الأخوة الأعضاء أثناء تصفحي لموقع الألوكة وجدت بعض الكتب المتميزة والتي يمكن تحمليها وذلك حرصي على الاستفادة لي وللجميع
وأخترت لكم اليوم منها
سلوك المستهلك (جودة متوسطة)
الأخوة الأعضاء أثناء تصفحي لموقع الألوكة وجدت بعض الكتب المتميزة والتي يمكن تحمليها وذلك حرصي على الاستفادة لي وللجميع
وأخترت لكم اليوم منها
سلوك المستهلك (جودة متوسطة)
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
متطاول آخر على جناب خير البرية ونحن صامتون
افتحي الرابط :
محمود صالح العمري ـ لعنه الله ـ يتطاول على جناب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم – شبكة مدونة أساتذة نجران ومثقفوها
والله كلام تقشعر منه الابدان
كيف يجرؤؤن على ذلك.. حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم انصر نبيك صلى الله عليه وسلم
لقد مدح الله جل وعلا الأخلاق وأثنى على أصحابها ,وعلى رأسهم محمد صلى الله عليه وسلم قال تعالى:{وإنك لعلى خلق عظيم}.وقالت أمنا عائشة رضي الله عنهاكان خلقه القرآن).وقال عليه الصلاة والسلامإنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق).
فكان عليه الصلاة والسلام يهتدي بهدي القرآن ويطبقه مع الجميع الصديق والعدو وهذا هو المطلوب علينا التحلي به الصدق في الأخلا ق مع الجميع.ومن فضيلة حسن الخلق ماجاء في الحديثأكمل المؤمنين أحسنهم أخلاقا).وحتى مع البهائم أمرنا بالإحسان كما جاء في الحديثإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته).
وبالنسبة للحرب فكان صلى الله عليه وسلم لايغدر ويواجه العدو مباشرة بعد أن يدعوهم إلى الإسلام وكان يوصي القادة بألا يقتلوا طفلا ولا إمرأة ولا شيخا ولايقطعوا شجرة وكان مع هذا كله يعفوا عمن ظلمه ويحسن إلى من أساء إليه كما عفا عن أهل مكة والطائف.
فأين أولئك القتلة الذين يدعون السنة وهم أبعد مايكون عنها فتجدهم لايفرقون بين مسلم وكافر وبين رجل وامراة وبين محارب ومستأمن وصغير وكبير فيقتلون الجميع.ولايخفى عليكم عندما حصلت بعض العمليات الإرهابية منها التفجير الذي حصل في الرياض وغيرها .كان من ضمن الضحايا أطفال ونساء بل شيوخ بل الأطم أنهم لايحلو لهم التفجير والإحراق والتمزيق والتشويه إلا في ديار الإسلام هذا مع العلم أنه حتى في بلاد الكفر لايجوز فكيف ببلاد التوحيد ؟!هذا من باب أولى .
هل تعلمون ما كان يخاف النبي عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد النبي الهادي الأمين .
إخواني أخواتي أذكر نفسي وإياكم بما كان يخاف علينا منه رسولنا صلى الله عليه وسلم وكان هذا أخوف ما أخافه
( في فتن المال والثراء والنساء والبداوة والأمراء المضلين والعلماء المنافقين )
قد صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال { لكل أمة فتنة , وفتنة أمتي المال } وقال ابن عبد البر قال صلى الله عليه وسلم : { إن الدينار والدرهم أهلكا من كان قبلكم وإنهما مهلكاكم } .
وقال الحسن البصري لكل أمة صنم يعبدونه وصنم هذه الأمة الدينار والدرهم .
وفي الصحيحين وغيرهما عن عقبة مرفوعا { والله ما أخاف عليكم أن تشركوا بعدي ، ولكن أخاف عليكم أن تنافسوا فيها فتهلكوا كما هلك من كان قبلكم }
ورواه أيضا عن أبي سعيد مرفوعا { إن أخوف ما أخاف عليكم أن يخرج الله لكم من زهرة الدنيا وزينتها قالوا وما زهرة الدنيا قال بركات الأرض فقال رجل أويأتي الخير بالشر قال أوخير هو ؟ ثلاثا إن الخير لا يأتي إلا بالخير وإن ما ينبت الربيع يقتل حبطا أو يلم إلا آكلة الخضر فإنها أكلت حتى إذا امتلأت خاصرتاها استقبلت عين الشمس فثلطت وبالت ثم اجترت فعادت فأكلت , وإن هذا المال خضر حلو ونعم صاحب المسلم هو لمن أعطى منه المسكين واليتيم [ ص: 298 ] وابن السبيل أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن يأخذه بغير حقه كالذي يأكل ولا يشبع ويكون عليهم شهيدا يوم القيامة } .
قوله اجترت أي مضغت جرتها بكسر الجيم ما يخرجه البعير من بطنه فيمضغه ثم يبلعه .
ولمسلم من حديث أبي سعيد { فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء } .
وروى أحمد في المسند من رواية ابن عقيل وحديثه حسن عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { إن أخوف ما أخاف على أمتي عمل قوم لوط } : ورواه ابن ماجه والترمذي وقال حديث حسن غريب إنما نعرفه من هذا الوجه , وصح أيضا عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال :{ ما تركت فتنة أضر على الرجال من النساء } .
رواه البخاري ومسلم من حديث أسامة بن زيد .
وعن عمر مرفوعا { لا أخاف على أمتي إلا البن فإن الشيطان بين الرغوة والصريح } رواه أحمد الصريح الخالص من البن قال بعض العلماء والمراد أن الشيطان يحب إليهم البن فيخرجون إلى البادية ويتركون الجمعة والجماعة .
وروى البيهقي محتجا به من رواية ابن لهيعة عن أبي قنبل عن عقبة بن عامر مرفوعا { هلاك أمتي في الكتاب والبن فقيل يا رسول الله ما الكتاب والبن قال يتعلمون القرآن ويتأولونه على غير ما أنزل الله , ويحبون البن ويتركون الجماعات والجمع ويبدون } احتج به البيهقي في كتاب المدخل لكتاب الشافعي رضي الله عنه إن العام على عمومه والظاهر على ظاهره حتى يرد دليل .
واحتج أيضا بحديث ابن مسعود { هلك المتنطعون } رواه مسلم , وروى أحمد بإسناد صحيح عن محمود بن لبيد وهو مختلف في صحبته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر قالوا وما الشرك الأصغر قال : الرياء } .
وعن أبي ذر{ قلت يا رسول الله أي شيء أخوف على أمتك من المسيح الدجال قال : الأئمة المضلين } رواه أحمد من رواية ابن لهيعة .
وروى أيضا ثنا عبد الرزاق قال : قال معمر أخبرني أيوب عن أبي قلابة عن أبي الأشعث الصنعاني عن أبي أسماء [ ص: 299 ] الرحبي عن شداد قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم { إني لا أخاف على أمتي إلا الأئمة المضلين فإذا وضع السيف في أمتي لم يرفع عنهم إلى يوم القيامة } إسناد جيد , ولأحمد ومسلم والترمذي وصحه مثله من حديث ثوبان .
ولأحمد عن يزيد وأبي سعيد عن ديلم بن غزوان ثنا ميمون الكردي حدثني أبو عثمان النهدي عن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم السان } حديث رواه الدارقطني وقال موقوف أشبه بالصواب وزاد أحمد في رواية " يتكلم بالحكمة ويعمل بالجور " .
وعن عمر أيضا قال كنا نتحدث إنما يهلك هذه الأمة كل منافق عليم السان .
رواه أبو يعلى الموصلي في مسنده من رواية مؤمل بن إسماعيل وهو مختلف فيه ولأحمد وابن ماجه من حديث أبي سعيد { ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال ؟ قلنا بلى قال : الشرك الخفي أن يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر رجل } . وعن عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي عن رجل من بني كاهل عن أبي موسى مرفوعا { أيها الناس اتقوا هذا الشرك فإنه أخفى من دبيب النمل فقال له من شاء الله أن يقول فكيف نتقيه وهو أخفى من دبيب النمل قال فقولوا اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك شيئا نعلمه , ونستغفرك لما لا نعلم } رواه أحمد .
اللهم صلي وسلم وبارك عليك ياسيدي يارسول الله
اشكرك اختي الغاليه لردك..والله نزلته من فتره ..
ما حدا دخل عليه اشكرك…
…