السلام عليكم صبايا
انا جاية اسالكم وكللي امل بعد الله راح تفيدوني
سؤالي هو لماذا ساؤا الله بين مريم والرجال في سورة ال عمران وذلك في قوله <يامريم اقنتي لربك واركعي مع الراكعين>
ارجوكم افيدوني الحين
وشكرا منتظرة ردودكم يالاه همهه
ماذا تقصدين بسؤالك؟
لأنها ساوت الرجال في طهرها التام فهي لم تحض أبدا والدليل أنها كانت ملازمة المعبد طوال الوقت
وذلك أن في شرائع اليهود أن المرأةإذا حاضت كانت تخرج من البيت تجلس في حجرة خارج البيت بسبب عدم طهرها
هذا بالنسبة للبيت فما بالك بالمعبد
وكذلك قال الله -عزوجل-
( وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ (12)
قال سبحانه من القانتين ولم يقل من القانتات
لأن القنوت هو دوام الطاعة لله عزوجل والأصل أن هذا في الرجال بعكس النساء وذلك في الحديث
عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( كَمَلَ مِنْ الرِّجَالِ كَثِيرٌ وَلَمْ يَكْمُلْ مِنْ النِّسَاءِ إِلَّا آسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ وَمَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ وَإِنَّ فَضْلَ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ)
واختي تقول اكتبي الله يجزاها الجنه
مشكووووورة اجابة شافية
بس برضه فيه سوووال ممكن