تخطى إلى المحتوى

ادخل هنا حتى لا يسب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من الشريعة 2024.

  • بواسطة
ادخل هنا حتى لا يسب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
>
> أحد الأشخاص قام بانشاء حجرة على برنامج البالتوك الشهير للمحادثة ليسب الرسول بالرسائل والصور
> التى يرسلها لأكثر من [مائة الف] شخص يومياً
> وقد قام بعض الشباب الغيورين على الاسلام بتقديم شكوى لشركة البالتوك
> فطلبت الشركة تصويت مليونين مسلم حتى تغلق هذه الحجرة
> ربما تريد الشركة أن تعجزنا حتى لا تغلق الحجرة ، فلنثبت لهم إذن أننا لن يمنعنا من نصرة نبينا مانع .
> أخواني أخواتي ادخلوا على رابط الرسالة
> وضعوا توقيعاتكم
> >
> هيا صوت بسرعة حتى تقفل عدد المصوتون الا الان1248738 Signatures Total مسلم
>
> طريقة التوقيع
> اضغط على
> مستطيل (click here to sign petition) أسفل الرسالة
> ستنفتح لك صفحة ثانية
> اكتب أي اسم
> اكتب إيميلك
> اكتب أي دولة
> اكتب أي عمرك
> ستنفتح لك صفحة ثالثة
> انزل تحت و اضغط على مستطيل (Approve signature)
> وقدر المستطاع انشر هذا الرابط عن طريق الايميل او المنتديات الاخرى
> ولك الأجر إن شاء الله
> …………..
>
> وياريت الكل يصوت
> وتقدرو تغيرو الايميل وتصوتو تاني اما باقي البيانات مش لازم تكون صحيحة
>
> فداك ابي وامي يارسول الله

انشر هالموضوع بكل المواقع اللي انت مشترك فيها

بعد وضعى للموضوع على الموقع قراءت هذه المقالة على احد الوقع فاحبت انقالها لكم

إحذروا إحذروا (خدعوك فقالوا صوت من اجل إغلاق غرفة لسب النبي صلى الله علية وسلم

كما وصلني

((خدعوك فقالوا صوت من أجل إغلاق غرفة لسب النبي صلي الله عليه وسلم))
والله كنت شاكك من الأول من تعلم لغة قوم أمن مكرهم خدعوك فقالو ……. كثرة التصاويت وتعددت الجهات المطالبة بها وانساق المسلمون ورائها مؤملين المشاركة في الخير والدفاع عن الشر يفرغون بعض ما في صدورهم من قهر في ضغطة زر أو رسالة مقرؤة وكنت قرأت بعض المحاور التي تبين خدع بعض هذه التصاويت واحتفظت بها أرى أن أطلع إخواني عليها الآن لأهميتها لانتشار تلك التصاويت..

بسم الله الرحمن الرحيم
انتشر مؤخراً الحديث عن أحد المواقع التي يشتم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، على الشبكة العنكبوتية، وأن الشركة المستضيفة طلبت مليون توقيع من أجل إغلاق الموقع ، وعند الدخول على رابط التوقيع يتضح حجم اللعبة التي انحدرت إليها تلك الشركة حيث يوجد في ذلك الرابط ثلاث خانات، للاسم، والعمر، والبريد الإلكتروني، وهذا يوضح حجم الفائدة المادية التي تجنيها الشركة من هذه المهزلة، حيث يترتب على كثرة التواقيع تحسن تصنيف موقع الشركة، وهذا يعني المزيد من الإعلانات التجارية وأمر آخر ألا و هو بيع هذه العناوين البريدية على الشركات، لاسيما أن المعلومات المطلوبة من أجل التوقيع يمكن تصنيف أصحابها حسب الفئة العمرية، وحسب الجنس، وهذه معلومات نموذجية للشركات التي تعمل على توسعة قاعدة إعلاناتها التجارية بطريقة احترافية
ولو كانت تلك الشركة صادقة في زعمها في إزالة التطاول على الحبيب صلى الله عليه وسلم لاكتفت بتصويت عام دون طلب تلك المعلومات. لكن الذي ينبغي عمله تجاه تلك الشركة هو رفع دعوة قانونية ضدها، وهذا أجدر وأصوب والله تعالى أعلم

كــتـبــه د. خالد بن محمد الغيث جامعة أم القرى – كلية الشريعة قسم التاريخ والحضارة الإسلامية
منقول عن الأخ عبد المجيد الغامدي في موقع العمل للإسلام انشرها ليستفيد غيرك

ياليت ننشره لاكبر عدد ممكن من اصدقائنا او القروبات للفائدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.