تخطى إلى المحتوى

إحتراما لذكراها الغالي قصة حقيقية 2024.

  • بواسطة
إحتراما لذكراها الغالي

خليجية

ها قد عاودوا الشجار من جديد , الفرق الآن أن من كانت تفض نزاعاتهم ومن كانت تعمل على أرضاء هذا وذاك قد رحلت, هم الأخ الكبير برفع يده على أخيه وقبل أن يوجه إليه صفعة , صرخت أختهم الصغيرة باكية منادية أين أنتي يا أمي , باغت الصمت الجميع , أمتلئت الأعين بالدموع , ومن بعد هذا الموقف لم يتجرأ أحد من الأبناء على خدش ذكراها الجميييل

وجدت ف القصة التفاتة
جميلة راقت لي
مع انني وددت لوكانت اطول قليلا اختي
سلمت يمناك
احترامي عبير بابلط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
اقصوصه رااائعه ومعبره يعطيك العافيه
ولكن اسمحيلي لي بتغييير كلمه المقدس من عنوان القصه
مع كل احترامي وتقديري لك
عبير بابل أشكرك عزيزتي لقد يئست من أن يعلق احدا على هذه الخاطرة, دمت يا غالية.
السيدة اراجوان قبل أن أبدي إستيائي أشكرك على مرورك وتعليقك , ولا أنكر إستغربت بأنك غيرت كلمة مقدس وإستبدلتها بالغالي, فهل كلمة مقدس لهذه الدرجة محرمة هنا !! ماذا عن هذه العناوين :
شاب يحب طفلة عمرها سبع سنوات
شافت إبنها يشوف فيلم سكس شوفوا شو عملت
قصة أمل مع الصور الخليعة
أهذا كافي أم أزيدك عناوين أخرى؟؟؟
طالما أنكم منتدى أدبي تقبلون عناوين كهذه لمَ (مقدس) والتي تحمل كل الطهر حذفوتها ألا يجدر بكم إعادة بعض من حساباتكم في إدارة المنتدى وإستبدال العناوين الرخيصة هذه ..
إعيدوا النظر في إدارة المنتدى
قصة حلوة بس لو طويلة شوية
عزيزتي تراجي بإذن الله سأعيد صياغتها وأجعلها أطول , شكرا لكِ ,دمتِ بود.
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.