بالله المتزوجات بس يدخلون
السلام عليكم ورحمة الله
مالي خوات غيركن
انصدمت وتعبت من الزواجماتوقعته كذا او انا لسى ماتعلمت ولا عرفت كيف اتعامل مع هالاشكال
ابي نصايحكن
زوجي عند اخته رافع ضغطي كرهتني حياتي تعبت والله
اخته هذي كبيره ماهي متزوجه بس يسمعون كلامها بكل شي ماكان عند هم ام
وهي تدخل بكل شي بحياة اخوها زوجي
والله العظيم لو تعرفون كيف يخافون منها ويسمعون لها حتي لو ع حساب زوجته
المشكله يسمعون لها زوجي يسمع لها لو اطلب شي بخصوص عام يقولها وتقوله لا خلاص لا تخيلو
حتى بزواجي سوت مشكله ومنعتني اني اختار الكوشه ليش تبي هي تختار وتنسقها مع الطاولات تخيلو
حتي اذكر تهاوشنا اناوزوجي لانه يقولي المفروض هي تختار والله ارتفع ضغطي وقتها
حتى حماتي امه تخاف منها وتسمع كلامها
كلهم يسمعون كلامها وشورها ابي نصايحكم
زوجي مره يحبها على حسابي حتى وانا تعبت والله تعبت مو لهدرجه خلاص اناوهو لنا حياتنا ليش تدخل
حتى بغرفة النوم تختارها وتنسق ماكان لنا راي ولا كان بننام فيها
انا بجد تعبت نصايحكم كيف اتفاداها وكيف اخلي زوجي مايشاورها ولاياخذ رايها باشياء تخصنا
وكيف اخليه مايدخل احد بحياتنا
اهم شي عنده اهله الا هي اخته اقوله امك اهم
ناتعبت بس مصدعه ودايخه من المشاكل مشكلتي اني حساسه وعنيده جدا
يووه الله يعينك يا شين هذي الاشكال وع ذبحتها القافه
وترا هي صارت تدخل في كل شيء عشان زوجك سمحلها
المهم إن شاء الله لما تفتكين منها دوريلها واحد
قبل ما اكتب الاستشاره
اولا عزيزاتي انا ادخل الى مواقع استشاريه وبحاول جيبلكم المفيد
وثانيا سوف اعتبرها صدقه
أمرٌ طبيعي أن يحصل الاحتكاك بين زوجة الأخ وأخواته، أو زوجة الابن وأمه بسبب وبلا سبب، وهذا أمرٌ منتشر وليس معك أنت فقط، لكنه احتكاك مؤقت يزول بعدة أسباب:
أولها: حسن المعاملة من الزوجة، والخلق الطيب، فعلى قدر تعامل هذه الأخت معك إلا أنه ينبغي عليك أن تعكسي لها تعاملاً طيباً وخلقاً حميداً، فقومي بالخدمة في البيت، وكوني نشطة في ذلك، وقدّمي لها الكلمة الطيبة، وأشعريها بحبك، ولا بأس أن تسأليها، وامدحي محاسنها أمام أمها، واسكتي عن مساوئها، فمثل هذه المعاملة ستضطرها إلى تغيير سلوكها معك.
ثانياً: مرور الزمن كفيلٌ بأن يغيّر طبعها معك، وهذا يتطلب صبراً منك.
وكل ذلك لا ينسيك خدمة زوجك، فقومي بخدمته كاملاً، وأشعريه بحبك وعطفك، وامدحي له أهله؛ حتى تستطيعي أن تتملكي قلبه، وابتعدي عن انتقاد أمه وأخته
لقد تفهمنا المعاناة التي تعيشين فيها، ولكن إذا كان زوجك يحبك فأرجو أن تتسامحي في بقية الأمور، ليس لأنه على صواب، وليس لأننا نفضل ذلك، ولكن لأن طبائع الناس مختلفة، فهذه الأخت قد تكون هي الكبرى، أو قد تكون هي صاحبة الشخصية القوية، قد تكون هي المؤثرة عليه، وأحيانًا تكون الأخت هي البديلة عن الأم، توفر له جرعات من الحنان، فارتباط هذا الزوج بأخته أو بأمه لهذه الدرجة يدل على أنه بحاجة إلى جرعات من العطف والحنان.
وهذا طبعًا على صلة بالطريقة التي تربى بها، والطريقة التي عاش عليها، فمن الرجال من يتربى تحت رعاية كاملة من أمه، ومنهم من يتربى تحت رعاية كاملة من أخت من أخواته، وبالتالي عندما تزيد جرعة الاهتمام ويعتاد هذا على الاتكالية وتصبح هذه الأم أو هذه الأخت هي المحرك، فإن هذا فعلاً مصدر ضيق لكل زوجة، لكن أرجو أن تتفهمي هذا الجانب وتحاولي أن تُخرجيه منه رويدًا رويدًا، ولا تظهري الضيق والضجر، وحاولي أن تطالبي بحقوقك وتأخذيها، وحاولي أن تدخلي إلى حياته وتهتمي به.
يبدو أن هذه الأخت أيضًا تعرف المداخل إلى نفسه، فإننا نستطيع أن نسيطر على الإنسان إذا تعرفنا على اهتماماته، إذا تعرفنا على الطريقة التي يفكر بها، إذا تعرفنا على الأمور التي يُحبها، إذا تعرفنا على الأمور التي يتضايق منها، فاكتسبي أنت هذه الثقافة، ووفري له هذه الأشياء، والإنسان يمكن إذا عاش مع شخصية وفهمها يستطيع أن يؤثر عليها مهما كان وضع هذه الشخصية، كما ذكر بعضهم في كتاب (كيف تدير مديرك) كيف يستطيع الإنسان يسيطر حتى على المدير من خلال هذه المعاني، معرفة نمط الشخصية، معرفة الطريقة التي يفكر بها، معرفة الأشياء التي يحبها، معرفة الأشياء التي لا يحبها، معرفة الأشياء التي يتطلع إلى تحقيقها، فيسارع الإنسان إلى تحقيق ما يُريد، وتفادي ما يُغضب، والتفاهم معه في الأمور التي تحتاج إلى مناقشة وفهم.
نحن نريد منك أن تسلكي هذا السبيل، والعلاج: هو أن تقتربي من هذا الزوج، ولا تذكري أخته إلا بالخير، وحاولي التعرف عليه والدخول إلى حياته، واحتملي منه ما يسمع، واحتملي منه ما يقول من أجل المصالح العليا
فأرجو أن تشغلي نفسك بالأمور الأساسية، ولا تقفي عند مثل هذه الأمور الصغيرة، وإذا كانت أخته تأمره وتنهاه وتحركه وتتدخل في لبسه فهذا أمر نحن نتفهم أنه يضايقك، لكن نخاف أن تتدخل في حياتك أنت، أو تحول بينك وبين تحقيق المعاني التي يهدفها كل زوج وتهدف إليها كل زوجة.
ولكن مع كل ذلك فإن هذا الأمر لن يطول إذا أحسنت كما قلنا التعامل مع الزوج والاقتراب منه
وهكذا ينبغي أن تكون العاقلة، ولا تقف المرأة عند الأمور الصغيرة، وإنما تتجاوزها وتمضي، وتذكري أن الشيطان هو الذي يضخم مثل هذه الأمور، وأن الشيطان هو الذي يريد أن يخرب البيوت، ولا يوجد إنجاز يفرح عليه الشيطان مثل أن ينجح أحد العفاريت من أجناده في أن يخرب بين زوجين ، ففوتي على الشيطان هذه الفرصة، وفوتي على شياطين الإنس والجن مثل هذه الفرص، واحرصي على أن تشغلي نفسك بالمفيد، وتوجهي إلى الله تبارك وتعالى، وأصلحي ما بينك وبين الله وسوف يصلح الله ما بينك وبين هذا الزوج ويكتب لك السعادة، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وصيتي لك إذن بتقوى الله، ثم بكثرة اللجوء إليه، ثم بالاقتراب من هذا الزوج، ثم بالصبر على شقيقته وأخته، ثم بالإحسان لها وله، ثم بالتغافل على الأمور الصغيرة، ولا تقفي عند كل نقطة وعند كل مسألة، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يقر عينك بصلاح الحال، وأن يطيل لنا ولك في طاعته الآجال، وأن يردنا إليه جميعًا، إنه الكبير المتعال.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الغلاتي
اكيد تتحكم فيهم من وهم صغار يعني زوجك خلاص تربى على يد اخته لازم تتمشي بعقلك ولا تعندي الحل انك تكوني صديقتها لو حست انك تكرهيها وانك تسحبي زوجك الك يا ويلك ويا سواد ليلك كوني صديقتها واعرفي طريقة تفكيرها هادا هو الحل لما تعرفيها كيف تفكر شو لي يزعجها ولي تحبه راح تتمشي معها بالحيلة شوي واساليها يا سيدي على كل صغيرة وكبيرة ممكن تطفش من المسؤوليات ادا هي من النوع الي ما يطفش اكسبيها وبيني قدام زوجك انك تحبيها وتاخدي رايها لكي يكون على الاقل حب زوجك لها واليك متساوي ومع الوقت راح يسمع شوي لتعليقاتك ويسحب على اخته شوي صدقيني ما الك الا الحيلة والصبر لو هادي حتى امها ما سلمت منها ماراح تقدرين عليها بيوم ولا بشهر اركزي واصبري
|
يااختي مااقدر اتقرب منها واكون صديقه لها وهي كذا معايا يبان علي اني مااستحمل شخص قدامي