اريد من الي عدها خبره من اﻻخوات العزيزات
ان ترشدني على طريقة اتساعدني بيها على ان
امنع ابني من الصراخ الدائم في الخروج من البيت
ﻻزم ينكد عليه ومايخليني امبسط بالطلعه
وبسببه توقفت عن الخروج الى اي مكان
مع اني اشتريله اﻻشياء الي يحبها وما امنع عنه
اي شي يريده بس مع كل هذا هم يصرخ ويتحجج
تعبت واني بالغربه واهلي مو يمي يعني وحيده
وهو اﻻن اصبح عمره ثﻻث سنوات وكل مره اكول
راح يكبر ويعقل بس ماكو فائده
ارجو ممن تملك الحل ان تدلني على طريقه تنفع
مع جزيل الشكر
يعتبر علماء التربية والنفسانيون هذا الأسلوب أخطر ما يكون على الطفل إذا استخدم بكثرة … فالحزم مطلوب في المواقف التي تتطلب ذلك ، .. أما العنف والصرامة فيزيدان تعقيد المشكلة وتفاقمها ؛ حيث ينفعل المربي فيفقد صوابه وينسى الحِلْم وسعة الصدر فينهال على الطفل معنفا وشاتما له بأقبح وأقسى الألفاظ ، وقد يزداد الأمر سوءاً إذا قرن العنف والصرامة بالضرب …
وهذا ما يحدث في حالة العقاب الانفعالي للطفل الذي يُفِقْدُ الطفل الشعور بالأمان والثقة بالنفس كما أن الصرامة والشدة تجعل الطفل يخاف ويحترم المربي في وقت حدوث المشكلة فقط
( خوف مؤقت ) ولكنها لا تمنعه من تكرار السلوك مستقبلا .
وقد يعلل الكبار قسوتهم على أطفالهم بأنهم يحاولون دفعهم إلى المثالية في السلوك والمعاملة والدراسة .. ولكن هذه القسوة قد تأتي برد فعل عكسي فيكره الطفل الدراسة أو يمتنع عن تحمل المسؤوليات أو يصاب بنوع من البلادة ، كما أنه سيمتص قسوة انفعالات عصبية الكبار فيختزنها ثم تبدأ آثارها تظهر عليه مستقبلاً من خلال أعراض ( العصاب ) الذي ينتج عن صراع انفعالي داخل الطفل ..
وقد يؤدي هذا الصراع إلى الكبت والتصرف المخل ( السيئ ) والعدوانية تجاه الآخرين أو انفجارات الغضب الحادة التي قد تحدث لأسباب ظاهرها تافه .
=======================
الدلال الزائد والتسامح
هذا الأسلوب في التعامل لا يقل خطورة عن القسوة والصرامة .. فالمغالاة في الرعاية والدلال سيجعل الطفل غير قادر على تكوين علاقات اجتماعية ناجحة مع الآخرين ، أو تحمل المسؤولية ومواجهة الحياة … لأنه لم يمر بتجارب كافية ليتعلم منها كيف يواجه الأحداث التي قد يتعرض لها … ولا نقصد أن يفقد الأبوان التعاطف مع الطفل ورحمته ، وهذا لا يمكن أن يحدث لأن قلبيهما مفطوران على محبة أولادهما ، ومتأصلان بالعواطف الأبوية الفطرية لحمايته، والرحمة به والشفقة عليه والاهتمام بأمره … ولكن هذه العاطفة تصبح أحيانا سببا في تدمير الأبناء ، حيث يتعامل الوالدان مع الطفل بدلال زائد وتساهل بحجة رقة قلبيهما وحبهما لطفلهما مما يجعل الطفل يعتقد أن كل شيء مسموح ولا يوجد شيء ممنوع ، لأن هذا ما يجده في بيئته الصغيرة ( البيت ) ولكن إذا ما كبر وخرج إلى بيئته الكبيرة ( المجتمع ) وواجه القوانين والأنظمة التي تمنعه من ارتكاب بعض التصرفات ، ثار في وجهها وقد يخالفها دون مبالاة … ضاربا بالنتائج السلبية المخالفته عرض الحائط .
إننا لا نطالب بأن ينزع الوالدان من قلبيهما الرحمة بل على العكس فالرحمة مطلوبة ، ولكن بتوازن وحذر.
قال صلى الله عليه وسلم :
" ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا "
أفلا يكون لنا برسول الله صلى عليه وسلم أسوة ؟
==========================
يبدو ان طفلك بيخاف من الجو الخارجي او العالم اللي خارج بيته
و يبدو انه متعلق فيكم اكثر و اكثر
و بيشعر بالامان بس داخل البيت
او هو شافشئ خوفه و متركز في عقله
علشان كده ما يحب الخروج
اجلسي مع ابنك و حاولي التكلم امامه عن مميزات الخروج من المنزل و انه يتعرف علي اصحا
و يلعب و ينبسط و انك راح تشتري له اشيتء
و هكذا
الصرامة والشدة
يعتبر علماء التربية والنفسانيون هذا الأسلوب أخطر ما يكون على الطفل إذا استخدم بكثرة … فالحزم مطلوب في المواقف التي تتطلب ذلك ، .. أما العنف والصرامة فيزيدان تعقيد المشكلة وتفاقمها ؛ حيث ينفعل المربي فيفقد صوابه وينسى الحِلْم وسعة الصدر فينهال على الطفل معنفا وشاتما له بأقبح وأقسى الألفاظ ، وقد يزداد الأمر سوءاً إذا قرن العنف والصرامة بالضرب … وهذا ما يحدث في حالة العقاب الانفعالي للطفل الذي يُفِقْدُ الطفل الشعور بالأمان والثقة بالنفس كما أن الصرامة والشدة تجعل الطفل يخاف ويحترم المربي في وقت حدوث المشكلة فقط وقد يعلل الكبار قسوتهم على أطفالهم بأنهم يحاولون دفعهم إلى المثالية في السلوك والمعاملة والدراسة .. ولكن هذه القسوة قد تأتي برد فعل عكسي فيكره الطفل الدراسة أو يمتنع عن تحمل المسؤوليات أو يصاب بنوع من البلادة ، كما أنه سيمتص قسوة انفعالات عصبية الكبار فيختزنها ثم تبدأ آثارها تظهر عليه مستقبلاً من خلال أعراض ( العصاب ) الذي ينتج عن صراع انفعالي داخل الطفل .. وقد يؤدي هذا الصراع إلى الكبت والتصرف المخل ( السيئ ) والعدوانية تجاه الآخرين أو انفجارات الغضب الحادة التي قد تحدث لأسباب ظاهرها تافه . الدلال الزائد والتسامح هذا الأسلوب في التعامل لا يقل خطورة عن القسوة والصرامة .. فالمغالاة في الرعاية والدلال سيجعل الطفل غير قادر على تكوين علاقات اجتماعية ناجحة مع الآخرين ، أو تحمل المسؤولية ومواجهة الحياة … لأنه لم يمر بتجارب كافية ليتعلم منها كيف يواجه الأحداث التي قد يتعرض لها … ولا نقصد أن يفقد الأبوان التعاطف مع الطفل ورحمته ، وهذا لا يمكن أن يحدث لأن قلبيهما مفطوران على محبة أولادهما ، ومتأصلان بالعواطف الأبوية الفطرية لحمايته، والرحمة به والشفقة عليه والاهتمام بأمره … ولكن هذه العاطفة تصبح أحيانا سببا في تدمير الأبناء ، حيث يتعامل الوالدان مع الطفل بدلال زائد وتساهل بحجة رقة قلبيهما وحبهما لطفلهما مما يجعل الطفل يعتقد أن كل شيء مسموح ولا يوجد شيء ممنوع ، لأن هذا ما يجده في بيئته الصغيرة ( البيت ) ولكن إذا ما كبر وخرج إلى بيئته الكبيرة ( المجتمع ) وواجه القوانين والأنظمة التي تمنعه من ارتكاب بعض التصرفات ، ثار في وجهها وقد يخالفها دون مبالاة … ضاربا بالنتائج السلبية المخالفته عرض الحائط . إننا لا نطالب بأن ينزع الوالدان من قلبيهما الرحمة بل على العكس فالرحمة مطلوبة ، ولكن بتوازن وحذر. |
مشكوره حبيبتي هو الدﻻل الزائد اعرف بس احس نفسي ما اقدراسيطر عليه وخصوصا احنه في بلد يمنع منعا باتا ضرب اﻻطفال
او الصراخ عليهم واذا حدث هكذا شي يتم اخذ الطفل مباشرة
السلام عليكم اختي
يبدو ان طفلك بيخاف من الجو الخارجي او العالم اللي خارج بيته او هو شافشئ خوفه و متركز في عقله و هكذا |
حبيبتي يعطيك العافيه والله احاول دائما افعل هالاشياء بس ميفيد بس يصرخ
هيك الاطفال بيكونو مزعجين كثير
بس حاولي دائما يطلع معك
عودية على هذا الشي
يمكن . تلاقي افضل
والله ياعزيزتي الله يكون بعونك
هيك الاطفال بيكونو مزعجين كثير بس حاولي دائما يطلع معك عودية على هذا الشي يمكن . تلاقي افضل |
مشكوره اختي العزيزه على الرد هو اني هم اسوي هيج وباه اجبره على الخروج حتى لو يصرخ الله يهدي ان شاءالله
من الصراخ والعناد ورايا اكول لزوجي رجعني مااريد طلعتكم هههههههه عادي حبيبتي بس يكبرون بلكت الله يهديهم