علاج الهم وضيق المعيشة .* -عن الرسول 2024.

علاج الهم وضيق المعيشة …*

‏عَنِ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا أَصَابَ أَحَدَكُمْ هَمٌّ

أَوْ لأْوَاءٌ فَلْيَقُلْ: اللَّهُ، اللَّهُ رَبِّى لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا". أخرجه الطبرانى فى الأوسط (5/271 ، رقم 5290).

وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (رقم 348). (لأواء): شدة وضيق معيشة.

قال المناوي في "فيض القدير بشرح الجامع الصغير": (فليقل الله الله) وكرره استلذذاً

بذكره واستحضاراً لعظمته وتأكيداً للتوحيد فإنه الاسم الجامع لجميع الصفات الجلالية

والجمالية والكمالية (ربي) أي المحسن إليّ بإيجادي من العدم وتوفيقي لتوحيده وذكره

والمربي لي بجلائل نعمه والمالك الحقيقي لشأني كله ثم أفصح بالتوحيد وصرح بذكره

المجيد فقال (لا أشرك به شيئاً) والمراد أن ذلك يفرج الهم والغم والضنك والضيق إن صدقت النية وخلصت الطوية.

دمتم بودخليجية

سلمت ِ أخيتي من كل شر

بارك ربي بك وجزاك خيرا
لا حرمتي الاجر

دمت بود **

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاااااااك الله خير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
تسلمين يالغلا ع الطرح الرائع
يعطيك العافيه ..
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
جزاك الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.