آڪٍبرِ مَن طُموَحڪِ وَشُف يدّڪْ لآبَغُيتْ تِمَدهآ ~

آلليّ مِثلڪِ شَخٌصْ " خآينْ " يِستحُي مَنڪِ ظِلآلَڪِ |

آلَلَيٍ مِثَلڪِ مَ مِشَىآ دِربْ آلرَجُولَه وَ مَ وِصُلْ لِمَجدهَآ . .

عِزتَيِ عَيُتْ تِنَآزلْ لِجلْ آعَآتبُڪِ عَلىآ آفُعَآلڪِ !

خَلنآ مِن ’ قِصهْ خِيآنه ‘ وَقِلْ لِيّ ڪِرآمُتڪِ وِشْ عَندهآْ ,

وِينْ آلرجُولَه آلليّ تُقولْ ؟ ڪِيفْ ترضآَ يِڪِونْ حَآلڪِ ؛

وِينْ عَقلٍڪِ طَآرْ لَه / يِومْ تِلحٌقْ مِرهَآ وِشَهُدهآ . .

لِو سَألتْ عِن آلمَهآنه قِلت : تِجسَدْ مِن خُلآلِڪِ ^

يِوم تَرمُيّ ب آلرِجٌولهَ / وَترڪِضْ وَتمٍسڪِ يِدهَآ *

آن ڪِنتْ تسَألْ عِن شُعورَيّ آبِشُر بجَآوبْ عَنْ سُؤآلِڪِ . .

تِدرَي فَرحُت ! لآنِيّ عرفِت مِحبَتڪِ قِبل يِطولْ بِعدهآ ~

آدرَيِ آنِيّ ف يُومْ قِلت : آنِي عَشُقتْ حِتَىآ خُيآلِڪِ ,

وآنِڪِ قَدْ ڪِنتْ بِ حُيآتِيّ { شِمسَهآ وِ ظِلهآ وَ شِوڪِهآ وَ وِردَهآ }

لِڪِنْ دِمُوعِيّ آنآ عُلىآ ڪِلْ لِحُظآتِيّ بَ وِصآلڪِ ,

يَومْ تِخدعُنيّ بَ حٌبڪِ وِتنقَلْ ڪِلآمِڪِ / آلليّ تِقوٌلْه عِندَهآ لٍڪِنْ . .

مِضٌىآ ڪِلْ هآلزِمَنْ وَمآنِيّ فِيهْ آصُغِر عِيَآلڪِ ~

آدَعِبْ هآلنِجومْ وَآسألْ آلِشمسْ عِنيّ يآمآ لِثُمتْ بَ خِدهآ |

وآللِحينْ بَ شُوفڪِ وَآنتْ تِقفَيِ سَآحِبْ عُزِ مِتهَآلِڪِ ,

وَلمْ آعًذآرڪِ مِعُڪِ يِشَرفُنيَ آنِيّ بَ ڪِلْ بِسَآطِهْ آصِدهآ *

مِشتَحُييلْ آقِبلْ عُذرْ [ آنَآ آعِلنتْ ] عِن حَيآتِيّ آعُتِزآلڪِ !

وَآلهِدآيآ آللِيّ وَصِلتْنَيّ عِفوآً آنِآ بِردهَآ . .

لِحظَه ! قِبلْ تِقفِيّ { لآ تِنسًىآ تِنحُنِيّ وتَآخِذْ عِقآلڪِ ,

وآحِترفْ طِقُوسْ آلِمذّلهْ | آرڪِضْ شِفهَآ تِمشِيّ لَ وِحدَهِآ , ,

. . صَحْ لِسَآنْ قَآيِلهَآ , مِنْ جَدْ جَآبِهَآ عْ آلِجُرَحْ . .

. . آتِمنّىِآ تِعُجِبَڪِمْ . .

ترى كدا راح ازعل ولا رد!!!!
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.