تخطى إلى المحتوى

حديث الوسادة 2024.

حديث الوسادة

حديث الوسادة

عندما تضع راسك على الوسادة هل ينتابك الاحساس بالذنب
هل تسال نفسك لماذا فعلت كذا وكذا ….وتجد الاجابة…..
هل تشعر بانك وحيد في غابة الحزن….ويئست من ان تجد منقذا كذابا…..
وتحدث نفسك وتقل عش يوما حاضرا وغدا لم تدق بعد له ابوابا…
وتنسى ماضيا كان اما حنونا وابا عطوفا وكنت له عائلة ثم اصبحت سرابا….
وتنسى يدا لطالما مسحت الحزن عن وجنتيك واعطت املا كنت بدات تنسى عنوانه!!!!!
وتسببت بجرح بدا صغيرا ثم اصبح يكبرحتى يئس الطب من علاجه…….
اوتترك قلبا نزف دموعا عند الفراق وابت عيناه الا ان تحمل رفاته….
اه من الايام اعطت قلوبا لاناس لا يستحقون الحياة ولا حتى الممات……
ثم اه والف اه…..من غد ….اصبح الغدر من صفاته ..
واصبح الكلام لا يجدي نفعا لقلوب باتت قاسية جبارة…
فصرنا نكتفي بالصمت واصبح كله بلاغه….
فهيهات هيهات ….لمن لم يفهم صمتك فكيف به ان يفهم كلامك….

بعتذر
بعثت الموضوع مرة ثانية بالخطا
اسفة مرة تانية
جميله جدأ لامستي الجرح فادمي لكن لابد ان يجي اليوم للنسى اوجاعاً كانت
سلمت يداك وتقبلي مروري
عن جد ررررررررررررررررروعه كلمات جميله
اه والف اه كم اه تتحمل ياقلبي
سلاتك من الاه عزيزتي زينة
وشكرا لمرورك غنوتي
اسعدني جدا تواجدكم في صفحتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.