لم ارغب في البوح بك يوماً -كلام عذب 2024.

لم ارغب في البوح بك يوماً

‏لم أرغب في أن أبوح بك يوماً لكنهم عثروا
عليك بين حروفي ونبرة صوتي حينما
أتحدث ، وجدوك في ملامحِي وتفاصيلي
الصغيرة صدقني أردتك سراً اخفيه بيني
وبين نفسي اعيش عذابه يوماً بعد يوم
..اردتك شي مخفي لايراه احد سواي
..شي سحري لايظهر الا عنِدي الحاجه
..ولاكن اكتشفو بك وعرفو حبي لك من
تفاصيل احرفي ..اصبح قلمي متانقض
وكئنهُ يبحث عن غائبِه الذي يكتب عنه ولم
يراه يوماً..يكتب ليعيش قصة مشفقه
انتهت حكايتها بلفراق وابتدت بشي غريب
ليس بعجاب ولا بحب ولاكن ربما احترام
..قلمي لم يجف بعد يريد ان يعرف نهاية
قصتي والا اين ستستمر وهل سيراء
المجهول الذي يقراء قصته يوماً.. كنت
عندما اشتاق اكتب لا ارتاح ..اكتب ليزول
الجبل الذي علي صدري ..وكئنني اقسي
علي قلمي .. احمله مالئ طاقة له احمله
حروفً وكلماتً يصعب علي الانسان تحملها
وكنني احمله لووماً عظيم ..اعتذر ياقلمي
واعدك بانني لن اكتب مرةً اخري ..الا
عندما يغلبني الشوق جداً ..ففي هذا
الوقت لن استطيع ان ابوح لاحد ..ولايوجد
لدي احد غيرك يارفيقي و يا فاهم مايجول
بداخلي ….

خاطرة رائعة
سلمت الانامل التي خطت تلك الحروف
بانتظار جديدك القادم

محبتك/ _ الشادن_

الله ما اجملها سلمتي من كل شر
جميل ان نجيد البوح وان يوجد من يشاركنا نفس المعناة احيانا نشعر ان هناك ضغط هائل يخنقنا نحتاج للانفجار ليحررنا هناك من يحرر نفسه شيئا فشيئا لانه اثر صبرا فهو إقل معانات فهو اقل حاجه للآخر لألك نشعر غالبا معه بالا مبالات
مشكوووورين ع الاراء الي تفتح النفس انتو اروع حبيباتي =)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.