سورة الطارق 2024.

سورة الطارق

سورة الطارق (الصفحة : 1 )
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ (1)
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2)
النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3)
إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4)
فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ (5)
خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ (6)
يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ (7)
إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ (8)
يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ (9)
فَمَا لَهُ مِن قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ (10)
وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ (11)
وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ (12)
إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ (13)
وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ (14)
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا (15)
وَأَكِيدُ كَيْدًا (16)
فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا (17)
سورة الطارق (الصفحة : 1 )

جزااااااااك الله خير الجزاء

فضل قراءة سورة الطارق
بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قرأَ سورةَ الطارقِ أعطاهُ الله تعالى بعددِ كلِّ نجمَ في السماءِ عشرَ حسناتٍ "
.
…………………………………
.
أخرج النسائي عن جابر قال: صلى معاذ المغرب فقرأ البقرة والنساء فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " أفتان أنت يا معاذ، أما يكفيك أن تقرأ { والسماء والطارق } { والشمس وضحاها } [الشمس: 1] ونحو هذا؟".
.
أخرج ابن البيهقي في شعب الإِيمان عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ضمن الله خلقه أربعة: الصلاة والزكاة وصوم رمضان والغسل من الجنابة، وهن السرائر التي قال الله { يوم تبلى السرائر } ".
.
أخرج ابن مردويه عن عليّ قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " أتاني جبريل فقال يا محمد: إن أمتك مختلفة بعدك. قلت فأين المخرج يا جبريل؟ فقال: كتاب الله به يقصم كل جبار، من اعتصم به نجا، ومن تركه هلك، قول فصل ليس بالهزل ".
.
أخرج ابن أبي شيبة والدارمي والترمذي ومحمد بن نصر وابن الأنباري في المصاحف عن الحارث الأعور قال: " دخلت المسجد فإذا الناس قد وقعوا في الأحاديث، فأتيت عليّاً فأخبرته، فقال: أوقد فعلوها؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إنها ستكون فتنة، قلت: فما المخرج منها يا رسول الله؟ قال: كتاب الله فيه نبأ من قبلكم وخبر من بعدكم وحكم ما بينكم، هو الفصل ليس بالهزل، من تركه من جبار قصمه الله، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله، وهو حبل الله المتين، وهو الذكر الحكيم، وهو الصراط المستقيم، هو الذي لا تزيغ به الأهواء، ولا تشبع منه العلماء، ولا تلتبس منه الألسن، ولا يخلق من الرد، ولا تنقضي عجائبه هو الذي لم تنته الجن إذ سمعته حتى قالوا: { إنا سمعنا قرآناً عجباً يهدي إلى الرشد } [الجن: 1]، من قال به صدق، ومن حكم به عدل ومن عمل به أجر ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم " ".
.
الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي
.
.
جزاكي الله خير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاك الله كل خير اختي الغاليه
موضوع طيب بحق
مشكووووووووووووووووووووره

مشكورين على مروركم الرائع

الله يجزاك الف خير طولا يحرمك ربي الاجر
وجعلها بموازيين حسناتكـِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.