كانت سارة في مقتبل العمر لديها ولع بالأزياء، وتولي أناقتها جل اهتمامها، علَّها تلفت انتباه الزوج المشغول عنها، فيرضي أنوثتها ويشعرها بأنها مازالت جميلة، وبأنه مازال يحبها كما في أيام الخطبة. ولأن كل ذلك لم يجد نفعاً بدأ الشك يساورها، وراحت تتساءل: ألم أعد أعجبه، وهل وظيفتي اقتصرت على أن أكون ربة منزل؟
مواجهة:
قررت سارة مواجهة الأمر بشجاعة، فلم تخجل وهي تقول لأحمد: أنا بحاجة لبعض كلمات الدلع والحب التي تغذي حبنا وتضيف نكهة على حياتنا الزوجية، وتشعرنا بالحب المتجدد كما كان الأمر قبل الزواج. وكانت ردة فعله مستهجنة، وجعلته صراحتها يهتاج، فرد عليها مستاءً بأنه يعبر عن حبه واهتمامه بطرق أخرى أكثر جدوى وواقعية، وذلك عبر عمله وبنائه لمستقبل جميل لأسرتهم ولأطفالهم. وراحت سارة تنظر إليه صامتة، وكأن عينيها تقولان: السعادة لا تأتي بتجميع المال
تابعوا الموضوع هنا:
https://****************.net/رجل-وامرأة/أزواج…ة#.UF7mpTLnzrc
ولا عجزانه …؟؟؟
اذا ممكن مره ثانيه تحطي القصه كامله ولا بلاها
لاني ماافتح روابط مااعرفها وبنات كثير مثلي