تخطى إلى المحتوى

رمضان وولادة القلوب . من الشريعة 2024.

  • بواسطة
رمضان وولادة القلوب …

ـألـسَـلآمٍ عـَلـيـكُـمٍ و رحـمَـة ـألـلـَّـه و بـَركـآتـُـه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أخواتي الكرام

ها نحن نستقبل هذا الزائرَ الحبيب
الزائر الذي تهفو له الأرواح
وتنتظر القلوب قدومه السنوي العطر

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

إنه رمضان ..
موسم الرحمة والغفران.. والعتق من النيران
أيامه المعدودة لا نكاد نستقبلها إلاوسرعان ما نودعها
أيام بدأنا نتنسم عبقها الطاهر
رمضان نعيم لا يمل

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وبهجة لاتنسى
مسالك الخير فيه جمة متنوعة
ونفحاته كثيرة ماتعة
لا يغتنمه المحروم
ولايفرط به المرحوم

فمن ذا الذي لا يحبك يا رمضان

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

رمـضانُ أقـبلَ يا أُولي الألبابِ = فاستَـقْـبلوه بعدَ طولِ غيـابِ
لايَدخـلُ الـريَّـانَ إلا صائـمٌ = أَكْرِمْ بـبابِ الصْـومِ في الأبوابِ
الصومُ مـدرسةُ التعفُّـف ِوالتُّقى = وتـقـاربِ البُعَداءِ والأغـرابِ
الصومُ رابـطةُ الإخـاءِ قويـةً = وحبالُ وُدِّ الأهْـلِ والأصحـابِ

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ولكن يبقى السؤال العملي الهام
ماذا أعددنا لرمضان ؟

هل بدأنا الإعداد له بنية وعزم صادق؟
هل أهلنا قلوبنا لاستقباله
هل خططنا للاستفاده منه
ألا يستحق العتق من النار أن أعد له
أبواب الجنة مفتحة فهل تشوقت لها النفوس
وشمرت عن ساعد الجد
تائقة للنهل من هذا المعين

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أم سنستقبل رمضان

بمجالس الغفلة والتقصير والمعاصي
تاركين حلاوة المناجاة ولذة الدموع

أما آن لك يا نفس
أن تنفضي غبار الذنوب التي اثقلتك
والأحزان التي أقعدتك
جاءتك يا نفس فرصة
لميلاد جديد سعيد
لتولدي تقية نقية
صادقة مخلصة
أبية مجاهدة
فأبشري وتجهزي لهذا الموعد
وتذكري من الآن نداء رمضان
أن يا باغي الخير أقبل
ويا باغي الشر أقصر

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

منقـــــــــــــــــــــــــــول

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ـألـسَـلآمٍ عـَلـيـكُـمٍ و رحـمَـة ـألـلـَّـه و بـَركـآتـُـه

اسعدني مرورك يا الغاليه

دمتي بحفظ الرحمن ورعايته

جـــزاك الله خير

وجعــلها بموازين حسنــاااااااتك

دمت ِ بحفظ الله ورعاايته

رينــاد

ـألـسَـلآمٍ عـَلـيـكُـمٍ و رحـمَـة ـألـلـَّـه و بـَركـآتـُـه

اسعدني مرورك يا عزيزتي

دمتي بحفظ الرحمن ورعايته

موضوع ررئع وطرح قيم

جزكي الله خيرآآ وجعله في ميزن حسنتك

دمتي بخيرر

:::::::::::::

الله يبارك لكي وجعله في ميزان حسناتك
ـألـسَـلآمٍ عـَلـيـكُـمٍ و رحـمَـة ـألـلـَّـه و بـَركـآتـُـه

تشريفكم لموضوعي اسعدني كثيرا

ربي ما يحرمني هالطله يا رب

دمتم بحفظ الرحمن ورعايته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.