تخطى إلى المحتوى

. خربشة . 2024.

  • بواسطة
… خربشة …


وحيدة والزمن تصدى لها …
وحيدة والآم الغربةعصفت بها …
إحساس مدمر أن تجثو على أنفاسها صخرة الواقع المرير …
أن تظل تكبس وتكبس على أنفاسها دون رحمة …
مذكرة إياها مع كل نفس أنها عبأ عليها وعلى كل من حولها …
عبأ ثقيييل لم يستسغه حتى أقرب الناس إليها …
من تغنوا بحبها لم يعد لهم وجود ووجودها في حياتهم مجرد غلطة …
وقيد لحياتهم التي اتحدت معهم ضدها وظلت كابسة على أنفاسها …
وكأن آخر أمل لهم أن تفارق الحياة ليرتاحو منها ومن عبئها …
قاسية هي الحياة ولكنها على الاقل لم تخدعها لم تقهرها لم تولي لها ظهرها بعد أن كانت فاتحة لها ذراعيها … لم ولم ولم كلها صدمات زعزعت كيان الروح ورسمت له عينان يرى بهم بوضوح كم كان مخدوعا بقلوب من أحب بحذر وبادلوه الحب بسخاء عاتبين عليه حذره وهاهو قد صدم منهم وطعن بسكين رحيلهم رغم حذره …
لو تخلى عن حذره لكان أفضل له فلربما أسعفته الحياة ورحمته الأقدار وفارق الحياة دون ألم ولا عذاب … وتستمر سلسلة المعاناة …
ومازالت تلك الصخرة جاثمة …
إلى متى لاتدري ولكن ماتعلمه حقا أن جثومهاأاقل ألما بكثييير من طعنة ذلك القلب المدعي …
…مجرد خربشة…
>>>بقلمي<<<

كلمات رااااقت لي وبشدة
كانت خربشة غاية ب الروعة
تسلم ايدك خيتو
احترامي عبير بابلخليجيةخليجيةخليجية
مااجمل تلك الخربشه التي كانت خربشه فنيه رائعه تحياتي
عبير بابل اسعدني تواجدك واشكرك اختي على كلماتك الراقية والرقيقة تحياتي لك 🙂
طفولة الماضي الرائع تواجدك وكلماتك أسعدتني غاليتي لك شكري وتقديري تحياتي لك 🙂
راائعة خاطرتك غاليتي

كلماتها منمقة ..مخملية ..انيقة

سلمت يمناك

يتوج بالنجوم

اطراقة فكر راقني مرورك وأسعدتني كلماتك شكرا اختي العزيزة 🙂
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.