انتبهوا من النار يامن تكتبون هذا الكلام..هل يعقل وصل بنا الجهل الى هذه الدرجة…
هل حقآ أضعنا ديننا
ولم نعلمه انفسنا وأولادنا
اين دراستنا..مانفعها..هل حقا مناهجنا تحتوي على مانحتاجه لمعرفة عظمة وحرمة ديننا….والا نسمح بالاستهزاء به وبالله ورسوله
وآآآسفأاااااااااااااااااااه
انتشرت كثيرًا هذه الادعية
1- [آللهُم لآ تجعَلني ; مِن آلخااقّين__) ۈ إجعَلنيَ مِن – آلمَخقُوق عليهم . .]!
* 2- [ربيّ آرزق صديقاتي درجآت لٱ يعلمون مَن آين تآتي! فآن وجوههم ليّست وجوه مذآكره]
*
3-آللهم ارزقني قبلة من حيث لا أعلم …… الخ وما هكذا يخاطب الله „
*( ولئن سألتهم ليقولون إنما كنا نخوض ونلعب قل ابالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون)
*آنتهىَ آلكَلآم ، وَسُحِقت آلمُفردآت
* فَ آمسينا نخآطب [الله] بِأسلوب آحمَق
*سُحقاُ لِ عقليّآت تقرن [خفّـة آلدّدم], بِ [الوقَآحَـه]
*لـٱ إلّه إلٱ أنتّ سُبحّآنك إنِي كنّتَ منْ آلظّآلمِينْ
*انتهى
منقول جزى الله كاتبه خير الجزاء ….ورفع الله مكانة كل من ترفع الموضوع ليراه الجميع
مجرد قرائته أقشعر بدني وهالني الأمر أستغفرك ربي وأتوب إليك
هذه الغفلة وعدم الإهتمام بتعلم الدين ومخافة الله وخشيته أيتركون كلام الله وسنة رسوله صلى الله عليه
وسلم حسبي الله ونعم الوكيل
هذا يعتبر من الاعتداء في الدعاء وقد نهى النبي صل الله عليه وسلم عليه وقد ثبت عن عبد الله بن مغفل أنه سمع ابنه يقول : ( اللهم إني أسألك القصر الأبيض عن يمين الجنة إذا دخلتها ، فقال : أي بنيّ سل الله الجنة وتعوذ بالله من النار ، فإني سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول : إن سيكون في هذه الأمة قوم يعتدون في الطهور والدعاء ) رواه أبو داود (096) وصححه الألباني في صحيح أبي داود
استغفر الله واتوب اليه
ربنا لاتأخذنا بمافعل السفهاء منا
ولاحول ولاقوة الا بالله
عن أبي نعامة عن بن لسعد أنه قال سمعني أبي وأنا أقول اللهم إني أسألك الجنة ونعيمها وبهجتها وكذا وكذا وأعوذ بك من النار وسلاسلها وأغلالها وكذا وكذا فقال يا بني إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول سيكون قوم يعتدون في الدعاء فإياك أن تكون منهم إن أعطيت الجنة أعطيتها وما فيها وإن أعذت من النار أعذت منها وما فيها من الشر . أخرجه أبو داود رقم ( 1480 ) 2 / 77 ، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود رقم ( 1480 ) 2 / 77 .
الذَِكْرُ للإنسانِ كالمَاءِ للسَّمَك , فكيف يكون حال السَّمَك إذا خرج من الماء
جزاكي الله خيرا