تخطى إلى المحتوى

ملفات القضية: 2024.

  • بواسطة
ملفات القضية:

ملفات القضية:
بدأت أتفحص ملفات القضية ..
وجدت أن فتاتا هي الضحية ..
قلبت في الملومات جيدا .. لعلي اكمل أطراف القضية
**فكرت أن هناك جزءا مفقود ..فأهم شيء في القضية غير موجود**
جلست في المكتب وبدأت أفكر في البقية //..
كل الذي كتب عنها أنها كانت ضحية ..
إنها قصة تحكي مرارة الغابات في الليالي .. السرمدية..
.. لا بد أن الفتاة عملت خطية ..
فكرت قليلا ثم فتحت الوصية ..
… وبعدما قرأتها فهمت ما هو حل القضية …
القصصة وما فيها ::
أن هناك صبية .. .. ..
آمنت بالحب..واتبعت العشق..وأحبت الهدية..
ولم تفكر ان نهاية المطاف ../خيانة و //عنفوانية ..
إستسلمت لكل ما يطلبه منها بحكم المصداقية…
وبعدما ذهبت الى الغابة ..وحدث كل ما لم تفكر فيه البريئة…
…//وضعت آخر كلمات الوصية//…
كتبت فيها ان نهاية الحب ..ستكونين الضحية..
وكتبت انها كانت عن الخطأ معمية
وأن إحذروا حتي من من يملك الهوية
فلقد كثر الذئاب..ورجعت أيام الجاهلية
طويت في النهاية ملفات القضية
على أمل أن تعود الأيام الوردية
بكل ما فيها من عطور زكية
والسلام على من اتبع البرية
من أختكم رقيــة

كلمااات وولا احلى

عجبني واحزني ولكن راائع

♥♥ تحيااتي ♥♥

اسعدني تواجدك

ابدعتي باختياراتك حبيبتي
اعجبتني الابيات
لاهنتي

إحساس طفلة

اسعدني تواجدك غلاتي
القضية هي أن الصبية

لم تعي تعاليمنا الاسلامية

ولم تدرك أنها جوهرة أبية

كاللؤلؤ المكنون بين حيطان

الصدفة محمية

وعن أعين الأغراب دائما

ينبغي أن تكون مخفية .

شكرا لك غاليتي

وشكرا على الواقع الحي

وعلى المصداقية

دمت بخير غاليتي .

ما شاء الله روعة, كتبتِ فأبدعتِ غاليتي
سلمت يداكِ عزيزتي
دمتِ بخير مع محبتي كومي
خليجيةخليجية
بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.