الاحتياجات الأساسية للطفل^^^^ 2024.

الاحتياجات الأساسية للطفل^^^^

<div tag="11|70|” >

بسم الله الرحمن الرحيم

————–

الاحتياجات الأساسية للطفل
ما يحتاجه الطفل من ابويه .. كثير جداً و من هذا الاحتياجات التي تتطلب الاباء و الامهات توفيرها هي في الأتي ::

§ الاحتياجات الأساسية للطفل هي التي تبني شخصية الطفل .
× هي مسئولية مباشرة للأهل لأن لهم أكبر تأثير على أبنائهم خاصة في المرحلة العمرية المبكرة .
§ الاحتياجات الأساسية للطفل هي :
1- الحب :

× الحب الغر مشروط هو الحب الوحيد الذي يحتاجه الطفل .
× الحب له تأثير مباشر على الإحساس بالقيمة والثقة بالنفس .
× كثير من مشكلات الإنسان النفسية والسلوكية نابع من نقص الحب .
× لغة الحب للطفل هي :
أ- الوقت ب- الإنصات جـ- العطاء د- اللمس
2- الإحساس بالأمان :
× فقدان الإحساس بالأمان يؤدي أيضاً إلي كثير من المشكلات النفسية والسلوكية .

× الطفل يستمد إحساسه بالأمان من أسرته بالدرجة الأولى .
× يهتز بالإحساس بالأمان عند الطفل مع كثرة التغيير والسفر ومع الولادة الاجتماعية المبكرة والمفاجئة .
3- التشجيع والتقدير :
× هو احتياج أساسي وهام للطفل .
× له تأثير مباشر على الثقة بالنفس والقدرات والقدرة الذهنية .
4- الانتماء :
× يحتاج الطفل أن يشعر بالانتماء أولاً لكيان الأسرة ثم بعد ذلك الانتماء لكيان أكبر مثل الأسرة الممتدة أو الاجتماع أو الكنيسة .
5- المتعة :
× الطفل يحتاج إلي ذخيرة من الأوقات الممتعة .
× بدون هذه الذخيرة يتملك الإنسان الإحساس بالكآبة والحزن .
6- الحرية :
× الحرية الجسدية : الأماكن الواسع المفتوحة مثل الحدائق والشواطئ .
× الحرية النفسية : القدرة على اتخاذ اختيارات خاصة به .
× هذا يؤثر على نضجه النفسي والذهني في المستقبل .
7- المعرفة :
× يحتاج الطفل إلي قدر وافر من المعلومات الصحيحة والوافية على قدر إدراكه .
× الأهل عليهم أيضاً تشجيع التفكير المنطقي عند أولادهم .
× المعرفة والمنطق لهما تأثير مباشر على الذكاء والقدرات الذهنية للطفل .
8- القدوة :
× الطفل يتعلم بواسطة القدوة والمشاهدة أكثر مما يتعلمه عن طريق التلقين .
× يحتاج الأهل أن يحرصوا لكي تكون سلوكياتهم وتصرفاتهم قدوة صالحة لأولادهم .
9- التأديب وتهذيب الشخصية :

× أدوات تهذيب الشخصية .
أ- النصح والإرشاد والتوجيه المباشر
ب- الدعم الإيجابي .
جـ_الإخماد .
د- جني الثمار .
هـ-التأديب المباشر :
§ ينبغي أن يتفق الأبوين معاً على وسيلة أو وسائل التأديب التي سيستعملونها مع الطفل على أن يطبقوها هما الاثنين .
§ التأديب يمكن أن يكون عن طريق الحرمان من أمر محبب للطفل أو أن يجلس الطفل بمفرده في غرفته أو الضرب .
§ يجب مراعاة طقوس التأديب الآتية (كيفية تأديب الطفل ) :
1- شرح الأمر للطفل بمفرده .
2- توقيع العقاب
3- إعلان المحبة وتوضيح الأمر مرة ثانية .

10- الاحتياجات الروحية :
× تسديد الاحتياجات الروحية هو مسئولية مباشرة للأهل وينبغي أن لا يلقوا المسئولية علىالمدرسة .
× هناك علاقة مباشرة بين التوازن الروحي والتوازن النفسي

موضوع رائع
الله يعطيك العافية
حياااك الله

نورتي الموضوع

حبيبتي لاحظت في الموضوع اذا ماكان في احراج كلمة كنيسة عدليها حبيبتي واكتبي شي ثاني
مشكوره عزيزتي على تنيبه !!
وحيااك الله

———-

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اسعدني توجدكم
حياكم الله

دمتم بخير

:::

مشكوره عافاك
الله

احبابى ذوى الاحتياجات الخاصة 2024.

احبابى ذوى الاحتياجات الخاصة

كم منكم استطاع ان يحقق قصه نجاح فى حياته رغم المعوقات الى يقابلها لكنه تغلب عليها
ليعطى لنا مثلا ونموذجا ناجحا نتعلم منه كيف تكون الارادة والتحدى
وكم من قصه نجاح لكم تثبت ان المعاق الحقيقى هو من يقف مكانه متاثرا بظروفه لتقولوا لنا هيا تعلموا منا :
قصة النجاح تأتى من الثقة بالنفس….. والثقة بالنفس تأتى من الثقةبالله……. والثقة بالله تأتى من الرضا………………… والرضا يجعلك فى امن الله وحفظة و………..توفيقه
وبتوفيق الله لايتمكن منك شئ لاانس ولا اعاقه ولا …………………يأس
فأرضى تكن اغنى الناس وثق بالله تكن انجح الخلق واحترم امكانياتك ولاتهملها ستحرك الدنيا ولو بفكرة ……………….احبائى ذوى الاحتياجات الخاصه انتم الاقوى فى مواجهة مصاعب الحياه………انتم اصحاب الارادة الحقيقة ….انتم الاحق فيما تقدمه الحكومات من خدمات
……………………. الله معكم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وفى ضوء ماكتبت
اعلاه احب ان اقدم لكم
قصه حقيقية لزميل [size="5"]
عمل تعرض لحادث سيارة وكان اصلا يشكى مشكله ما خلق بها والله اعلم
فقر الاطباء بتر قدمه انقاذا لحياته بعدها بفترة جاء الخبر ان الاطباء
نتيجة حدوث مشاكل قد تؤدىبحياته قد قرروا بتر قدمه الاخرى ايضا
ذهب الجميع لزيارته فى المستشفى وقد وقف جميعهم خارج الباب ليتشاوروا
ماذا سيقولون له عن بتر قدمه الاولى ثم الثانيه وهواصلا يعانى عجزا
ثم دخلوا عليه وهم منكسين الراس لايعرفون ماذا يقولون فجلسوا بجانبه
والدموع تملئ عيونهم بعد اقل من دقيقة كان الرجل المريض قد حول الجلسه
الى مجلس علم حيث احاطهم حوله وجلس يحدثهم عن فضل المؤمن المصاب
الذى يصبر ويرضى واخذ يشرح لهم ويشرح وكانهم هم المرضى والناس
يستمعون له ويتعلمون منه بمنتهى الانصات حتى خرجوا من عنده كلهم امل
فى الحياه وكلهم رضى وهم يتعجبون فيما بينهم
[/size]
(جئنا لنشد اذر الرجل فاعطانا درسا فى الرضى بقضاء الله )
نزلوا من المستشفى وهو يقولون
لا اله الا الله سبحان الله عظيم هذا الرجل الذى مافراقته الابتسامه
وهو يحدثهم طيله الوقت

قصص نجاح ذوي الاحتياجات الخاصة 2024.

قصص نجاح ذوي الاحتياجات الخاصة

بسم الله الرحمن الرحيم

يعد التعامل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من أصعب المشاكل النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها الأسرة، فقد يدفع الأبوان بحسن نية الطفل المعاق إلى مزيد من المشاكل والانحرافات أو قد يسيران معه على درب التطور والنجاح.

يؤكد شعبان إخصائي نفسي لذوي الاحتياجات الخاصة أن نجاح المعوق في الحياة يبدأ من البيت ويحتاج إلى مجهود وصبر وإرادة قوية، ويعتمد أساسًا على الأم؛ لأنها الملاصقة للطفل؛ فالأم هي العامل الأساسي لا بد أن تواظب على العيادة والمدرسة وتنفذ تعليمات المدرس حرفيًا، وكم من أمهات وأولياء أمور أهملوا ويئسوا فضيعوا ودمروا أولادهم، وكم من أمهات حققن إنجازات لا يستطيع الطفل الطبيعي أن يحققها.

تؤكد الأرقام أن في العالم العربي نحو 15 مليونا من ذوي الاحتياجات الخاصة؛ لذلك نقدم لكل من لديه طفل – مختلف – له احتياجات خاصة نماذج لأطفال نجحت أسرهم في مساعدتهم على اكتشاف أنفسهم واكتشاف قدراتهم ليبتسموا للحياة وليشعروا بأيادي الأمل تمتد نحوهم، ليعيشوا حياتهم الطبيعية كأي إنسان عادي معتمد على نفسه.

محاسب ماهر

"أ.م" عندما بلغ السنة الأولى من عمره اكتشفت أمه عدم استطاعته النطق وعدم استجابته لها والتواصل مع من حوله، فإذا نظرت إليه انصرف بعينيه عنها، وإذا مدت يديها لتحتضنه يرفض ذلك بشدة؛ فانطلقت به إلى الطبيب الذي أخبرها أن ابنها مصاب بالتوحد. لم يتمكن منها اليأس وقررت أن تبذل كل ما في وسعها من وقت وجهد لتتقدم به على درب الحياة، فواظبت على العيادة والتزمت بتعليمات الإخصائي في متابعة ابنها، وتعليمه الآداب المختلفة والتواصل مع من حوله حتى بلغ الثامنة من عمره فألحقته بمدرسة عادية، إلا أنه كان أكبر من أطفال السنة التي التحق بها وصاحبته بالفصل إخصائية تربية خاصة تعيد له شرح الدروس بطريقة مناسبة له بعد أن تشرحها مدرسة الفصل للأطفال الطبيعيين.

وحرصت الأم على التواصل مع المدرسة بزيارتها والتزام كافة التعليمات وأداء الواجبات المنزلية لابنها، وبحكم مرضه كان يقتصر على أكل نوع معين من الطعام فتعاونت الأم مع المدرسة على تدريبه في البيت والمدرسة على ذلك. وهكذا استمرت الأم صابرة صامدة واضعة نصب عينيها هدفا نبيلا وهو نجاح ابنها في حياته، فزرعت الثقة بنفسه فجعلته مؤمنًا بأنه يستطيع أن يحقق إنجازًا؛ حتى انتهى من تعليمه الجامعي بكلية التجارة، ويعمل الآن بشركة استثمارية وتقاريره ممتازة ووصل إلى درجة رئيس قسم.

معارض للزهور

تقول سلوى أحمد ـ مريضة بداون ـ أنها تعمل في مجال تنسيق الزهور هي وست من زميلاتها فهي تهوى الزهور وتجد متعة في تنسيقها، كما تجد إقبالا من الناس على إنتاجها فقد حققت نجاحًا ورواجًا في هذا المجال؛ حيث استطاعت بمساعدة المشرفين والإخصائيين في المؤسسة الخاصة التي كانت تتعلم بها أن تقيم معارض في الفنادق والمدارس، كما استطاعت هي وزميلاتها بمساعدة مدرسيها أن يوزعن إنتاجهن من خلال المحلات.

مزارع ناجح

أما "م.ع" ـ معوق ذهنيًا إعاقة خفيفة ـ فقد تقبله والداه راضيين بقضاء الله وقدره، لكن لم يعزلوه عن المجتمع بل حرصا على اختلاطه بالأطفال ليتعود الحياة الاجتماعية، كما حرصا على ذهابه إلى المدرسة العادية كمستمع مع عدم تقييده في سنة معينة، فحضر في المرحلتين الابتدائية والإعدادية، وكان والده يصطحبه في كافة الأنشطة التي يقوم بها حتى أصبح شبه سوي ومؤهلا لممارسة الحياة معتمدًا على نفسه، فأعطاه الفرصة للخروج بمفرده والتعامل مع الغير.. كما علمه والده الزراعة في أرضه التي يمتلكها.. حتى وصل إلى سن الزواج فتزوج ولديه الآن ولد وبنت طبيعيان.

تفوق رغم تعدد الاعاقات

ريبيكا أندروز ـ من مؤسسة الداون ستدروم العالمية بلندن ـ تبلغ من العمر 16 عامًا تسلمت جائزة إرشاد الفتيات في 30 نوفمبر 1999 وهو أعلى تقدير يمكن أن تتلقاه مرشدة. يقول والداها نحن فخورون بها حيث إنها عملت بجد كي تنال هذا التقدير وهذه الجائزة؛ فكان عليها أن تتعلم وتقوم بكل شيء مثلما تفعل الفتيات العاديات ولم تتلق أي إعفاءات، الشارات الخاصة بها تملأ ظهر وشاحها أيضًا، لكن كان عليها مغادرة المؤسسة بمجرد حصولها على جائزة "بادين باول" للمرشدات.

وبالرغم من أن ريبيكا تفتقد الإرشاد والمرشدين فإنها اتجهت الآن إلى ركوب الخيل بدلا من الإرشاد، ولديها العديد من أصدقاء المراسلة، وتهوى السباحة ولعبة البولينج، وتحب الموسيقى، وهي تحب الملابس الشبابية، ولديها روح دعابة ومرح.

للعلم.. ريبكا ليست فقط بنت (داون) ولكنها أيضًا مسجلة كضريرة، ومريضة بالسكر، ولديها مشاكل صحية أخرى.

طموح علمى

أما أميمة عبد العزيز ـ كفيفة ـ مدرسة بمدرسة النور للمكفوفات، فبذل والداها كل جهد للوصول بها إلى أعلى الدرجات العلمية، خاصة والدها الذي شجعها على طلب العلم حتى حصلت على ليسانس الآداب قسم الفلسفة، وساعدها في قراءة الكثير من الكتب ومواصلة دراساتها العليا حتى حصلت على الماجستير، وهي الآن باحثة بالدكتوراه، وموضوعها دليل العناية عند فلاسفة الإسلام. وقد كان تشجيع والديها العامل الأساسي لنجاحها الدراسي، فقد ساعداها على القراءة والشرح ويشجعانها دوما للحصول على أعلى الدرجات العلمية.

متى ينجح المعوق

تتفق د. هانم صلاح – المدرس بالمركز القومي للبحوث التربوية والتنمية بالقاهرة مع الأستاذ علي شعبان فيما قاله من أن نجاح المعوق في الحياة يبدأ من البيت. وأضافت أن العالم بدأ يغير مفاهيمه ولم يعد من الممكن استبعاد ذوي الاحتياجات الخاصة بحجة عجزهم عن مواصلة الحياة الاجتماعية والأسرية والمشاركة في الإنتاج، وهو ما ترتب عليه احتياج هؤلاء الأطفال إلى توجيههم للمشاركة الفعالة واستغلال طاقاتهم لخدمة أنفسهم ومجتمعهم. فللأسرة دور خطير وهام في حياتهم؛ فالمناخ الأسري المشبع بالحب والحنان والعلاقات الاجتماعية السليمة يساعد على إنماء شخصية هؤلاء الأبناء ويوفر خصائص الصحة النفسية الإيجابية لديهم.

قد تتعامل الأسرة مع أبنائها من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال ثلاثة أساليب:

الأسلوب الأول: التركيز العاطفي الذي يمثل الحماية الزائدة.

الأسلوب الثاني: تقبل الابن المعوق اضطراريا أم إراديا والارتقاء به.

الأسلوب الثالث: أسلوب تجنب الأبناء ورفضهم بدرجة تؤثر على الطفل، وذلك بالتنكر للحاجات الفسيولوجية وتخليهم عنهم. مثل هذه الأسر تحتاج إلى البرامج الإرشادية التي تعدل اتجاهاتهم السلبية وتدريبهم على كيفية التعامل مع طفلهم المعوق ورعايته وتربيته، وإذا كان لدى أولياء الأمور بعض الآمال غير الواقعية فلا بد من مساعدتهم على إدراك الحلول الواقعية.

وتضيف د. هانم أن على الأسرة كي تصل بطفلها – ذي الاحتياجات الخاصة – إلى النجاح:

1. أن يتقلبوا أنفسهم كآباء لأبناء معوقين بدون الشعور بالإثم والتقليل من قيمة أنفسهم، وتقبل هذا الابن.

2. فهم درجة إعاقته واحتياجاته والأضرار المصاحبة للإعاقة.

3. مواءمة طموحهم تبعًا لقدرات طفلهم، وإعداده للمستقبل بتأهيله مهنيًا أو تعليميًا حتى تستمر حياته بنجاح بعد وفاة والديه.

4. أن تسعى لتوفير خدمات تعينها في تربية ابنها، كالرعاية الصحية، والعلاج الطبيعي، وخدمات التخاطب، وأجهزة تعويض الحركة، والخدمات التعليمية، وخدمات التأهيل المهني والخدمات التعليمية؛ فمن حقه أن يتعلم ويحصل على وظيفة.

5. أن تسعى لمقابلة أسر أخرى نجحت في إنجاح حياة أولادهم الذين لديهم نفس الظروف.

منقول
اذا عجبكم موضوعي لاتنسوني من التقييم
اختكم هيما

الله يعينا على تربيتهم
الموضوع رائع اخت هيما كعادتك مميزة بمواضيعك جزاكي الله كل خيروبحياتنا العديد من القصص الناجحه لمعاقين ومكفوفين نجحو وكانو من اهم الشخصيات وعملو انجازات
مشكورة يقيم وننتظر جديدك
[جزاك الله خيرا

size="5"][/size]

’‘

غاليتي
أثابكِ الله
وجزاكِ الله خيرآ على هذا الطرح القيم والهادف
وادعوه جل عُلاه أن يجعلهُ في موازين حسناتكِ
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

.