بكااء الرسول صلى الله عليه وسلم -حديث شريف 2024.

بكااء الرسول صلى الله عليه وسلم

مغلق لعدم صحة الموضوع


خليجية بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم خليجية

فقالوا له : مايبكيك يارسول الله

قال : اشتقت لاحبابى

قالوا : أولسنا أحبابك يارسول الله

قال : لا . . . أنتم أصحابى

ام أحبابى فقوم يأتون من بعدى يؤمنون بى ولم يرونى
اللهم اجعلنا من من يشتاق اليهم رسول الله ( عليه افضل الصلاة واتم التسليم ) خليجيةخليجية



سلمت يمينك
يعطيــڪ الف عاافيۂ ..
تميزت بما قدمت..
دام تواجدڪ الرائع مانخلا ولا نعدم ,,
,,
لـــڪـ ڪ,ـل تقديرــے .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قد صحّ معنى هذا الحديث، كما في "صحيح مسلم" (رقم:249) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَتَى الْمَقْبُرَةَ فَقَالَ: (( السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لاَحِقُونَ وَدِدْتُ أَنَّا قَدْ رَأَيْنَا إِخْوَانَنَا )).
قَالُوا أَوَلَسْنَا إِخْوَانَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: (( أَنْتُمْ أَصْحَابِي وَإِخْوَانُنَا الَّذِينَ لَمْ يَأْتُوا بَعْدُ )).

أما اللفظ المذكور، فقد ورد بإسناد موضوع مكذوب.

أخرجه القشيري في "الرسالة" (2/457-ط.دار المعارف) من طرق عثمان بن عبد الله القرشي، عن (يغنم)(1) بن سالم، عن أنس بن مالك قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( متى ألقى أحبابي ؟ )) .
فقال أصحابه: بأبينا أنت وأمنا. أو لسنا أحبابك؟
فقال: (( أنتم أصحابي، أحبابي: قوم لم يروني، وآمنوا بي، وأنا إليهم بالأشواق أكثر )) .

قلتُ : هذا إسنادٌ موضوع؛ فيه علتان:
الأولى: يغنم بن سالم؛ قال ابن حبان: [شيخ يضع الحديث على أنس بن مالك، روى عنه بنسخة موضوعة، لا يحل الاحتجاج به ولا الرواية عنه إلا على سبيل الاعتبار]، وقال ابن يونس: [حدَّث عن أنس فكذب]، وقال أبو حاتم: [مجهول، ضعيف الحديث]، وقال العقيلي: [منكر الحديث].
مصادر ترجمته: "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم (9/314/136)، و"الضعفاء" للعقيلي (4/1566/2105-ط.السلفي)، و"المجروحين" لابن حبان (2/498/1250-ط.السلفي)، و"لسان الميزان" (7/383/9479-ط.الفاروق).
وقال الحافظ: [وقد صحَّفَهُ بعضُ الرواةِ، فقال: نُعيم، بالنون والمهملة مصغراً].
الثانية: عثمان بن عبد الله القرشي، هو الأموي الشامي، قال ابن عدي: [يروي الموضوعات عن الثقات]، وقال الدارقطني: [متروك الحديث]، وقال أيضاً: [يضع الأباطيل على الشيوخ الثقات]، وقال ابن حبان: [شيخ قدم خراسان فحدثهم بها، يروي عن الليث بن سعد ومالك وابن لهيعة، ويضع عليهم الحديث، كتب عنه أصحاب الرأى، لا يحل كتابة حديثه إلا على سبيل الاعتبار].
مصادر ترجمته: "لسان الميزان" (5/145/5608-ط.الفاروق)، و"المجروحين" لابن حبان (2/76-77/668-ط.السلفي).

ما صحة اشتقت إلى أحبابي – ملتقى أهل الحديث

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.