الوسم: الاوان

مشكلتي كلامها قليل لكن معناها كبير
نفسي اكون صادقة بيني وبين نفسي
دائما اجامل والمجاملات تتعبني
حتى مع زوجي لا اقدر اني احكي كل اللي بقلبي طبعا مثل اكون انا وياه تزاعلنا هو يحكي كل اللي بقلبه وانا التزم الصمت والكتمان وتروح بقلبي وبعدها يرجع يرضيني وانا اكون اكره بس في لحظات الزعل مع اني احبه موت ويحكيلي انت زعلانه احكيله لا واجامله وحتى مع اهله ما اقدر اني اجاملهم بس ارجع لهم وابين لهم اني مو زعلانة طيب شو اعمل حتى زوجي قالها لي انو انت لازم تكوني صادقة بين وبين نفسك واللي جواتك ما يكون غير عن خارجك بس اجامله كتير وحتى امور ما احب اعملها هو يريدها واجامله حتى يرضيه والله بعد مرات احس روحي طقت بليز شو اعمل ممكن تحكولي ودلوني كيف اصير مثل الاخرين واعبر عن كل اللي بقلبي كيف احكولي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال محجوب محمد سلام اختى انا كنت مثلك لاكن اتغيرت برؤيتى لجاراتى وكيف يتعملن مع ازواجهم ,انصحك بان تغيرى هذه الاشياء وذلك بمفاجئته شئ بسيط ودون زعل تغيرى من رايك حسسيه بوجودك وانت عندك وجود دون التعالى

اختي منال ….. الاخت مشكلتها ليست مع زوجها بل مع نفسها، ارجو ان تعيدي قراءة المشكله وتردي ….…..وماشاء الله من ردك ارى انك مثقفه وعندك افكار حلوه ….….كتبت ذلك للتنبيه فقط، سامحيني

السلام عليكم اتمنى انكم بخير.احتاج الى مساعدتكم بجد قبل فوات الاوان
انا فتاة .ابلغ من العمر 20 سنة انا طالبة في الجامعة انا من النوع الدي لا يؤمن ب الحب .
كنت جد مركزة في دراستي فقط .حتى بدا شاب يدرس معي يميل لي فادا به لا يستطيع التلفظ ب اسمي كما لو نظرت له فانه يتهرب و يتغير لونه ادن لا اعلم هل هو يحبني عن صدق ام انه مجرد لعب اولاد?لدا لم ابدي له اي اهتمام فمر وقت طويل و نحن على نفس المنوال دات يوم علمت انه قال انني احس بها .و لم ابدي اي اهتمام .مع الوقت علمت انه عندنا نفس الافكار و متشابهان تقريبا في كل شيئ في كل شيئ.كدلك احسست بشيئ مختلف لم اعد احمل الضغينة له بل العكس عندما يغيب اقلق عليه .و بدات اتعلق به تدريجيا .ولكنني لم اظهر له شيئ و مازال يظن انني اكرهه و غير مبالية به .و عندما تعلقت به كليا تغير هو بدا كما لو انه لا يعرفني البتة و لم يعد ينظر اليا مثلما كان و لا يهتم بي .في يوم اتى و معه صديقته الجديدة انا لا اعرف ادا كان يحبها ام هو يفعل دلك من اجل اغاضتي فقط لا اعرف ?كدلك بديت له انني غير مهتمة.وبدا يعاملني ب قسوة شديدة اد ان نظرته لم تعد كما كانت سابقا و يتهرب مني .
اوشكت السنة على الانتهاء ولا ادري مادا افعل و لا اريد فقدانه وهو حاليا مازال مع الفتاة الاخرى هل هو يكرهني الان ام مادا? انا فعلا حائرة لان ما يحدث لي هو لاول مرة ارجوكم ساعدوني ارجوكم

اتمنى ان تكون رسالتي وصلت ولتعذرني كل ام ان قصرت برسالتي نحوها
دمتم تاج على رؤسنا واطال الله في عمرك

الله يحفظ لنا امهاتنا ويرزقنا ببرهم ورضاهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندريلآ الاشيـاء الثمينـة في حياتنـا لاتعـوض ×× لـذلـك نحن نملـك أم واحـدة فقـط ×× الله يجزاك الجنه ماقصرتي الله يحفظ لنا امهاتنا ويرزقنا ببرهم ورضاهم

حياك الله يالغلا ويجزاك الجنه بعد يارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منسة احمد السلام عليكم و الله مقصرين جد و ربي يهدينا جميعا و ربي يجعل امي من اهل الجنة

اللهم امين ووالديني واخواني يارب والمسلمين اجمعين

السلام ع
بنات مشكلتي احاول اعرضه ما صار
اتمنى الحين يصير
بنات
انا حبيت واحد عن اهو كان جارنا وانا كنت اكلمه من (النت)
الممسن فكلمنا بعض عموما علاقتنا تقريبا كان سسسنة هو يعرفني وانا اعرفه المهم اهو اكثر من مرو طلب مني نطلع ولكن الحمد الله ما طلعت معاه طلب مني رقم قلت لا
المهمممم بنات الحمدالله تفارقنا من دون اي سبب (وانا واثقة انه هذا من رحمه رب العالمين علي 🙂 اه صح بنات نسيت اقولكممم بس ااهو رسلي هدية مرة وانا قبلتها
المهم كل ما اشششششششششوفة (بما انه من حي الي انا اسكن فيه *)
اقوووول لنفسي اكييييد هو يقوووول انا رخيصة .وانا …… وانا ….
بنات هل سمعتي ضاعت رغم ما صار ش الحمد الله
بس انا فيني وسواس
اذا كان خاين يااارب اللهم انتقم منه انا ما ابي انقم منه مثل باقي البنات انا ابي بطريقة عادية (رب العالمين )انا اثق في ربي
وصح هو اكثر من مرة طلب مني ارجعله ولكن رفضتي
هل سمعتي ضاااااااااااااعت يا بنات ؟
هلللل انا رخيصة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اختي صاحبة المشكلة .. افهم شعورك فكل واحد يقع في الخطا
يشعر بهذا الاحساس والمهم ان نعترف باخطانا ولا نصر في تكرارها
وخير الخطاون التوابين
باذن الله شريفة عفيفة اختي .. اصبري وان شاءالله نصيبك يجيك لعندك
اسال الله ان يرزقك الزوج الصالح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعادتي رضاك ربي اختي صاحبة المشكلة .. افهم شعورك فكل واحد يقع في الخطا يشعر بهذا الاحساس والمهم ان نعترف باخطانا ولا نصر في تكرارها وخير الخطاون التوابين باذن الله شريفة عفيفة اختي .. اصبري وان شاءالله نصيبك يجيك لعندك اسال الله ان يرزقك الزوج الصالح

اشكرك يا عزيزتي وجعله الله في ميزان حسناتك
وان شاء الله يحقق لج مرادج
ويسعدج في حياتج
وتقبل الله صدقتك لي

جزاك الله خيرا اختي علي طيب الدعاء
اسال الله ان يسعدك في الدارين ويجعلك من الصالحين
ويسكنك العليييييين
اهم شي لا تعودي الي هذه الطريق
واحرصي علي طاعة الله والفوز برضاه
موفقة اختي
ولا تنسني من صالح الدعاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعادتي رضاك ربي جزاك الله خيرا اختي علي طيب الدعاء اسال الله ان يسعدك في الدارين ويجعلك من الصالحين ويسكنك العليييييين اهم شي لا تعودي الي هذه الطريق واحرصي علي طاعة الله والفوز برضاه موفقة اختي ولا تنسني من صالح الدعاء

امين
ولكي بالمثل ….
اشكرك جزيل الشكر
ودمتي في حفظ الرحمن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام شاهين 2 الله يرزقك بلزوج الصالح ابعدي عن هذا الطريق وراح تلاقين الخير قدامك ووراك

امين يا ارحمممم الراحمين يا مجيب الدعوات …
ان شاء الله يا اختي العزيزه
بارك الله فيكي
الله يبعد عنك كل الاذية وشر الحاسدين ويحفظ لج
الغالين والاحبابج

هيا نترك فخراّ يرفع رؤوس ابنائنا
وامجاداّ تكون ذكرى كأمجاد ابائنا

تحيتي

م ننحرم

أحبته … انتظرته طويلا … ظلت صامتة، تترقبه !
كان هو يعتقد بان الرجل لايعبر عما بداخله ، اويبوح بمشاعره … اثر الصمت ، ولكن ؟؟ لم يصمت طويلا …
حينما قرر ان يتكلم ، كان قد خلص الكلام …. وفات الاوان ….. !

ولك الود

شكراً جزيلاً لك ع الطرح

ممكن تسااااااااعدوني واذا فيه صور اكون شاااكرة

وافرشه على الارض جامعه 3 الوان

ابي تفااااااااااااعل بليز

ردوااااااا ابي مساعدتكم

اتمنى افيدتك …

‏فلو تكون البويه ليموني فاتح جدا وتكون الجلسه تركواز أو بني وتكون الخداديات والأثاث المكمل متل الفازات والكرستالات وهاي الشغلات ملونه بجميع الألوان يعني مخده صفرا‏ – تفاحي -سماوي -بنفسجي – اورنجي – وردي….إلخ والأرضيه خليها فرشتين فوق بعض الأولى كبيره باي لون والتانيه تكون صغيره وفوق الأولى وبأي لون ؛ ولو تحضي كمان اضاءات هاديه بألوان رومانسيه راح يطلع شي خيالي كتير ؛

لم يكن هناك ما ينبئ بأن شيئا غير عادي قد يحدث.. أو بأن أقسى ابتلاء سيواجه ابنة خالتي الشابة الدمثة.. أو بأن طفليها الصغيرين سيصيران في أقل من لحظة يتيمين!
فقد تناول زوجها طعامه كالمعتاد، وصلى العشاء في بيته بعد أن عاد مرهقا من عمله المسائي وقال لها وهو يطوي سجادة الصلاة: ربنا يسامحني.. اندمجت في العمل ولم أصل اليوم في المسجد حملت هي الصحون وتوجهت إلى المطبخ.. وقبل أن تضعها في الحوض سمعت صوت ارتطام بالأرض.. هرولت لتجد شريك حياتها ممددا بلا حراك.. في دقائق كان الطبيب بالبيت.. قلَّب كفيه وقال في استسلام: "شدي حيلك.. البقاء لله!"
قبلها بأيام عزيت صديقتي في وفاة زوجها الذي سقط على أرض الحمام أثناء وضوئه وترك طفليه، الكبير ذا السنوات الثلاث والصغير الذي لم يكن قد مر على ولادته أيام .
بعد أقل من شهر صلى زوجي الجنازة على جاره الذي التقاه في الصباح وحياه على السلم والاثنان متوجهان إلى عملهما.
كان السؤال الذي يدق رأسي عقب كل عزاء، ماذا كان آخر ما قاله الزوج لشريكة حياته قبل أن يسلِم روحه لبارئها؟ هل مات راضيا عنها أم غاضبا منها ؟
اندهشت من نفسي وصارحت زوجي بما يشغلني فابتسم قائلا : فضول صحفي!
ولم يكن الأمر مجرد فضول، كانت أسئلتي مشفوعة بخوف وتوجس شديدين.. ويقين أشد.. عرفت لماذا حذر الرسول (صلى الله عليه وسلم) الزوجة من أن يبيت زوجها غاضباً عليها ، وعرفت لماذا بشر من تموت وزوجها راض عنها بالجنة.. وانقبض صدري وأنا أتخيل أن نختلف أنا وزوجي.. نحتد.. يمضي من أمامي ويسحب الغطاء على رأسه وينام ، ولا يصحو ويصبح من المحال أن أسترضيه أو أرى ابتسامة الصفح على فمه، ونظرة التسامح في عينيه.
لم أسأل أيا ممن عزيتهن عما يشغلني، احتفظت لنفسي بالحيرة واستعذت بالله من أن أتدخل فيما لا يعنيني وحدث بعدها تغيير غريب في حياتي، صرت إذا نام زوجي وأنا مشغولة ببعض أعمال المنزل أترك ما في يدي وأذهب إلى فراشه وأراقب أنفاسه لأتأكد من أنها تصعد.. وتهبط بانتظام.. أصبحت إن تأخر قليلا عن موعد عودته من عمله أجلس مرتجفة بجوار باب الشقة وكأنني أنتظر من ينقل إلى ما لا أتمنى أن أسمعه.. وصارت دعابة زوجي المفضلة كلما هممت بالحديث معه أن يضع يده على فمي، ويقلدني قائلا :
"راض عني يا حبيبي.." ويغرق في الضحك فقد صرت ألح عليه بهذا السؤال كثيرا منذ عشت مشاعر الصدمة بعد وفاة ثلاثة أزواج في غضون شهر، وهم لا يشكون من شيء، أو تستشعر زوجاتهم دنو الأجل.
وكانت الحسنة الوحيدة في هذه المشاعر القاسية أنها نبهتني إلى حكمته وبلاغته (صلى الله عليه وسلم) وجعلتني أكثر حرصا على إرضاء زوجي.. وخلصتني من بقايا كبرياء كانت تدعوني أحيانا للمكابرة حين أخطئ في حقه دون أن أشعر بأنني وقتها قد ارتكبت جرما ، أو أتخيل أنه قد يلقى ربه غاضبا على .
صار الاعتذار يسيرا بعد أن كان يتعثر على لساني ويضل طريقه.. أصبح استرضاء زوجي متعة بعد أن كان مجرد واجب.. أصبح استيقاظ زوجي من نومه.. وعودته من عمله سالما أروع لحظات حياتي بعد أن كانا موقفين عاديين أعيشهما بمشاعر محايدة وبشكل روتيني ولسان حالي يقول: طبيعي أن يستيقظ وطبيعي أن يرجع إلى بيته بعد انتهاء عمله.
صار صوته أحب إلى أذني من ذي قبل ، وأصبحت كلما رتبت مكتبه أو أعددت طعامه أو ملابسه أدعو الله ألا يحرمني هذا الجهد الجميل.. الجهد الرائع الذي يدل على أن زوجي ما زال معي.. وما زالت أنفاسه تتردد في صدره وما زال يروح ويجيء.
مشاعر لم أشأ أن أحتفظ بها لنفسي، بل اعتبرت نقلها إلى كل زوجة أمانة ومسئولية، فما أروع أن تبيت المرأة كل يوم وزوجها قرير العين بها وراض عنها، حتى إذا اختاره الله كان رضاؤه عنها تخفيف ا لقليل من أحزانها، وما أجمله ألا يكون آخر إحساس في صدر الزوج قبل أن يحين أجله غضب ا من زوجته أو ضيقا من بعض تصرفاتها!
وما أجدر كل زوجة مسلمة.. عرفت طريقها بأن تتوقع كل لحظة أن زوجها سيفارقها فلا تستسلم لمشاعر التوجس ولا تسأل نفسها: كيف سأتصرف من بعده، بل تحبه أكثر، وتبذل أقصي جهدها لكي تملأ نفسه بأحاسيس الرضا والسعادة ، وتستصغر الخلاف، وتجمد لحظات الود والصفاء ولا تدعها تمر.. تتحري إرضاءه وتخاصم كل ما يسيئه منها.
كثيرات شقيات مع أزواجهن وبهم.. نعم ، وقد لا يستطعن إلا أن يتمنين أن يفرق الموت بينهم ولكنني أوقن أنهن يندمن بعد أن تتحقق الأمنية ويشتقن إلى أيام الرفقة ويرددن بصوت حزين مثلا شعبيا لم أدرك بلاغته إلا مؤخرا ؛ " جفاؤه ولا خلو داره"، كما لم أدرك كم كنت متسرعة حين اتخذت موقفامعاديا من قولهن: ؛ظل رجل ولا ظل حائط"، واعتبرته مثلا مهينا.. محقرا للمرأة.. فظل الحائط لا يمنح الإحساس بالأمان، ولا يمتع بالأنس، ولا يزيل مشاعر الوحدة والسكون القاتلين، ظل الحائط ليس كائنا تنتمي المرأة إلى بيته وتصبح معه عضوة في أسرة وليست شيئا معلقا في الفضاء.. ظل الرجل شريك والمرأة الغبية هي التي تفرط فيه ولا تحتمي به من هجير الوحدة والندم بعد فوات الأوان، حتى لو كان شريكا مخالفا !

تفسير شيخنا الشعراوي رحمه الله
Sharawyظ…ط**ظ…ط¯ ظ…طھظˆظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ط¹ط±ط§ظˆظ‰

ارجوكم تجاوبوني بكل صراحه عادي قبل الزواج ترى اجاباتكم تفيدني

بالتوفيق

جزاكم خير