السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا كاتبة جديدة على المجتمع -رواية 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا كاتبة جديدة على المجتمع

خليجية

هدفي النجاح في مجال التاليف والكتابة ارجو ان اكون من اسرتكم وشكرا للتحية المخلصة والحمد لله اني عثرت عليكن بدل مادخل كل يوم موقع ماعرفه مثل التويتر ومنتديات والفيس بوك والملتقيات وطلب المساعدات
القصة الاولى في حياتي ….
كانت الهنوف فتاة مرحة ؛في عمرها التاسعة عشر ….كانت تسرد قصص حياتها للناس …حتى يسمعوها جيدا وتكون الهنوف من عائلة متوسطة الحال عائلة ديمسراقطية تحب الغنى ولتحب ان تعرف معنى الجمال ….في حياتها وتكون الهنوف ملمتعة في اشخاص تريد ان تعرفهم وتشتاق لهم من حين الى اخر ….ويكون بها قلبا وفيا محب ….لي الاخرين اذ ان هذا القلب عندما يكتب خليجية….لمدة عشرين سنة …يفشل دائما ولكن هذه المرة يريد الجد والجد مستحيل في الكتابة التي تعشقها اي فتاة على وجه الارض ….ان الهنوف دائما ماتكون راقية ….باخلاقها الرائعة وتكون مستقرة في الكتابة …نفسيا وهي تكتب وتكون قد احبت الكتابة حقا …..وان لم تكن موهبتها في هذه الدنيا الصعبة وتكون لها مستقبل باهر ….في كتابة حيث انها سوف تكتب لكم قصة رائعة من اعماق قلبها وتكون قد استفادت من بعضا من الاوقات لان تجلس لمفردها دائما حتى تكتب كتابتها الرائعة التي تكون هي مؤلفتها ….في الحقيقة …لديها العديد من القصص…التي كتبتها في العديد من الاوراق التي اراها دائما في ادراجي التي اراها تنهان تداس ترتمي هي والكتب على الارض فقط لقولهم انا لافهم …نفسي عندما اكتب …كيف لافهم نفسي وانا حرة في الكتابة ماريد حتى وان كنت اقلد احدا ما تبقى موهبة موهبتي ولاحد يسرقها مني لذالك اكتب ذكرياتي حتى ادونها في هذا الدفتر ….اقصد الورد الذي صار عندي مملؤ بالقصص …والاوهام والخيالية والواقعية ايضا احاول ان انتج قصة بقلمي ….تكون واقعية محزنة مؤثرة ……خليجيةخليجيةخليجية

يسرى فتاة في العشرين من عمرها …

احمد …في الواحد والعشرين من عمره ….
ياسر في الثاني والعشرين من عمره ….
قصة هذا المسلسل ؛الرمضاني واقعية مؤثرة محزنة …
استيقظ ياسر في الصباح الباكر عند الساعة التاسعة …وعندما رن المنبه ايضا ….ويكون قد يرتدي ثيابه حتى يذهب الى عمله ….في البنك مثلا …قابل يسرى وهي احدى موظفات البنك ….التي تعمل هناك سالها …..هل مازالت بعضا من الاوراق معكي …في المكتب اراكي اخذتا الاوراق الى المدير حسنا ياسر ربما انت التي تود ايصال هذه الاوراق التي في يدي الى المدير قال ياسر نعم اود ذالك حقا …وقامت يسرى لاعطاء ياسر الاوراق التي طلبها منها وكان المدير فرحا ….

لان ياسر يعمل بجد ونشاط في عمله في البنك التي لم يتحسر ولو يوما ….على اختياره تلك الوظيفة ……..التي اثمرت في نقوده التي اصبحت كثيرة في يديه وتكون يسرى قد شربت فنجان من القهوة ……..حتى تسترخي وهي تكتب في عملها ….التي تكون سعيدة به …
اغلقت يسرى الكتب التي كانت تقراها وهي في المكتب ….التي تثير نظرها حقا …وتكون فخورة لذاتها ……عندما تكتب اي قصة على وجه الارض ….كانت قصتها واقعية …من اشهر ماكتبت وارتها للمدير ……وقام لطباعتها لها حتى تريها لجميع الموظفين ….اللذين في البنك …انجذب لكتابتها احمد الذي لم ينتقدها بل حصل على توقيع منها …الا ان ياسر انتقدها وكان لم يفخر بها ….ولو مرة على القصة ….التي كتبتها فحزنت لكن احمد قام لتشجعيها ….لانها ميقنة ان احمد يحبها ….ومن اعماق قلبه….الودود الذي لم يقسى على احد ابدا ….ظلت يسرى وهي في مكتبها تكتب العديد من القصص التي تكون تاريخية او بوليسية ….وتكون يسرى فخورة لانها في مستقبل سوف تصبح كاتبة ….حقيقية ينبهر بها المجتمع ….الذي لم يقسى عليها ولو مرة ….وتكون يسرى قد تناولت عشاءها مع والدتها سعاد …..وهي في المنزل …..لانها كادت منها ان تريد ان تسمعها ….ولو لدقيقة واحدة ….من عمرها ….لانها دائما ماتكون مشغولة في حظورها للمؤتمرات الصحفية …..دائما وتكون مقابلاتها دائما على التلفاز ….فتشاهدها يسرى فتبتسم عندما تراها مشهورة ويكون احمد قد اتصل عليها ولكنها لم ترد خشية من ان تهان ….منه او يغضب …منها لانها تحادثت مع ياسر هذه المرة ….وتكون يسرى قد رتبت كتبها واشياءها ….الخاصة حتى تستمع الى بعضا من الموسيقى الجميلة ……
التي عندما تسمعها تفرح كثيرا …وتكون يسرى قد اجتازت غضبا من احمد ….لانه يتصل في العديد من المرات ….ولكنها لم ترد خشية من ان والدتها سعاد بعد ربع ساعة تاتي الى المنزل …..ولم تتاخر بالعودة بل عادت سريعا …..وكانت يسرى ترتدي اجمل الثياب للنوم حتى تفتخر لجمالها التي ايضا تفتخر لقلبها عندما يكتب …………..
وتكون يسرى عند الساعة الخامسة ؛فجرا تذاكر دروس الجامعة ….التي تكون غير مفهومة بالنسبة لها …….وتكون سعيدة لوجود المدرس خالد يساعدها في حل الدروس معها …..وتكون يسرى قد فهمت ان والدتها قد تتاخر عن المنزل ….لسبب امر طارئ في المؤتمر ….الذي كانت قد وصلت اليه مؤخرا …..وتكون يسرى قد حملت دفاترها ….حتى تذاكرها ….في دارها لانها كانت تذاكر في الصالة ….ووالدها اشرف يغضب منها …..وتكون يسرى قد شاهدت فلما على التلفاز قد اعجبها كثيرا ….اذ ان يسرى كانت تفصفص عندما كانت تشاهد التلفاز …..لشكل ممتع للغاية ….ويكون احمد قد تلقى مكالمة هاتفية …..من يسرى قائلا لها هل تذهبين معي الى السوق …..هذا اليوم ….قالت يسرى نعم ساذهب الى سوق ….ان سمحت لي الفرصة …..لذالك فاجاب حسنا ….لكي ذالك ياحبيبتي ….فكان ياسر يشتاق الى يسرى ….فهنا تحدث المفاجات الكبرى ….ومفارق عديدة التي تشمل هذه القصة ………ياسر قام لي الاتصال على يسرى …..فقامت للرد ولكن قال هل تشربين بعضا من القهوة معي ……في المكتب فاجاب نعم اتمنى ذالك ولكن لدي موعد لقاءي مع احمد ….فكانت يسرى تتامل السماء……قائلة يالهي ماذا افعل مع الاثنان احمد وياسر ….ستحدث العديد من المشاكل فيما بيننا ……..ونكون في فراق في هذه الحياة الصعبة ….والحزينة التي تصعب علينا ….في بادئ الامر ……..وتكون قد ايقنت ان تبتعد هذه الفترة …..عن المشاكل وتبحث عن عمل جديد …..يكمل مسار حياتها في الابتعاد عن قصة حب من طرفين ….وتكون قد كان احمد وياسر …..قد اشتعالا غضبا لان يسرى قد تعذرت من المدير للعمل في الخارج …..وكانت حزينة لانها ستفارق عملها ….الذي كانت منذ سنوات عديدة تعمل فيه ….وكانت يسرى قد تناولت عندما رجعت الى المنزل ….بعضا من الفواكه اللذيذة ……حتى تشعر لي الاسترخاء تماما ………….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.