تخطى إلى المحتوى

الحقووني بليز -مجابة 2024.

الحقووني بليز

صبااايا الحقوني ابي شعر عن يوم المعلم

بلييز ساعدوني

والله بحثت ولقيت ه المجموعه وكلها منقوله

عيد المعلم ……كم أراك جليلا إني انتظرتك للقاء طويلا

لتبوح بالشكر الجزيل قصيدتي لمعلم هو في الفؤاد نزيلا

هو في العقول منارة اشعاعها فيه الهداية للضليل سبيلا

في قربه تجد الحصافة والنهى تجد المعارف والرؤى المأمولا

يعطيك من شتى العلوم فوائداً إدراكها لولاه..كنت جهولا

**************

سهر الليالي ..نورها.. وظلامها فكأنه للسهد…. بات خليلا

ومسهد العينين في بذل العلا غير المسهد من طلا وثمولا

هذا…. لبنيان الحياة….. وعزة وغريمه حياً …….تراه قتيلا

*************

ولعلني ……لما قرأت بوصفه قم للمعلم …وفه التبجيلا

أنكرت كاد .وعجز بيت سابق كاد المعلم أن يكون رسولا ؟؟؟

قلت المعلم حيث كان هداية هذا المعلم ..بالحياة رسولا

هذا المعلم للرسول… مثيلا هذا المعلم للرسول رسولا

*************

فلئن شكرت معلمي …وعطاءه طول الزمان وبكرة وأصيلا

يبقى المحال على الوفاء مهيمناً ولربما شكري يكون جميلا

لربما ؟؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

دعُوني أُعَبِّرُ دون القيودْ
لأني المعلمُ رمزُ الصمودْ
دعوني أعَبر عما أحسُّ
وأصرخ: لا، لا وأنتم شهودْ
يقولون تعليمنا يحتضرْ
مريضَ الهياكل رغم الجهودْ
ونسأل عن سر هذا التردي
فنلقى التخاريفَ دون الردودْ
وكان المعلم ممن يشار
إليه، بلِ الذنب ذنبُ القيودْ
لأنَّا جُعِلْنا حقولا لنرعى
تجاربَ قوم وراء الحدودْ
وكنا عرائسَ عرضٍ لأزيا
ءَ ما شابهَتها ثياب الجدودْ
ونبقى نحارِب في الواجهاتِ
نصدُّ الدَّخيلَ كصدِّ الجنودْ
إذا ما المدير أتى عابسا
يرى في التأدب نقضَ العهودْ
ويأتي المفتش بعد المديرِ
يُنقِّب عن هفوةٍ في جهودْ
وينشط حين يرى بُغيتَهْ
ويجعل من هفواتي وقودْ
وكلُّ حصانٍ له كبوةٌ
ولابدّ بالكبوة أن يجودْ
فتأتي اللُّجيْنةُ فاللَّجنةُ
وتأتي النيابة منها وفودْ
ويُرفع أمري لما فوقها
فقالوا: يُؤدَّبُ كي لا يعودْ
وما نالني من عبوسٍ أذاه
وبادلتُ صاحبَ شوكٍ وُرودْ
لأن التلاميذ من شدَّني
وحبُّهمو فاق كل الحدودْ
فأوصيتهم باحترام الزوارِِ
سلامٌ وبعدَ القيام القعودْ
إذا ما العيوبُ بدَتْ واضحاتٍ
دعونا نحاصرُ سرَّ الجمودْ
مناهجْ، برامجْ، مراجعْ، بنودْ
قُيودٌ، قيودٌ، قيودٌ، قيودْ

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

جاء المعلم , نوره …………….. يسعى فيأخذ باللباب

يلقي ويشرح درسه ……………. متوخيا عين الصواب

يحنو على طلابة ……………… متجنبا سبل العقاب

وتراه دوما باسما …………….. عند السؤال أو الجواب

يُمضي سحابة يومه …………. بين الدفاتر والكتاب

إن المعلم قدوةٌ …………… في الناس مرفوع الجناب

والنشء يذكر فضله ………. حتى يوارى في التراب

يارب بارك سعيه ………… ذلل له كل الصعاب

حتى ينشئَ جيلنا …………. متحصناً من كل عاب

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

هذا الرابط فيه مطويات كثيره عن المعلم ممكن يفيدك

يوم المعلم / مقدمات مسرحيات أشعار برنامج للحفل مطويات منوعة – الملتقى التربوي

اتمنى اكون افدتك..

تقبلي مروري

خذي عزيزتي اروع ماقيل في المعلم على مدى ازمان طويله
القصيده من تأليف امير الشعراء احمد شوقي
اذا عرفت القاءها بصوره صحيحه تكوني قد قدمت اروع هديه للمعلم في عيده

تحياتيييييييييييي

قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا********* كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي *********يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ********* علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماتهِ*********وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةً ********* صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا

أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد********* وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد********* فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا ********* عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا

واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ ********* في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا

من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ ********* ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه ********* بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم ********* واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً ********* بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا

صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ ********* من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا

سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ********* شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة********* فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا

إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ********* ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً********* لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها********* قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا

أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى ********* عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا

لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ ********* لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا

أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ********* والطابعين شبابَـه المأمـولا

والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا********* عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا

وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ********* ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا

كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ ********* ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا

حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً ********* في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا

تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ ********* من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم ********* لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا

ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم********* كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا

يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم********* فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا

الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ ********* كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا

واللـهِ لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ********* دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا

وتعهّـدتْ من أربعيـن نفوسـهم ********* تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا

عرفتْ مواضعَ جدبـهم فتتابعـتْ ********* كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا

تُسدي الجميلَ إلى البلادِ وتستحي********* من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا

ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه********* عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا

ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمـى********* تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا

فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً ********* وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا

ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ********* ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا

وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى ********* روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا

وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ ********* جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا

وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى ********* ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا

وإذا أصيـبَ القومُ في أخلاقِـهمْ ********* فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا

إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم ********* من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا

وجدَ المساعـدَ غيرُكم وحُرِمتـمُ********* في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا

وإذا النسـاءُ نشـأنَ في أُمّـيَّةٍ********* رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا

ليـسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من ********* هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا

فأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما ********* وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا

إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـهُ ********* أمّاً تخلّـتْ أو أبَاً مشغـولا

مصـرٌ إذا ما راجعـتْ أيّامـها ********* لم تلقَ للسبتِ العظيمِ مثيـلا

البرلـمانُ غـداً يـمدّ رواقَـهُ ********* ظلاً على الوادي السعيدِ ظليلا

نرجو إذا التعليم حرَّكَ شجـوَهُ ********* إلاّ يكون َ على البـلاد بخيـلا

قل للشبابِ اليومَ بُورِكَ غرسكم ********* دَنتِ القطوفُ وذُلّـِلَتْ تذليـلا

حَيّـوا من الشهداءِ كلَّ مُغَيّـبٍ ********* وضعوا على أحجـاره إكليـلا

ليكونَ حـظَّ الحيّ من شكرانكم ********* جمَّـاً وحظّ الميتِ منه جزيـلا

لا يلمس الدستورُ فيكم روحَـه ********* حتّى يـرى جُنْديَّـهُ المجهـولا

ناشدتكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً ********* لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا

فليسألنَّ عن الأرائـكِ سائـلٌ ********* أحملنَ فضـلاً أم حملنَ فُضـولا

إنْ أنتَ أطلعتَ الممثّلَ ناقصـاً ********* لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا

فادعوا لها أهلَ الأمانـةِ واجعلوا ********* لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا

إنَّ المُقصِّرَ قد يحول ولن تـرى ********* لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا

فلرُبَّ قولٍ في الرجالِ سمعتُـمُ ********* ثم انقضى فكأنـه ما قيـلا

ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى ********* من كان عندكم هو المخـذولا

كَـرَمٌ وصَفْحٌ في الشبـابِ وطالمـا ********* كَرُمَ الشبابُ شمائلاً وميـولا

قوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعوا ********* صوتَ الشبابِ مُحبَّبَاً مقبولا

أدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـوا ********* للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا

ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنّنـي ********* أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا

فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا ********* فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا

مشگورين والله ماقصرتو

جزاگم الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.