اب صيني يعرض طفله للبيع بالمزاد من الشريعة 2024.

اب صيني يعرض طفله للبيع بالمزاد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جايبتلكم موضوع قرائته في احد المنتديات واعجبني وحبيت انقله لكم لاكن احترت اي قسم يناسبه فقلت بما ان مواضيعي اغلبها في القسم الاسلامي بنزله فيه والاخوات القائمات على المنتدى يحطونه بالمكان المناسب

أقام أب صيني مزاداً عاماً في الشارع لبيع ابنه، في مدينة "ووهان" وسط الصين، ولولا قيام بعض المارة بالإمساك بالأب وطلب الشرطة لاكتملت فصول المأساة.

وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية اليوم: ربط الصيني يونج تيسو، طفله فاي " 8 سنوات" بسلسلة حديدية إلى عامود في الشارع، ووضع إلى جواره ترابيزه عليها اسم الابن وعمره، والأعمال الشاقة التي يمكن أن يقوم بها، ثم فتح مزاداً علنياً على بيع الابن وسط ذهول المارة الذين وقفوا يحملقون في الأب الذي بدأ في تلقي طلبات الشراء، لكن عندما بدأ المهتمون بالأمر يتساءلون إن كان من السهل إطعامه، أدرك الناس ما يحدث وقرروا وقف المهزلة، فقاموا بالسيطرة على الأب بالقوة لمنعه مما يفعله، وطلبوا الشرطة.

وتضيف الصحيفة: إن الشرطة نقلت الطفل إلى دار للرعاية، وقد بدا مذعوراً، كأنه يستنجد بمن حوله، وقد صرح أحد ضباط الشرطة بقوله: " إن الأب لا يعمل وليس لديه منزل ولا مال، وإن أم الطفل ماتت منذ ثلاث سنوات، والأب يرغب في أن يجد ابنه بيتاً يعيش فيه".

وقد واتت الأب فكرة بيع الابن بعدما قرأ عن طفل صيني آخر، عمره عامان، كان والده يربطه إلى جذع شجرة، بينما يقوم بعمله في نقل الزبائن في عربة " التوك توك"، حتى عرضت دار حضانة رعاية مجانية للطفل.

وأضافت الصحيفة: إن تجارة الأطفال مستمرة في الصين رغم الغضب الذي اجتاح البلاد عام 2024، بعد فضيحة خطف 500 طفل من المعوقين عقلياً وبيعهم

"الحمدلله الذي اعطانا نعمة العقل لنفكر به"

"الحمدلله الذي اعطانا نعمة العقل لنفكر به

صدقتي قولا أختي ومشكوره على الموضوع

خليجية خليجية خليجية خليجية خليجية خليجية

لا حول و لا قوة الا بالله

فعلا الحمدلله على نعمة العقل و الاسلام

شكرا لكي اختي على الطرح

اسعدني مروركم
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم الهمنا الرشد والحكمه
مشكوووووووووووووووره غاليتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.