تخطى إلى المحتوى

يرافق لي من المتعة والألم شكر حبيبي -شيك 2024.

يرافق لي من المتعة والألم شكر حبيبي

أنا ليس أحيب التسوق في الأ نترنت. وأعتقد أن الشبكة هي كاذبة، لكن في عيد ميلادي في تلك السنة 20 ، الصديق أرسل لي تنورة الزهرة والشيفون، هزه النمط و اللون ومناسبت ، لم أريت من أي وقت مضى في سوق القاهرة بعد سألت، صدي ،و قال لي هذه الموقع
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©هذا ما شراء الملابس في هذا الموقع،بعد ذلك أحب أن أشتري في موقعه
بعد أربع سنوات، أدخل البريد السريع في 5:00 مساع،عند ما أري ثوب جميل،لذكريات،انبعاث التذكر كالمدوالجزر.
أريت أمين في المساء الصيفا قبل أربع سنوات،و هوالصديق الأولي في جامعة الأزهر. تذكرّت الأشياء الكثيرة مع الفساتين و أمين. قال أمين لن نسى ابدا، مرّت منه بالثوب.بدأ الحب، وتحدثنا لمدة أربع سنوات من الحب. بين أربع سنوات، تغيير أشياء كثيرة،لكن لا تغييرأن أحبّ ثوب المدينة البالجملة و شعور له. يحبني أن ألبس ثوب من المدينة الجملة، ولأن تناسبي وممتاز مادّة لملابسه، تجعلني تبدو أنيقة وكأنها أميرة ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© هذه الصورة التي لبست تنورة أبيص
هدية عيد ميلاد في كلّ سنويا،و يرسل لي ثوب من المدينة الجملة،أحبّ جيد كله، وافق تنورة من المدينة الجميلة شهد الحب بيننا.
علينا أن تخرج، نحن لا معا ، لأن لسأذهب الي الكسندر،و لكنه البقاء في القاهرة.بعد كسر، أشتاق إليه كل يوم ، كما انه لن ينسى أيض. أشتاق اليه كل مرة ، وأود أن يختار لشراء الملابس في المدينة الجميلة عبر الإنترنت. سديي وأناقة، نوعية جيدة و المفضلة نمط، نظرة مألوفة…أريد أعطني ثوبك. عندما أفتح اكسبرس، لقد الدموع لشعور مألوف. و أتذكر الماضي مع أمين،و مع المدينة البالجملة.
شكرا لهذا المتجر جميل، شكرا لثوب المدينة البالجملة، يذكرني الأشياء الجيدة لها،تذكلت يوم الذي لبست الثوب ،و يوم معك. اليوم هو عيد ميلاد من بلادي 24 عاما، اليوم قررت أن يعطي لنفسه تنورة المدينة الجملة، رعاية أنفسهم ، و أريد أن أنساك أيضا
حيات سعيدة جدا معك،أري أن أستطيع سعيدة في لا يومك،لأنني يملك فستان المدينة الجميلة لمرافقتي
الكتابة على لوحة المفاتيح،أنا ابتسامة و صرخة،شكر لمدينة البالجملة، التقيت لكم في الأيام من أجمل.
يرافق لي من المتعة والألم شكر حبيبي

المدينة الجملة
شكر لكم
اذا تحبّ المدينة الجملة
تمكن أن أضغط
أضغط
أضغط
أضغط
أضغط
أضغط
هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
ررررررررررررووووووووووووووعة
تسليم
تســــــــــلمبن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.