(*السلوكيات في حياتنا!! هل نفتقدها ؟) من الشريعة 2024.

(*السلوكيات في حياتنا!! هل نفتقدها ؟)

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

(*السلوكيات في حياتنا!! هل نفتقدها ؟)

(( أثقل ما يوضع في الميزان يوم القيامة حسن الخلق وتقوى الله ))

إن من أهم مقاصد البعثة النبوة الشريفة هي إتمام مكارم الأخلاق

(( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ))

والخلق الطيب هو افضل ما يتزن به المسلم ويتعبد به خالقه ،،

فهو زينة أفعاله وحيلة أقواله وأعماله ، وذخرا في عاقبته

وماله .

(( عليكم بطول الصمت ، وحسن الخلق ، فما تزينت الخلائق إلا بمثلهما ))

ولأن كان هناك من الأخلاق تتطلب المجاهدة مع النفس والصبر

على الضر ، فان الكثير منها هين وشفاء للنفس ..

إلا إن غفلة البعض من الناس لتلك الأخلاق .. واقع ..

من أهم الأخلاق التي افتقدناهاااا مع زحمة الأنانية وتعالي

النفس هي

((~’؛’؛’ العفو والسماحة ‘؛’؛’~))

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هذا الخلق على سمته ومنزلته يعد من الخصال الغائبة بين

الناس ، ولو تأمل المسلم مايفوته من الأجر والخير بفوات هذا

الخلق الجميل لتحسر على نفسه أسفا !!

فالعفو باب من أبواب العز والنصر ،

(( ما زاد الله عبدا بعفو ‘لا عزا ))

(( الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين

عن الناس والله يحب المحسنين ))

وبذلك فان العفو من أعلى درجات الإحسان ، و أوسع أبواب

العز ، وهو دليل الحكمة والعقل الرأي السديد ،

(( ليس الشديد بالصرعة ، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب )) ..

"o

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

`;*النصيحة والتواصي بالخير*;`o"

في زمنٍ قلت فيه المبادرة ،، وارتفعت الأنانية لوحظ غياب

الناس عن ركيزة من ركائز الفوز في الدنيا والآخرة ،،

(( إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ))

حين تغيب النصيحة والتواصي بالحق يحل محلها الغيبة

والنميمة وتتبع العورات ،، الهمزات واللمزات والطعن في

الأعراض ،، ولو صدق المغتاب في قوله لنصح ومااا

فضح !!!!!!!!

ولو صدق من يسمعه في سمعه ، لنصحه بأن ينصح قبل ان

يغتاااب !!!!

(( الدين نصيحة ))

ومن لم يدرك ذلك فقد فقد ركائز الدين ،،

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

(;`ّ~ بشاشة الوجه والسحر الحلال ~ّ

بشاشة الوجه والرفق بالناس هما طريقان ميسران لاختراق

القلوب

فبهما تزول الوحشة ويحصل الأنس وتحل الطمأنينة ،

(( ولو كنت فظا غليظ القلب لا نفضوا من حولك ))

((* تبسمك في وجه أخيك صدقة *))

كما ان انتقاء الكلمة الطيبة عند الشدائد لا يستطيعه الا من وفقه

الله تعالى لذلك ، لأنه يقتضي المجاهدة بعدم الرد بالمثل عن

الشاتم والهامز والمعير القاذف ،،

والمبادرة الى رسم الوجه بابتسامة ود .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

(~ّ*,;إفشاء السلام~ّ*,

إفشاء السلام و إلقاء التحية ، فلا يختص به مسلم عن غيره ،،

وهو مستحب لكل من عرفته ولم تعرفه ، وحسبك انك

تظفر من ذلك بحسنات تجدها ذخرا ونصرا يوم لا ينفع مال ولا

بنون الا من أتى الله بقلب سليم ،

ومعاني السلام كلها معان جميلة تدل على المودة والمحبة

والوصال .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

~ّ*,;القناعة ~ّ*,

أما هذا الخلق النبيل من الأخلاق المؤسسة لصرح السعادة في

القلوب ، ومبعث الطمأنينة في النفوس ،

(( قد افلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما آتاه ))

والقناعة خلق ينشا من صفاء الإيمان في القلوب والرضى

بقضاء الله و قدره ن والجزم بان الحرص والشح والبخل لا يزيد

في الرزق ولا ينقصه ، فالله عز وجل قد قسم الأرزاق في الأزل وقدرها وكتبها وما كتبه الله لا يمحى ..

(( طوبى لمن هدي إلى الإسلام وكان عيشه كفانا وقنع ))

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


(~ّ*,;الحب والأخوة في الله ~ّ*,

ومن أركان الأخلاق وقواعدها الأساسية المحبة في الله ، فهو

خلق عظيم اجره ،، جزيل فضله وثوابه .

انه سبب الرفعة والنور يوم القيامة ، وهو من أوسع أبواب

انشراح الصدر وزوال الهم

(( وما احب عبد عبدا إلا أكرمه الله ))

و بذلك فان الله أكرم العبد المحب لأخيه في الله

حب في الله يوحدنا

ويواسي القاصي والداني

و إخواني تلقاني فيهم

وبقلبي تــلقي إخواني

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

منقـــــــول خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسعدني اكون اول من ترد عليج …

بارك الله فيج ….

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ¨°o.O The End O.o°¨ خليجية
يسعدني اكون اول من ترد عليج …

بارك الله فيج ….

وانا يشرفني مرررررروركـ
جزاك الله خير خليجية

بارك الله فيكي موضوع قمة الروعه

ادآب نفتقدها هنا وهناك لها جميل الأثر في حياتنا

سطرها قلمك هنا ايتها المبدعه حتى في نقلك
يقيم ويثبت

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شكرا حبيبتي نعم لقد ضاعت بعض السلوكيات من حياتنا اليومية مثل افشاء السلام واعادة المريض ومراعة الجار والزيارات بين الاهل والاقارب وصدقات والاخزة في الله وعندما نسال عن هذه الاشياء لمذا اختفت يقال ليس لنا وقت لنعمل هذه الاشياء ارجو المعدرة على اطالتي شكرا
موضوع جميل وقيم

حب في الله يوحدنا

ويواسي القاصي والداني

و إخواني تلقاني فيهم

وبقلبي تــلقي إخواني ..

هذه الصورة عجبتني كثيراً

الموضوع رائع كروعة من جائتنا به

انما ذكرته في الموضوع المبارك هي المقومات
للتكامل ان تحققت يكون الانسان المؤمن قد وصل الى مرحلة الكمال

هنيئاً لمن يحمل تلك الصفات الحميدة
وهنيئاً لناشرها بالطرق السليمة

بارك الله بشخصكِ القيم
و وفقكِ الله لكل خير

جزاك الله خيرآ وبارك الله فيك
جعله الله في ميزان حسناتك
تحيتي اختي الغاليه

.
.
.
ممممماروووووووع ماطرحتتتتتي

لآ تحرمينا من ابدااعككك

وعطاءكك

ودى لكك

اللهم أعنا على التحلي بالأخلاق الإسلامية وردنا إلى ديننا الحق ردا جميلا

انهامن أعظم القربات وأجلّ العطايا والهبات، ؛ ولهذا قال النبي صلى الله
عليه وسلم
((ما شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن))

أبو داود، والترمذي، ، وصححه الألباني في صحيح أبي داود

وجميعها صفات سيدي وحبيبي ونور قلبي محمد بن
عبد الله النبي صلى الله عليه وسلم

سبحانك اللهم خير معلمٍ ـــ علمت بالقلم القرون الأولى
أرسلت موسى بالكتاب مبشرا ـــ وابن البتول فتناول الإنجيلا
وفجرت ينبوع البيان محمدٍ ــــ فسقى الحديث وعلم التأويلا
لا تذكر الكتب السوالف قبله ــ طلع الصباح فاطفئوا القنديلا

جزاك الله خيراا ولا حرمت الأجر اختي الحبيبه
بارك الله فيك وكتب لك بكل حرف حسنه اللهم آميين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.