صارعتُ آلامي لإرضاء آمالي ………………. فما جنيتُ سوى الهموم والخطوب
ومعاركٌ دارت بيني وبينهمُ ……………. ماكنتُ غالبهم ولا أنا مغلوب…
وبقيتُ منتظرا ًما يفعلُ الدهرُ …………….. فإذا به ناس ٍ بأنني محسوب….
وهديرُ معركة َ الآلام والآمال ………………. يدعوني للهروب من عالمي المنكوب
فصرفتُ عني جوى ضاقت به النفسُ ……. واستسلمت راياتي للموجود والمكتوب
ورحلتُ من أرضي إلى منفىً يرحب بي …. فأنا له ضيفٌ وهو ليَ مرغوب
وعشتُ في فرحي مامن عدوٍ لي ………….. وأعدت إحساسي بأنني موهوب
ونسيتُ آلامي ونسيت آمالي …………… لا بغضاء بيننا ولاحتى حروب
ونسيت أيامي وكل أحوالي ……………… فكأن ذاكرتي في وطني الجديد تذوب
وتساقطت لغتي ماعدتُ أذكرها …………… من قال أني لها؟! لست لها منسوب
وبقيتُ في صمتي فلاصوت ينغّصني ………..تكفيني راحة بالي لتجعلني مطروب
أقفلتُ منفايَ على نفسي وأغلقني …………أقضي به عمري عن عالمي محجوب
( دانة الشام)
انشاء الله تعجبكم وبتمنى تعطوني رأيكم بصراحة وأنا مستعدة للنقد البنّاء ،لأني حابة أعرف أخطائي وأتحسّن..ودمتم بود.
واحاسيس جميلة
جُلَّ تقديري و مودتي
واحساس تائه على السطور
الف شكر اختى
وفى انتظار جديدكـ
واصلى هذا الجمال
ولاتقف عند هذا
الحد ولاتيأسى
ننتظر جديدك
يامبدعه
دمتِ بحفظ الله و رعايته
تسلم لي بنت بلدي والله احسستيني بغربتي
يعطيك الف الف عافيه
اختك غربه
دانة كلماتك عذبة جدا
رائعــــة
سلمت يمناكِ
وعزيزتي غربة مشاعر ما بتعرفي أدّيش أنا فرحت فيكي ،لا تقطعيني من مرورك العطر………