العنف و في الاسلام 2024.

العنف و ……..

العنف…………………..
أصبحنا مؤخراً نسمع هذه الكلمة بكثرة
في
البرامج الحوارية على شاشات التلفاز وفي نشرات الأخبار التي تنقل بعض المشاكل التي
سببها العنف
وبالأخص العنف الاسري الذي قد يؤدي إلى حصول مشاكل نفسية مع الأبناء
وبالتالي ضياع مستقبلهم
وعندما أقول عنف لا أقصد العنف الجسدي فحسب وإنما العنف
بالالفاظ البذيئة وغير الأخلاقية التي يستخدمها بعض الآباء مع
ابنائهم

والسؤال الذي يطرح نفسه هنا
لماذا بدئنا نلاحظ مؤخراً هذا
الاهتمام المتزايد بالعنف الاسري؟؟
وهل أعطت وسائل الاعلام هذا الموضوع حقه
بالنقاش؟؟؟
والسؤال الأهم هل برأيكم أن الشخص المعنف قد يستعمل اسلوب العنف مه
عائلته في المستقبل؟؟؟؟؟؟؟

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
مع حبي Beshoo0 ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزااااك الله خير اخيتي
ودي
هناك ( عنف المثقفين) الذين يقدمون أنفسهم – أحياناً – على أنهم ضحايا العنف، وهم أساتذته.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
باسم القومية اغتربنا وباسم الاسلام تطرفنا وباسم حقوق الانسان لم نبالي وننتظر رحمة من منبر مجالس الامم ان تراف بنا ! كنا اعزة بالامس واليوم ….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.