لــــيــــلــــة رومانسيـــ بالقلوب ـــة -مجابة 2024.

لــــيــــلــــة رومانسيـــ بالقلوب ـــة

خليجية

حطي عند الباب الرئيسي بطاقة معطرة على شكل قــلــب مكتوب فيه (دعاء دخول البيت)وحطي على جدران الممرات وحتى غرفة النوم قلوب بااحجام مختلفة … اشتري له بجامة جديدة وعطريها وبخريها وحطي عليها كرت على شكل قــلــب مكتوب فيه(ملبوس الهنا) وحطي سهم يدله على مكان الهدية وسهم ثاني يدله لمكان الاحتفال … في مكان الاحتفال انثري شموع على شكل قلوب حمراء في انحاء الغرفة … جهزي له طاولة بحيث تكون مجهزة بالشموع والملاعق والصحون وسوي كيكة على شكل قــلــب ولاتنسي الكريمة الحمراء … وزعي دعاسات ارضية على شكل قلوب حمراء في انحاء الغرفة … بالنسبة للحمــام سوي طقم الحمام بنفسك جيبي شموع على شكل قلوب وذوبي جزء منها على النار ولصقيه على كاسات الحمام وصحن الصابون والسلة ووزعي بعض الدعاسات الحمراء ولو امكن حطي ستارة حمراء ووزعي بعض الشموع فيها … وشكرا

واااااااااااااااااااااو من جد رووووووووووووعه يارب تسلم اناملك يالغلا افكار جديده وحلوه خصوص
حقة الكاسات فكره جديده يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
اكثر من رائع
يسلمك ربي
شكرا على الافكار الرائعة سلمت يداك حبيبتيط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
تسلملى قلوبك ياغالية

مشكورررررررررررررررررررة

يعطيكم العافية على ردودكم ياحبيباتي
يسلموا حياتي
الله يسلمك حبيبتي ويسلمو على ردك

أقسام القلوب – الشريعة الاسلامية 2024.

أقسام القلوب

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لما كان القلب يوصف بالحياة وضدها ، انقسم بحسب ذلك إلى ثلاثة أقسام : القلب الصحيح أو السليم ، والقلب

الميت ، والقلب المريض .

1_ القلب الصحيح : هو القلب السليم الذي لا ينجو يوم القيامة إلا من أتى الله تعالى به ، كما قال تعالى : ( يوم لا ينفع

مال ولا بنون * إلا من أتى الله بقلب سليم )

وقيل في تعريفه : انه القلب الذي سلم من كل شهوة تخالف أمر الله ونهيه ، ومن كل شبهة تعارض خبره ، فسلم من

عبودية ما سواه ، وسلم من تحكيم غير رسوله ، فخلصت عبوديته لله تعالى ، إرادةً ، ومحبةً ، وتوكلاً ، وإنابة ، وإخباتاً ،

وخشية ، ورجاء ، وخلص عمله لله ، فإن أحب أحب في الله ، وإن أبغض أبغض في الله ، وإن أعطى أعطى لله ، وإن منع

منع لله ،ولا يكفيه هذا حتى يسلم من الانقياد والتحكيم لكل من عدا رسوله – صلى الله عليه وسلم – ؛ فيعقد قلبه

معه عقداً محكماً على الاتمام والاقتداء به وحده ، دون كل أحد في الأقوال والأعمال ؛ فلا يتقدم بين يديه بعقيدة ولا

قول ولا عمل ؛ قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم ) .

2_ القلب الميت : وهو ضد القلب السليم ، فهو لا يعرف ربه ، ولا يعبده بأمره وما يحبه ويرضاه ، بل هو واقف مع

شهواته ، ولذاته ، ولو كان فيه سخط ربه وغضبه ، فهو لا يبالي اذا فاز بشهوته وحظه رضى ربه أم سخطه ، فهو متعبد

لغير الله ؛ إن أحب أحب لهواه ، وإن أبغض أبغض لهواه ، وإن أعطى أعطى لهواه ، وإن منع منع لهواه ، فهواه آثر عنده ،

وأحب إليه من رضى مولاه ، فالهوى إمامه والشهوة قائده ، والجهل سائقه ، والغفلة مركبه ، فهو بالفكر في تحصيل

اغراضه الدنيوية مغمور ، وبسكرة الهوى وحب العاجلة مخمور ، ينادى إلى الله وإلى الدار الآخرة من مكان بعيد فلا

يستجيب للناصح ، ويتبع كل شيطان مريد ، الدنيا تسخطه وترضيه ، والهوى يصمّه عما سوى الباطل ويعميه ؛ فمخالطة

صاحب هذا القلب سقم ، ومعاشرته سمّ ، ومجالسته هلاك .

3_ القلب المريض : قلب له حياة وبه علّة تمده هذه مرة وهذه أخرى ، وهو لما غلب عليه منهما ، ففيه من محبة الله

تعالى ، والايمان به ، والاخلاص له والتوكل عليه ، ما هو مادة حياته . وفيه من محبة الشهوات ، وإيثارها ، والحرص

على تحصيلها ، والحسد ، والكبر ، والعجب ، ما هو مادة هلاكه وعطبه ، فهو ممتحن من داعيين : داع يدعوه إلى الله

ورسوله والدار الآخرة ، وداع يدعوه إلى العاجلة ، وهو إنما يجيب أقربهما منه باباً ، وأدناهما إليه جواراً .

فالقلب الأول : حي ، مخبت ، لين ، واع ، والثاني : يابس ، ميت ، والثالث : مريض ؛ فإما إلى السلامة أدنى ، وإما إلى

العطب أدنى.

اللهم اجعلنا من أصحاب القلوب السليمة .. واهدنا لما تحبه وترضاه

اللهم اجعلنا من أصحاب القلوب السليمة .. واهدنا لما تحبه وترضاه
وبصرنا في الديــــن

جزاك الله خيـــر على هذه النصيحة الطيبة
جعلها الله في ميــزان حسناتك

آمين .. آمين

أسعدني مروركم

جزاك الله خير وبارك لك ونفع بعلمكخليجيةخليجيةخليجيةخليجية
عطرتو صفحتي بي مروركم الرءع شكرا لكم
جميعا

أعمال القلوب أولى وأغلى من الشريعة 2024.

أعمال القلوب أولى وأغلى

لعمل القلب المكانة العظمى والمنزلة الأسمى في دولة الإيمان ، لذا ذكر العلماء أن عمل القلب أهم من عمل الجوارح ، قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
" ومن تأمل الشريعة في مصادرها ومواردها علم ارتباط أعمال الجوارح بأعمال القلوب ، وأنها لا تنفع بدونها ، وأن أعمال القلوب أفرض على العبد من أعمال الجوارح ، وهل يُميِّز المؤمن عن المنافق إلا بما في قلب كل واحد منهما من الأعمال التي ميَّزت بينهما؟! وهل يمكن أحد الدخول في الإسلام إلا بعمل قلبه قبل جوارحه؟! وعبودية القلب أعظم من عبودية الجوارح وأكثر وأدوم ، فهي واجبة في كل وقت " .
وقال في موضع آخر :
" فعمل القلب هو روح العبودية ولبها ، فإذا خلا عمل الجوارح منه كان كالجسد الموات بلا روح " .
وقال أيضا :
" فمعرفة أحكام القلوب أهم من معرفة أحكام الجوارح ؛ إذ هي أصلها وأحكام الجوارح متفرعة عليها " .
ولهذا يسبق أصحاب القلوب أصحاب الجوارح بمراحل وعلى الدوام ، " فالكيّس يقطع من المسافة بصحة العزيمة وعلو الهمة وتجريد القصد وصحة النية مع العمل القليل أضعاف أضعاف ما يقطعه الفارغ من ذلك مع التعب الكثير والسفر الشاق ، فان العزيمة والمحبة تذهب المشقة وتُطيِّب السير ، والتقدم والسبق إلى الله سبحانه إنما هو بالهمم وصدق الرغبة والعزيمة ، فيتقدم صاحب الهمة مع سكونه صاحب العمل الكثير بمراحل ، فإن ساواه في همته تقدَّم عليه بعمله " .

فعمل القلب هو روح العبودية ولبها ، فإذا خلا عمل الجوارح منه كان كالجسد الموات بلا روح
كلام صحيح اختي الفاضلة جزاك الله خيرا واثلبك حسن ثواب الدنيا والاخرة
جزاك الله خيرا غاليتي
واثابك حسن ثواب الدنيا والاخره
جزاكِ الله خيرا غاليتي

و دمتِ بكل خير .

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على الايمان جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا عزيزتي ونفع بكِِ
وجعلها في ميزان حسناتك …خليجية

جزاكِ الله خيرا غاليتي

و دمتِ بكل خير .

بارك الله فيك اختي الكريمة