السلام عليكم ورحمة الله وبركااته
بدخل في الموضوع ع طوووووول لأني مو قاادره استوعب
قالت لي قريبتي عن هذا الموضوع الا هو ممارسة الجنس قدام الطفل يعني من عمر الشهر لسنه وكذاا
وحكتني عن ولدها ومعاناتها معااه الله يهديه وكله بسبب الجنس
تقول لما كان صغير يعني رضيع لين ماصار عمره سنه وهو ينام بنفس الغرفه اللي ننام فيها وتتم العلاقه الزوجيه فيها تقول العلاقه ماتتم وهو صاحي يعني وقت نومته وفي بداية الشهور تقول كان عاادي لسا صغير حتى لو صاحي كنا مانهتم نقول صغير ومن عمر ثمان شهور تقول بدأت المعاناه ان الطفل يصحى من نومه ويجلس يتفرج وماينتبهوا الا بعد فتره تقول كنا نقول عااادي صغير بس المشكله طلعت الحين
تخيلوا تقول يسوي حركاااات وسخه وخاصه اذا كان عندنا ضيوف او كان يلعب مع اطفال مثله تقول حركاته زي اللي يلقد اكيد انتو فاهمين
شايفين كيف الجنس يأثر حتى لو الاطفال لسا مايفهمون لأن في اعمارهم يبدا العقل يستوعب ويحفظ الصور اللي يشوفها والكلمات
وفيه دراسه اثبتت ان ممارسة الجنس في الغرفه الموجود فيها الطفل وحتى لو كان نايم تأثر عليه تدرون ليش لأن الجنس له ريحه يستنشقها الطفل وتكبر عنده الشهوه للجنس وغريزته للجنس
ابغى ارائكم وتجاربكم ومقترحاتكم يالمتزوجات
وعموماً فإن بقاء الطفل ينام مع أبويه فى حجرة واحدة أمر غير مستحب لأن ذلك قد يتيح له الفرصه لرؤية أبويه فى وضع جنسى مرات عديدة مما قد يتسبب فى إيذاء شديد للطفل .
أما إذا حدث وشاهد الطفل والديه فى وضع جنسى فعلى الوالدين أن يكونا متفهمين للموقف ويعاملا الطفل بطريقة لطيفة ليس فيها عنف وعليهما بعد ذلك أن يشجعا الطفل على إيضاح وجهة نظره والتعبير عن أحاسيسه وأفكاره وذلك إذا كان عمره يسمح بذلك ، وعليهما أن يؤكدا له أنهما ما زالا يحبانه وأنهما بصحة جيدة وأن كلا منهما يحب الآخر – وذلك لأن الطفل إذا وجد أحد أبويه يقسو على الطرف الآخر فى العملية الجنسية فقد يعتبر هذه القسوة نوعاً من الكراهية .
ويجب أن نعلم ان رؤية الأطفال للوالدين فى وضع جنسى له آثار شديدة من الناحية النفسية – وتأثير هذه المشاهد على الأطفال يعتمد على السن – فالتأثير يكون شديداً عندما يكون الطفل صغيراً أما الطفل الكبير فإنه يستطيع توجيه الأسئلة وبالتالى التعبير عن نفسه وذلك على هيئة عدم ميل إلى النوم ، وقد يعبر عما رأى بأن يقول أن أحد الأبوين يأكل أحدهما الآخر ، أو يركب أحدهما الآخر كالحصان أو أن الأبوين يتعاركان ويؤذى بعضهما بعض أثناء النوم ، وعلى الوالدين إذا حدث هذا أن يكونا هادئى الأعصاب وأن يجاوبا فقط على الأسئلة التى توجه إليهما – وقد يحدث أن ينتاب الطفل بعد ذلك موجات من التبول اللاإرادى .
لا حول و لا قوة الا بالله
والطفل بعد أشهر قليلة من ولادته ينوموه برة الغرفة ….
بجد لأنو الآثار النفسية اللي ممكن تترتب على هيك شي لا يمكن تصورها ..
وانا قرأت كتير مواضيع الأهل وضعوا نفسهم بصورة محرجة امام أطفالهم …
سواء انهم يستيقظوا ويشوفوا المنظر
أو يسمعوا تأوهات الأم مثلا وهي في النشوة ….
يارب تعيننا على تربية الاطفال