تخطى إلى المحتوى

كيف تستمتع بالصلاة ؟؟موضوع مهم من الشريعة 2024.

كيف تستمتع بالصلاة ؟؟موضوع مهم..

اهلين اخواتي اليوم جبت لكم موضوع كيف تستمتع بالصلاة لان بعض الناس ممكن يكونوا يفكروا بأشياء حدثت او يتذكروا أشياء…. صرااااااحة مثلي ما اقدر الا وافكر وافكر…المهم ما اريد اطول عليكم…خخخخ….
* هناك علاقة بين الخشوع و مرتبة الفردوس الاعلى .. كيف؟
يقول الله تعالى في أول سورة المؤمنون " قد أفلح المؤمنون ، الذين هم في صلاتهم خاشعون ، ……… ، أولئك هم الوارثون ، الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون"

* أول ما تفقدون من دينكم الخشوع
و آخر ما تفقدون من دينكم الصلاة .. نعوذ بالله من ذلك !

* قبل أن نتعلم كيف نخشع .. هناك أمر مهم .. و هو الإخــــــلاص !!
قل لمن لا يخلص لا تتعب !!
ما فائدة تعلم الخشوع و النية غير خالصة لله ؟؟

* الاستعانة بالله على الخشوع في الصلاة، فهو بمثابة الرزق ، و كيف نحصل عليه ؟ بطلب الله عزوجل ذلك.

*الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، سأل شيخ تلميذه ، إن دافعك الشيطان في الصلاة ماذا تصنع ؟ قال أدافعه ، قال و إن دافعك مرة ثانية ؟ قال اُدافعه ، و قال و إن دافعك مرة ثالثة ؟ قال اُدافعه ، قال فإن ذاك يطول عليك، و ذكر نفس المثال و لكن إذا دافعه كلب معه صاحبه في الصحراء ، فكان رده أنه يدافعه ، فقال له فإن ذلك يطول عليك ، و استعن بصاحب الكلب ليصرفه عنك

* حضور القلب و الذهن و فهم ما يقال في الصلاة ، فلا فائدة من حضور القلب و الذهن دون فهم ما نقوله.

* إضافة إلى حضور القلب و الذهن و الفهم ، الحــــب ، حب الله تبارك و تعالى.
أي حب يكون لثلاث أمور:
1- للجمال
2- الأخلاق و التعامل
3- لنعمة من شخص عليك
أما الجمال ، فالله تعالى من صفاته أنه (جميل) و يحب الجمال، و من أعظم نعم الله على المؤمنين يوم القيامة أنهم يرونه.
و أما الأخلاق و التعامل، فسبحانه من إله يمهل و لا يهمل، يقبل التوبة و يعفو عن السيئات.
و أما النعم ، "و إن تعدوا نعمة الله لا تحصوها"

* الرجاء ، فأطمع فيما عنده ، و أحسن الظن بأنه سيعطيني ويرضيني.

* الهيبة ، و هي تجمع بين الخوف و الحب ، أخاف أن يعذبني بسبب ذنوبي و في نفس الوقت أحبه لأنه أكرمني و أنعم علي.

* الحياء ، كيف يكون ؟ بأن استحي منه على قدر قربه مني ، فهو الذي فرّج كربي و أنعم علي و هو الغني عني !!

* ذكر حديث للرسول صلى الله عليه و سلم "إن الله أمركم بالصلاة فإذا صليتم فلا تلتفتوا , فإن الله تعالى ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت " و إذا التفت العبد ، يقول الله تبارك و تعالى " أ إلى خير مني ؟ " يعني هل نلتفت إلى خير من الله ؟ لا و الله ما من شي خير من الله ! و الالتفات إما التفات النظر أو التفات القلب ، والتفات القلب أشد من التفات النظر.
منقووووووووووووووووووووووول للامانه…..

جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتك
جزاك الله خير رائع اللهم أرزقني الخشوع ولا تحرمني الأنس بقربك
جزاك الله خيراً وسدد خطاك وجعله في موازين حسناتك
اللهم أرزقنا الخشوع وتقبل منا أعمالنا
بوركتي أخيتي
مشكورة حبيبتي والله يجزيكي الخير يارب

وعليكمَ السلآمَ
جزااآكِ الله خيرااآ خليجية |
في موااآزينْ حسنآتكِ خليجية ,
دمتيَ بحفظ الرحمنْ وطآعتة . .

مشكورة خيتوو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.