[color=800080]امر يحز في نفس المؤمن من هذة الظاهرة الغريبة فانا شخصيا ابحث لها عن تفسير ولاكن دون جدوى فارجو حد يفهمني ؟ اليس غريب ان تسمع في المساجد فقط الاذان والاقامة وبس ومن بعدها تسكر المكرفونات ,, وكانانا ناقصين في نقص الدين , ما كفانا الفضائيات والتكنلوجيا الخبيثة في تشتيت عقول شبابنا والحرية القهرية تحت شعار التطور والمبالغة في الاختلاط ,, فمالنا غير الدعاء لرب العالمين بان يصلح حالنا وحال ابنائنا ويثبتنا على دينة ,, فكان سماع صوت الامام والمصلين وخصوصا (برمضان) تدخل البهجة والسرور في الخاطر وتقوي ايماننا وتذكر النفس بنعمة الخالق العظيمة وهي نعمة الاسلام , والان لا نسمع غير الاذن والاقامة ومن بعد اقدام المصلين وهم ذاهبون للمسجد !! فلا اعرف هل هذا القانون حكم على كل البلاد العربية ام هو عندنا فقط ؟ انا حزينة !هل لي من رد وتفسير عن حالنا ؟ اسفة طولت عليكم بس واللة من شدة تاثري من هذة الظاهرة الغريبة [/color]
مشكورة أختي علي سوْالك
ونورت المنتدي الاسلامي
ويهدف ذلك أن تكون الأجهزة على درجة تُسمع من في المسجد ، ومن حوله القريبين لأن المساجد متقاربة ، أما أن يسمع الصوت من بعد اثنين أو ثلاثة وخمسة كيلومترات فليس هذا مقبولاً لما يسببه من التداخل ، وعدم وضوح القراءة ؛ لقوله – صلى الله عليه وسلم – 🙁 كلكم يناجي ربه فلا يجهر بعضكم على بعض في القراءة)
و إذا كان المسجد يقع فى حارة ضيقة قبالة منازل و مساكن الناس و فيهم المريض و المتعب و الطفل ، بل إن الأصوات تتداخل إذا كان هناك أكثر من مسجد في الحي وعليك التركيز لتعرف من تتبع في الركوع والسجود. ثم إن هناك المؤذن وما أدراك ما المؤذن الذي لا يمكن أن يكون قد مر على اختبارات صوت أو حتى لجنة تقييم أداء والكثير منهم ممن قد انتهت صلاحية أصواتهم حتى أنك تسمع أصوات الحشرجة في صوته خلال المكبرات ولا يساعدهم سنهم على مد الأذان والاهتمام بمخارج الحروف أو معانيها وتلعب الواسطة في تقديم من يؤذن في أحيان كثيرة كتقديم جيران المسجد الملاصقين
هذا ماوجدته يارب أكون أفدتك
هو من هذا الباب لاغير لا تعسف واي شيء اّخر