تخطى إلى المحتوى

البر الوالدين -تم الرد 2024.

البر الوالدين

:rose:خليجيةمرحــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــبايا الامهات والصبايا خليجيةخليجية

قال الله <<وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً>>

يا العضوات الي بنت ما تزعل من امها الله يهد يها الام والاب هم هدية من الله هم الكون هم حياة لم حدا مع عاش مع والديه لازام بيجرب ويعرف القيمة والداين انضرو ماذا قال الله

خليجيةخليجيةقوله تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الإسراء:23]
أنه سبب لدخول الجنة: فعن أبي هريرة t عن النبي r قال: { رغم أنفه، رغم أنفه، رغم أنفه }، قيل: من يا رسول الله؟ قال: { من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كليهما ثم لم يدخل الجنة } [رواه مسلم والترمذي].

كونه من أحب الأعمال إلى الله: عن أبي عبدالرحمن عبدالله بن مسعود قال: سألت النبي r أي العمل أحب إلى الله؟ قال: { الصلاة على وقتها }. قلت: ثم أي؟ قال: { بر الوالدين }. قلت: ثم أي؟ قال: { الجهاد في سبيل الله}[متفق عليه].

رضا الرب في رضا الوالدين: عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي قال: { رضا الرب في رضا الوالدين، وسخط الرب في سخط الوالدين } [رواه الترمذي وصححه إبن حبان والحاكم].

وبر الوالدين لا يقتصر على فترة حياتهما بل يمتد إلى ما بعد مماتهما ويتسع ليشمل ذوي الأرحام وأصدقاء الوالدين؛ { جاء رجل من بني سلمة فقال: يا رسول الله. هل بقي من بر أبواي شيء أبرهما بعد موتهما؟ قال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما } [رواه أبو داود والبيهقي].

احذر:

"خاب وخسر خاب وخسر خاب وخسر.. من أدرك والديه عند الكبر -أحدهما أو كلاهما- ولم يدخلاه الجنة".

إياك أن تقول لهما كلمة تضايقهما، لقد حذر الله سبحانه وتعالى من أقل كلمة اف خليجيةخليجية

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
جزاك الله ألف خير و عافية
فعلا لازم نذَكِر بعضنا بعض، و إنشاء الله راح ننفع بعضنا
اللهم قدرنا على طاعة والدينا و أكتب لهما الفردوس الأعلى
يارب.
جزاك الله ألف خير و عافية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.