التلبينة النبوية طب بديل 2024.

التلبينة النبوية

التلبينــة النبويـــة

التلبينة : حساء يُعمل من ملعقتين من مطحون الشعير بنخالته ، ثم يضاف لهما كوب من الماء ، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق ، وبعض الناس يضيف عليها ملعقة عسل ، وسمِّيت " تلبينة " تشبيهاً لها باللبن في بياضها ورقتها .

وقد ذكرت السيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي علية الصلاة والسلام أوصى بالتداوي بالتلبينة قائلاً :" التلبينة مُجمّة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن " . صحيح البخاري .
ومن المذهل حقاً أن نرصد التطابق الدقيق بين ما ورد في فضل التلبينة على لسان نبي الرحمة وطبيب الإنسانية وما أظهرته التقارير العلمية الحديثة التي توصي بالعودة إلى تناول الشعير كغذاء يومي؛ لما له من أهمية بالغة للحفاظ على الصحة والتمتع بالعافية ، تخفض الكولسترول وتعالج القلب.

أثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية .
تتمثل فيما يلي:
[ أ ] تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة
فتساعد على خفض نسبته في الدم
[ب] ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون
، وتتداخل مع إستقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم .
وعلى هذا النحو يسهم العلاج بالتلبينة في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب (خاصة شرايين القلب التاجية) فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية chemia وإحتشاء عضلة القلب Heart Infarction.أما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم التلبينة بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية .
وهذا يظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم" : التلبينة مُجمّة لفؤاد المريض .. " ، ومجمة لفؤاد المريض أي مريحة لقلب المريض !!

علاج للاكتئاب
كما يثبت العلم الحديث وجود مواد تلعب دورًا في التخفيف من حدة الاكتئاب كالبوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها …
وهذه المواد تجتمع في حبة الشعير التي وصفها نبي الرحمة بأنها" تذهب ببعض الحزن " .

علاج للسرطان وتأخر الشيخوخة:
تمتاز حبة الشعير بوجود مضادات الأكسدة مثل (فيتامين E وA)، وقد توصلت الدراسات الحديثة إلى أن مضادات الأكسدة يمكنها منع وإصلاح أي تلف بالخلايا ،

ملين ومهدئ للقولون
والجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية ، لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها ؛ فتزيد من كتلة الفضلات مع الحفاظ على ليونتها ، مما يسهل ويسرع حركة هذه الكتلة عبر القولون ، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة في الحبوب الكاملة (غير المقشورة(
عملية التخلص من الفضلات . وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون .

ثبت حديثا ان التلبينه تساعد فى علاج أمراض عدة منها :

– علاج الهموم والاحزان
– الضعف العام
– ضعف الكبد
– ضعف الذاكرة
– التقليل من الإصابة بسرطان القولون
– لعلاج مرضى السكر
– لبطئ نمو الاطفال
– أمراض القولون وخصوصا القولون العصبي
– أمراض القلب
– الأرق وعدم النوم والاكتئاب
– ارتفاع ضغط الدم
– يجلو المعده وينظفها
– التلبينة مدرة للبول.
التلبينــة النبويـــة

التلبينة : حساء يُعمل من ملعقتين من مطحون الشعير بنخالته ، ثم يضاف لهما كوب من الماء ، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق ، وبعض الناس يضيف عليها ملعقة عسل ، وسمِّيت " تلبينة " تشبيهاً لها باللبن في بياضها ورقتها .

وقد ذكرت السيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي علية الصلاة والسلام أوصى بالتداوي بالتلبينة قائلاً :" التلبينة مُجمّة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن " . صحيح البخاري .
ومن المذهل حقاً أن نرصد التطابق الدقيق بين ما ورد في فضل التلبينة على لسان نبي الرحمة وطبيب الإنسانية وما أظهرته التقارير العلمية الحديثة التي توصي بالعودة إلى تناول الشعير كغذاء يومي؛ لما له من أهمية بالغة للحفاظ على الصحة والتمتع بالعافية ، تخفض الكولسترول وتعالج القلب.

أثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية .
تتمثل فيما يلي:
[ أ ] تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة
فتساعد على خفض نسبته في الدم
[ب] ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون
، وتتداخل مع إستقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم .
وعلى هذا النحو يسهم العلاج بالتلبينة في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب (خاصة شرايين القلب التاجية) فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية chemia وإحتشاء عضلة القلب Heart Infarction.أما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم التلبينة بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية .
وهذا يظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم" : التلبينة مُجمّة لفؤاد المريض .. " ، ومجمة لفؤاد المريض أي مريحة لقلب المريض !!

علاج للاكتئاب
كما يثبت العلم الحديث وجود مواد تلعب دورًا في التخفيف من حدة الاكتئاب كالبوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها …
وهذه المواد تجتمع في حبة الشعير التي وصفها نبي الرحمة بأنها" تذهب ببعض الحزن " .

علاج للسرطان وتأخر الشيخوخة:
تمتاز حبة الشعير بوجود مضادات الأكسدة مثل (فيتامين E وA)، وقد توصلت الدراسات الحديثة إلى أن مضادات الأكسدة يمكنها منع وإصلاح أي تلف بالخلايا ،

ملين ومهدئ للقولون
والجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية ، لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها ؛ فتزيد من كتلة الفضلات مع الحفاظ على ليونتها ، مما يسهل ويسرع حركة هذه الكتلة عبر القولون ، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة في الحبوب الكاملة (غير المقشورة(
عملية التخلص من الفضلات . وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون .

ثبت حديثا ان التلبينه تساعد فى علاج أمراض عدة منها :

– علاج الهموم والاحزان
– الضعف العام
– ضعف الكبد
– ضعف الذاكرة
– التقليل من الإصابة بسرطان القولون
– لعلاج مرضى السكر
– لبطئ نمو الاطفال
– أمراض القولون وخصوصا القولون العصبي
– أمراض القلب
– الأرق وعدم النوم والاكتئاب
– ارتفاع ضغط الدم
– يجلو المعده وينظفها
– التلبينة مدرة للبول.

بارك الله فيك
مشكورة أختي ، جزاكي الله خيرا
وانت من أهل الجزاء أختي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.