عقابه التهاون فالصلاه -السنة النبوية 2024.

عقابه التهاون فالصلاه

التهاون في الصلاة حرام بس بصراحه ما توقعت العقوبه كذا .. الله يهدي الجميع !

> > لماذا نمسح الرسائل الإلكترونية (الإيميلات) التي تتحدث عن الأمور الدينية
> >
> > ونقوم بإعادة إرسال الرسائل العادية؟
> >

<< من جد ياعآلم انتبهوا هذي صلاااااااه والله جد الله يرضى عليكم ياربي .."

> > يقول صلى الله عليه وسلم ((بلغوا عني ولو آية))
> >
> >
> >
> > وقد تكون بإرسالك هذه الرسالة لغيرك قد بلغت آية تقف لك شفيعةً يوم القيامة
> >
> >
> >
> > عقوبة تارك الصلاة
> >
> >
> >
> > أما بعد: روي عن الرسول صلي الله عليه وسلم :
> >
> >
> >
> > من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشرة عقوبة ستة منها في الدنيا. وثلاثة عند الموت وثلاثة في القبر وثلاثة عند خروجه من القبر.
> >
> >
> >
> >
> >
> > أما الستة التي تصيبه في الدنيا
> >
> >
> >
> > 1- ينزع الله البركة من عمره
> >
> > 2- يمسح الله سيم الصالحين من وجهه
> >
> > 3- كل عمل لا يؤجر من الله
> >
> > 4- لا يرفع له دعاء إلى السماء
> >
> > 5- تمقته الخلائق في دار الدنيا
> >
> > 6- ليس له حظ في دعاء الصالحين
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > أما الثلاثة التي تصيبه عند الموت
> >
> >
> >
> > 1- إنه يموت ذليلا
> >
> > 2- إنه يموت جائعا
> >
> > 3- إنه يموت عطشانا ولو سقي مياه بحا ر الدنيا ماروى عنه عطشه
> >
> >
> >
> > الثلاثة التي تصيبه في قبره
> >
> >
> >
> > 1- يضيق الله عليه قبره ويعصره حتى تختلف ضلوعه
> >
> > 2- يوقد الله علي قبره نارا في حمرها
> >
> > 3- يسلط الله عليه ثعبانا يسمى الشجاع الأقرع
> >
> >
> >
> > الثلاثة التي تصيبه يوم القيامة
> >
> >
> >
> > 1- يسلط الله عليه من يصحبه الي نار جهنم على جمر وجهه
> >
> > 2- ينظر الله تعالى إليه يوم القيامة بعين الغضب يوم الحساب حتى يقع لحم وجهه
> >
> > 3- يحاسبه الله عز وجل حسابا شديدا ما عليه من مزيد ويأمره الله به إلى النار وبئس القرار
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > لا تنسى
> >
> >
> >
> > بلغ عن الرسول ولو آية
> >
> > انشرها لمن تحب
> >
> >
> >
> >
> >
> > لماذا يصعب علينا قول الحقيقة
> >
> > بينما لا يوجد أسهل من قول الباطل؟
> >
> >
> >
> >
> >
> > لماذا نشعر بالنعاس ونحن نصلي
> >
> > ولكننا نستيقظ فجأة ونشعر بالنشاط فور انتهائنا من الصلاة؟
> >
> >
> >
> > لماذا يصعب علينا الكلام عن الله تعالى وأمور الدين
> >
> > ويسهل علينا الكلام عن باقي الأشياء؟
> >
> >
> >
> > لماذا نحس بالملل عند قراءة مقال ديني
> >
> > ونشعر بالفضول عند قراءة مقال عن أي شيء آخر؟
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > لماذا نشعر أن المساجد أصبحت مهجورة
> >
> > وأن المراقص والملاهي أصبحت عامرة ؟

الله يهدينا وينور دروبنا ويصلح بالنا واغفر لي ولوالدي يارب لعالمين

يجب صلاة وعبادى
جزاك الله خيرا
سـہـہـہـلمــــہـت يدــــــإأكـــــہـہـي عزيـــزيہـتي
بنتــــــضہـہـاكـــہـل جــــــہـہـديدكـــ بــــہــكل
الـــــہـہـود

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاك الله خير
جعله الله في ميزان حسناتك

كيف تتصرفين مع اولادك عند التهاون بشأن الصلاة؟ في الاسلام 2024.

كيف تتصرفين مع اولادك عند التهاون بشأن الصلاة؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف تتصرفين مع أولادك عند التهاون بشأن الصلاة ؟
أريد أن يحرص أطفالي على الصلاة لأنهم يصلون فرضا ويتركون فروضا ، وأنا دائما أنصحهم وأدعو الله لهم بالهداية فكيف أرغبهم وأعلق قلوبهم بالصلاة ؟.

الجواب :
الحمد لله
أولا :
لا شك أن أمر الصلاة من أعظم وأجلّ الأمور الشرعية ؛ حيث كانت عمود الدين ، وعنوان الفلاح ، وعلامة التقوى ، وهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة ، فإن صلحت صلح سائر عمله ، وإن فسدت فسد سائر عمله .
ولا شك أن العناية بتربية النشأ التربية الإسلامية الصحيحة ، على إقامة الصلاة ، وتقوى الله في الأقوال والأفعال ، من أمارات التوفيق ، وعلامات السداد .
وقد قال الله عز وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم : ( وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ) طه / 132
" أي : حث أهلك على الصلاة ، وأزعجهم إليها من فرض ونفل . والأمر بالشيء ، أمر بجميع ما لا يتم إلا به ، فيكون أمرا بتعليمهم ، ما يصلح الصلاة ويفسدها ويكملها " .
"تفسير السعدي" (ص 517)
وقال تعالى عن نبيه إسماعيل عليه السلام : ( وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ) مريم / 55
وقال تعالى للذين آمنوا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ … ) التحريم / 6 . " أي : مروهم بالمعروف ، وانهوهم عن المنكر ، ولا تدعوهم هملا فتأكلهم النار يوم القيامة " .
"تفسير ابن كثير" (5 / 240)
وروى أبو داود (495) وأحمد (6650) عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مُرُوا أَوْلَادَكُمْ بِالصَّلَاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرٍ ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ ) . وصححه الألباني في "الإرواء" (247)
قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
" والعناية بأهل البيت ، لا تغفل عنهم يا عبد الله ، عليك أن تجتهد في صلاحهم ، وأن تأمر بنيك وبناتك بالصلاة لسبع ، وتضربهم عليها لعشر ، ضربا خفيفا يعينهم على طاعة الله ، ويعودهم أداء الصلاة في وقتها ، حتى يستقيموا على دين الله ويعرفوا الحق ، كما صحت بذلك السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " انتهى ملخصا .
"مجموع فتاوى ابن باز" (6/46)

ثانيا :
أما عن الأساليب المعينة على تأديب الأولاد وتربيتهم على الصلاة ، وتعظيم قدرها ، فيمكن إجمالها فيما يلي :
– ضرورة وجود القدوة العملية متمثلة في تمام حرص الأبوين على الصلاة في مواقيتها .
– حرص الأب على اصطحاب أبنائه معه إلى الصلاة . وحرص الأم على أمر بناتها للقيام بالصلاة معها في البيت .
– التذكير بأهمية الصلاة ، وبيان أنها ركن عظيم من أركان الدين ، ولا يتم الدين إلا بها .
– الترغيب في إقامة الصلاة في مواقيتها ، وبيان أن الله وعد على إقامة الصلاة بالجنة ؛ كما روى أبو داود (425) عن عُبَادَة بْن الصَّامِتِ رضي الله عنه قال : أَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( خَمْسُ صَلَوَاتٍ افْتَرَضَهُنَّ اللَّهُ تَعَالَى ، مَنْ أَحْسَنَ وُضُوءَهُنَّ وَصَلَّاهُنَّ لِوَقْتِهِنَّ وَأَتَمَّ رُكُوعَهُنَّ وَخُشُوعَهُنَّ كَانَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ يَغْفِرَ لَهُ ، وَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلَيْسَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ ، إِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ وَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ ) صححه الألباني في "صحيح أبي داود" .
فمن أراد أن يكون في عهد الله فليصل ، ومن أراد أن لا يكون في عهده ويعرض نفسه لسخطه وعذابه وأليم عقابه فليدع الصلاة !
مع ذكر أحاديث الترغيب والترهيب في باب الصلاة .
– استغلال كافة الوسائل المتاحة من النصح السهل الرقيق ، وتوفير الكتيبات وشرائط الكاسيت التي تتحدث عن أمر الصلاة وتبين علو شأنها ومنزلتها .
– تحريض الأبناء على مصاحبة المحافظين على الصلاة ، مع غرس الدوافع الإيجابية في نفوسهم التي تدفعهم إلى التنافس الشريف على إقامة الصلاة والمسارعة في الخيرات .
– التشجيع المادي والأدبي ، المتمثلان في الهدايا العينية وعبارات الثناء والتشجيع ونحو ذلك .
– استخدام الأسلوب النبوي في معالجة أمر الصلاة ، كما تقدم في حديث أبي داود ، من أمرهم بالصلاة إذا بلغوا سبع سنين ، ثم ضربهم عليها إذا بلغوا عشرا ، مع مراعاة الحكمة في الضرب ، حيث يغلب على الظن نفعه ، وتوظيف الشدة والتعنيف في الوضع الصحيح .
– استخدام أسلوب الهجر والمجافاة عند ترك الصلاة ، أو التهاون بشأنها ، وهو نوع من العقاب الشرعي المؤثر .
– الإكثار من الدعاء والتضرع إلى الله ، أن يهديهم صراطه المستقيم ، وأن يجعلهم من المصلين المتقين ، وهذا في الواقع من أعظم أساب صلاح الذرية ، وإن غفل عنه كثير من الناس .
– ألا يمل الوالدان من تكرار التذكير والنصح والتأديب ، حتى وإن كرر الأولاد التهاون والتفريط ، وألا ييأسا من هداية الأبناء ، فلا أحد يدري : هل أتى أوان الكلمة التي تنفع ، أو لا ؟
خليجيةخليجيةخليجية

مابالكم؟ ولا مرور بصفحتي


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميسون المغربي خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شكرا لك اختي ميسون
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم

بارك الله فيك يا اختي وجعله الله في ميزان حسناتك يا رب……خليجيةخليجية

جزاك الله خير
خليجية بارك الله فيك خليجية

خليجية وجزاك الجنة خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قصة عن التهاون فى الصلاة من الشريعة 2024.

قصة عن التهاون فى الصلاة

استدعي من أجله الرسول صلى الله عليه وسلم… وعرج به إلى السماء …

فما هو هذا الأمر الذي اختلف عن جميع التشريعات

حيث شرع في السماء في حين شرعت باقي الشرائع في الأرض؟؟؟

واختاره الله أن يكون عموداً لهذا الدين … بل جعله الفيصل بين الإسلام والكفر … فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم (إن العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر) رواه ابن حبان.

بل من تهاون فيها توعده رب العالمين بوادٍ في قعر جهنم حيث قال سبحانه (فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ *الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ)

فيا عجباً يثبت لهم سبحانه أنهم مصلين ويتوعدهم!!!

نعم لأنهم صلوها ولكن ضيعوا مواقيتها … فتارة تنام عنها
وتارة تأخرها
وتارة أخرى تقدم أمورها عليها …

قال تعالى (إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا)
أي بمواقيت محددة هو سبحانه حددها …

فمن حدد مواقيت صلواتنا؟؟؟

هل هي أهواؤنا؟

قال تعالى (أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلا)

فمن تهاون في مواقيتها وخشوعها فقد دخل بوابة الهلاك التي لا تنتهي إلا بما وصفه رب العالمين
(فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا)

ما هي النتيجة

(فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا)

في يوم من الأيام وأنا في المستشفى في أحد الممرات أوقفتني امرأة وبيدها أوراق فقالت لي: هذا زوجي خلف باب الزجاج …

فنظرت فإذا برجل شكله مقزز يهتز ويرتعد ولا يكاد يثبت … ثم يضرب برأسه في الباب الزجاجي …

فقالت: إن له دواء إذا لم يأخذه يصبح بهذه الحالة والآن انتهى الدوام ونحن نريد هذا الدواء …

فأحضرت الدواء من الصيدلية …

فقالت لي:
أريد أن أقول لك شيئاً إن زوجي هذا كان من أقوى الرجال فأنا لم أتزوجه هكذا …

فأخذت تبكي وتقول:
إنه كان ذا أخلاق طيبة ولكنه كان يصلي كيف ما شاء … صلاة الفجر لا يصليها إلا عند الساعة السابعة وهو خارج إلى العمل … ويوم الخميس لا يصليها إلا الساعة العاشرة وهكذا …

وفي يوم من الأيام بعدما انتهينا من الغداء جلس قليلاً فقلت له: لقد أذن العصر …
فقال لي: إن شاء الله …

فذهبت وعدت فوجدته جالساً … فقلت له: أقيمت الصلاة …
فقال لي: خلاص إن شاء الله …

فقلت له: سوف تفوتك الصلاة …
فصرخ في وجهي وقال: لن أصلي!!!

وجلس حتى انتهت الصلاة … ثم بعد ذلك قام … فو الله ما استقر قائماً حتى خر على وجهه في السفرة وأخذ يزبد ويرتعد بصورة لا توصف … حتى إني وأنا زوجته لم أستطع أن أقترب منه …

فنزلت إلى إخوته في الدور الأرضي فهرعوا معي إلى الأعلى وحملوه إلى المستشفى على تلك الحالة …

ثم مكث في المستشفى على الأجهزة لمدة ثم خرج بهذه الحالة …

إذا لم يأخذ العلاج أخذ يضرب برأسه الجدار ويضرب ابنته ويقطع شعرها …

ومن ذلك اليوم بلا وظيفة ولا عمل
(إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)

وأنت أخيه ما هو قدر الصلاة في قلبك؟؟؟

فكم من فتاة تزلزل دينها لما ضعف عمود الدين عندها … فتجدها من السهولة أن تأخر صلاتها من أجل
مكياج وضعته!!!
أو مناسبة تريد حضورها!!!
أو برامج تتابعها!!!

فماذا ستقول غداً لربها وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم
(أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله) رواه الطبراني.

**
المصدر من كتيب (لأنّك غاليَة) عبد المحسن الأحمد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة : ولك بمثل »

اللهم تقبل توبتنا
وثبتنا وتوب علينا
جزاك الله على المرور الطيب
لا حول ولا قوة ألا بالله
جزاك الله خير
جزاك الله الف خير
جزاك الله خير
بارك الله فيكن احبتى فى الله على المرور الطيب
لاحول ولا قوه الا بالله العلى العظيم

التهاون في الصلاة -قصة جميلة 2024.

التهاون في الصلاة

خليجية

أمر عظيم!!!

استدعي من أجله الرسول صلى الله عليه وسلم… وعرج به إلى السماء …

فما هو هذا الأمر الذي اختلف عن جميع التشريعات

حيث شرع في السماء في حين شرعت باقي الشرائع في الأرض؟؟؟

واختاره الله أن يكون عموداً لهذا الدين … بل جعله الفيصل بين الإسلام والكفر … فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم (إن العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر) رواه ابن حبان.

بل من تهاون فيها توعده رب العالمين بوادٍ في قعر جهنم حيث قال سبحانه (فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ *الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ)

فيا عجباً يثبت لهم سبحانه أنهم مصلين ويتوعدهم!!!

نعم لأنهم صلوها ولكن ضيعوا مواقيتها … فتارة تنام عنها
وتارة تأخرها
وتارة أخرى تقدم أمورها عليها …

قال تعالى (إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا)
أي بمواقيت محددة هو سبحانه حددها …

فمن حدد مواقيت صلواتنا؟؟؟

هل هي أهواؤنا؟

قال تعالى (أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلا)

فمن تهاون في مواقيتها وخشوعها فقد دخل بوابة الهلاك التي لا تنتهي إلا بما وصفه رب العالمين
(فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا)

ما هي النتيجة

(فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا)

في يوم من الأيام وأنا في المستشفى في أحد الممرات أوقفتني امرأة وبيدها أوراق فقالت لي: هذا زوجي خلف باب الزجاج …

فنظرت فإذا برجل شكله مقزز يهتز ويرتعد ولا يكاد يثبت … ثم يضرب برأسه في الباب الزجاجي …

فقالت: إن له دواء إذا لم يأخذه يصبح بهذه الحالة والآن انتهى الدوام ونحن نريد هذا الدواء …

فأحضرت الدواء من الصيدلية …

فقالت لي:
أريد أن أقول لك شيئاً إن زوجي هذا كان من أقوى الرجال فأنا لم أتزوجه هكذا …

فأخذت تبكي وتقول:
إنه كان ذا أخلاق طيبة ولكنه كان يصلي كيف ما شاء … صلاة الفجر لا يصليها إلا عند الساعة السابعة وهو خارج إلى العمل … ويوم الخميس لا يصليها إلا الساعة العاشرة وهكذا …

وفي يوم من الأيام بعدما انتهينا من الغداء جلس قليلاً فقلت له: لقد أذن العصر …
فقال لي: إن شاء الله …

فذهبت وعدت فوجدته جالساً … فقلت له: أقيمت الصلاة …
فقال لي: خلاص إن شاء الله …

فقلت له: سوف تفوتك الصلاة …
فصرخ في وجهي وقال: لن أصلي!!!

وجلس حتى انتهت الصلاة … ثم بعد ذلك قام … فو الله ما استقر قائماً حتى خر على وجهه في السفرة وأخذ يزبد ويرتعد بصورة لا توصف … حتى إني وأنا زوجته لم أستطع أن أقترب منه …

فنزلت إلى إخوته في الدور الأرضي فهرعوا معي إلى الأعلى وحملوه إلى المستشفى على تلك الحالة …

ثم مكث في المستشفى على الأجهزة لمدة ثم خرج بهذه الحالة …

إذا لم يأخذ العلاج أخذ يضرب برأسه الجدار ويضرب ابنته ويقطع شعرها …

ومن ذلك اليوم بلا وظيفة ولا عمل
(إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)

وأنت أخيه ما هو قدر الصلاة في قلبك؟؟؟

فكم من فتاة تزلزل دينها لما ضعف عمود الدين عندها … فتجدها من السهولة أن تأخر صلاتها من أجل
مكياج وضعته!!!
أو مناسبة تريد حضورها!!!
أو برامج تتابعها!!!

فماذا ستقول غداً لربها وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم
(أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله) رواه الطبراني.

**

طرَح َرَائعَ ..
سَلمَتً يدَينك عَلىَ الطرح الممَيزَ..
لاعَدَمنَا توَاجَدَك وًرَوَعَه حَضَورَك..
دمَتَم بوَدَ وصَفاءَ…
سلمت يمناك على جودة الطرح بنت بلادي موضوع راقي و مميز يستاهل احلى تقييم
بارك الله فيكي
جزاكي ربي كل خير ……….. موضوع قيم ..
الله يوفقك اختي على النصيحه الذهبيه وياليت الكل يتعض ويحس الى فيه مين يستهتر اذا احد نصحه
اقرب شيء يقولو جاتنا الشيخه فلانه او الشيخ فلان بطريقه سخيفه الله يهدينا ويهدي الجميع

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعطيك القوه والعافيه .. شي جميل ورائع .. يسلموووووووو