للعلاقة الحميمية تاثير هائل على الحياة الزوجية، وعندما يبدأ زواجك بالتحول من علاقة عاطفية الى علاقة صداقة، فقد يكون هذا مؤشرا الى تراجع مستويات الطاقة الجنسية. ولكن الخبر الجيد هو أن خمسة دقائق فقط كل يوم يمكن أن تساعدك على شحن الاجواء الجنسية في زواجك. هذه النصائح البسيطة مستوحاة من كتاب Save Your Marriage in Five Minutes a Day للكاتبة بوني جاكبسون.
استعيني بوسائل الاغراء مثل الافلام
دقيقة 1: إلفتِ انتباهه أثناء تناول وجبة الغداء أو العشاء، انظري الى عينيه بدلال لعدة ثوان. نظرتك ذات المغزى ستنقل الرسالة أكثر من أي شيء أخر. إذا حدث ومضة الشعلة، فستكون الرسالة قد وصلت، وما أفضل من نظرات العيون لنقل المشاعر.
دقيقة 2: اعملي على تحديد رسالة ما أو إشارة تعكس رغبتك في زوجك: “أنا أريدك.” غمزة، لمسة، كلمة أي شيء يمكن أن يترجم دائما بأنك ترغبين في التودد إليه يمكن أن تساعدك كثيرا بدون مقدمات طويلة.
دقيقة 3: ذكري نفسك بأن زوجك هو الشخص الوحيد على الأرض في هذه اللحظة الذي يمكن أن يلبي حاجاتك الجنسية. من المحتمل أن أيامك مليئة بالمسؤوليات والمهام والواجبات البعيدة جدا عن الإثارة والجنس، ولكن لا تدعي هذه المهام تتعارض مع حياتك الزوجية أو تنعكس على نشاطك الجنسي. إذا قمت بالاستثمار لبضعة دقائق فقط في التفكير في شريكك وحبيبك فستجدين متعة حقيقية في مداعبته بطرق أنثوية ولطيفة.
دقيقة 4 : استعينا بلغة الجسد ولغة الإشارة ولغة خاصة بكما لإيصال الرسالة. يمكنك الاستعانة بأحدى النكات أو الاسماء المختصرة للإشارة الى موضوع اللقاء العاطفي بطريقة مرحة. كلما كان الموضوع مرتبطا بالمرح والمشاعر الإيجابية كلما كان اللقاء حارا ومثيرا. اختارا شيئا يناسبكما وأستمتعا بحياتكما اليوم.
بس احب انبهك عزيزتي هذه وسائل اجنبية محرمة علينا اختي نحن كمسلمين مؤمنين بالله ورسوله هنالك وسائل اغراء محلله احسن من دي فاستخدام وسائل الاعلام والسينما والافلام الاباحيةوالمسلسلات والمشاهد الرومانسية لاغراء زوجك محرمة عنا في الشرع والاسلام وشكرا الك علي الموضوع
هذا مما حرمه الله علينا نحن المسلمون هداك الله اختاه لا تقرئي في هذا المجال لكتابة ليست بمسلمة و خير قدوة في الرومنسية رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم اقرئي سيرته العطرة
الجنس ليس كل شيء في الحياة الزوجية بل هو جزء منها يتجزأ منها بعد مرور السنون فتصبحين انتي عجوزا و هو شيخا هرما لا يكاد يعانق نفسه فكيف يعانقك فلنهتم بالاساسيات التي من خلالها نحصل على حياة جنسية ان صح التعبير متوازنة تريحنا الان و فيما بعد لان جسم الانسان لن يبقى على قوامه و الشباب لن يدوم و سوف نمتلئ بالتجاعيد و لن يبقى معنا سوى الذكرى
ختاما يجب ان نشبع عاطفتنا ليس بالجنس فقط و شكرا على طرحك احبك في الله
في انتظار جديدك
القادم بكل شوق
تحياتي