ماوراء القبعة الحمراء قصة حقيقية 2024.

ماوراء القبعة الحمراء

خليجية

في زمان الاّأمنان حيث الطغيان سيد الإنسان والرعب سكين الوجدان عهد هتلر وحرب البلدان تناولت حكايات تهز الأبدان وتُفزع بأناتها الآذان وتتنهد لها الأذهان . ففي مكان قرب أفغانستان كان للإستعباد عباد و للحق أسياد وللظلم أفراد
يوم من أيام الشتاء البارد لم يكن كسابقه بلا عائدة ففي ذلك القصر الكبير كُشفَ سّر أكبر من رجل أكبرُ كبرًا ، جنرال عالي المقام له التكريم يُقام ويُتوجه الحُكام تكشف الستارة عن مستور ه، خادمة وهي غير نادمة لحكاية نادية ابنة الخامسة والعشرين المولودة في احدى ليالي تشرين ابنة الجنرال ونرمين التي أخفاها القصر لسنين والعيب في وجهها نعم، فيال سحر قامتها وجاذبية مشيتها وحكمة قولها وروعة تألقها ودقة تأنقها
حان الوقت وآن لتظهر نادية أمام العيان . قرر الجنرال أن يقام حفل عالي المقام يُبجَلُ بالإحترام ويحضره الكرام .
حل المساء وبدأت حفلة الأقوياء حضرالجميع حتى هاني المُذيع وذلك الشيخ بالطبع المريع وعم جوٌ مريع ،كل العيون كانت على نادية فهي جائزة الحفل التي لها كل القلوب باقية، بطلتها الرائعة لكن لمَ تلك القبعة الحمراء بالوشاح واليل أطفأ شمس الصباح؟ اقترب منها جلال ابن الوزير طلال ابن همام بكل شوق ونظرة اهتمام والكل كان لهما حاسدا فكم من واحد كان ينتظر رفقتها؟
ألقى جلال التحية وانسحب الإثنان عن البقية ، وللأسف لم يتبع لقصتهما بقية ،نتلك الشرفة التي تطل على حديقة القصر الذي يحميه سور وخلف السور حراس وعامة من الناس ابتلعت نادية وجلال همسة فسؤال فبداية بحث من متطفل الى نهاية بحث من جنرال فقد ابنته الوحيدة أمام حشد من الناس وحشد من حراس بقوة وتدرب وسلاح
فجأة وبعد الهدوء الذي يتبع الهلع الشديد وبعد تؤويل القصة الى المجهول المريب بعد استبعاد كل منطق مفيد ،سُمع صوت ذليل يلوم نفسه والجنرال وكل الأحوال يروي قصة قبل عشرين سنة كُتب عليها النسيان والتستُر والكتمان
ماذا؟ زوجة الجنرال ؟ ، نعم هي من اعترفت بنفسها ويُقال أيضا قد جن جنون الجنرال، لابل قتل قتل نفسه وقطع لسانها ؟هذه الأقاويل رادت فعلا لما قالته زوجته نرمين البارحة عن شابة جميلة لاتملك من الدنيا من حيلة أحبت الحياة وكان لها كل شيئ عدا اهتمام زوجها الذي وجدها يوما ما في مرآب البيت مع وزير الدولة الشاب يتبادلان الحديث لكن في وضع مخيف فجن جنونه وقتله فورا وحكم عليها عقوبة أن يبقى معها في المرآب الذي جعل منه غرفتها حتى تلد ابنتها ظانا منها أن الطفلة ليست ابنته ،تلك الشابة كانت نرمين والطفلة نادية نتيجة هاع منظر الجثة وهي تتحلل أمام أعين الأم الحامل
من ذلك اليوم الى اليوم وربما الى الأبد لم ولن تختتم هذه الحكاية التي تستمد من الواقع بأدلة خُرافية ترمي سوءها على ظلم الواقعية

لم افهم ماذا حدث للفتاة
مو مفهومه القصه .. محااطه بالابهــآم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حبيبتي القصة غير مفهومة
حاولت قرأتها مراراً وتكراراً ولم اتوصل لفهمها
ياليت توضحيهــآ…
لعدم فهم مغزى القصه .. تغلق .
وبكل الشوق في انتظار جديدك القادم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.