السلام عليكم
عندى قصه غريبه عايزه اعرف رأيكم فيها
زوج يخون زوجته بأستمرار وكانت لهه سوابق فنستها الزوجه وسامحته
واستمرت العلاقه لآنها كانت تنتهى سريعا جدا
ولكنها اكتشفت خيانته مره اخرى مع سيده العلاقه لها فتره طويله
وهذه السيده مسيطره جدا على زوجها ولا يبخل عليها من ماله
ولكن هذه المره لم تتفوه الزوجه بكلمه ولكن بتصرفاتها يشك انها
انها تعلم بالعلاقه
وتتدمر الزوجه ولكنها هذه المره بدأت تبحث فى دفاترها القديمه عن اصدقائها وزملائها بالجامعه
وتبدا فى مكالمة صديق لها وتهرب من خيانة زوجها بالحديث الطويل مع هذا الرجل ويسترجعان الأيام الماضيه
وتعيش الزوجه هى الأخرى فى وهم الحب
وبالخطأ ترسل الزوجه رساله الى تليفون زوجها ولكنها مكتوبه لصديقها
فيبدأ الزوج بالشك
والبقيه تأتى
وخطئت فى حق نفسها قبل ان تخطئ فى حق زوجها
مااكون مثله ندا بند في الخيانه
الفتاه سمعه وشرف واي غلطه ياويلها تلصق فيها ولا تنسى
حتى لو اصبحت من الصالحين العابدين
المجتمع والزوج مايغفر لها
سههههللله جدا ومايبيلها تعقيد حااابة تنتقم وكل فعل له ردة فعل
المشكله دين اولا وسمعه
وهي اختارت الطريق السهل
راح اكمل القصه انا من عندي اذا سمحتي لي
وعندما عاد الزوج صرخ في وجهها وهي لا تدري على ماذا
فاستمر بالشتم في شرفها وشرف اهلها وهنا شكت وتحاول التملص
فااثبت لها بالرساله انها تخونه من وراه
فرددت مثل مانت تخوني
فقال لها راح اتزوجها بالحلال وانتي طالق بالثلاث
فتذهب الضعيفه المسكينه لاهلها وتحشر نفسها في غرفتها وتفكر الغلط كان هو هو اجبرني على هذا الطريق واهلها يتجرعونها غصب عنهم ويسبونها حتى الممات
اما الرجل ذهب ليطرق باب العفيفات الشريفات حتى يظلمها كما ظلم الاولى
فيتزوج ذيك اللؤلؤه المصونه
وبعد فتره رجع ابو طبيع لطبعه العلاقات والخيانات
والزوجه صابره حتى لا تكون معذبه كما فعلت الاولى
الاولى خانت الله ولم تصبر كله للدنيا وما فيها وحب وهم
الثانيه فرضت وقدمت طاعة الله على الطريق الخاطء وماااصعبه
والرجل كانه ملاك لا خطاء فيه يرى
وفي الاخير الله مايضيع حق احد احسنوا الظن بالله والحمد والثناء على نعمه تفوزوا فوزا عظيما
(هذا تعليقي وشكرا)**
الخائن
اذا كانت تعلم انه كان يعاشر
الساقطات و تسكت
هي شيطان اخرس