ما حكم العادة السرية بين الخاطبين عبر الهاتف ؟! – الشريعة الاسلامية 2024.

ما حكم العادة السرية بين الخاطبين عبر الهاتف ؟!

انا خاطبة الي شهرين وبعد ما اخدت عليه بقول لي خطيبي احكي كلام معين عشان بتثير شهوته وانا برد عليه وبحكي حتى لو اني ما بحب احكي هيك بس خوف يزعل ونتقرب من بعضنا .. المهم خطيبي دين وملتزم وقلي انو لما نحكي اشياء وكلام مثير في الجنس بصير يعمل عادة سرية وامرات بتحمم.. .فسالني هل هي حرام بين الخطاب او المتزوجين عبر الهاتف . اي يضع يده ويفعل العادة وهل لها ضرار بعد الز.. وهل يجب عليه ان يتحمم ؟! ارجوا المساعدة ضروري يرحمكم الله وشكرا لكم سلفا

اكيد ماتقومون به حرام

هو ليس زوجك شرعا

هو غريب عنك لحد ما تكتبوا العقد وتعلنوا زواجكم للناس

وما تقومين به هو حرام قطعا ولازم تتوقفي حبيبتي

واشرحي له هذا

لو هو ملتزم دينيا يجب عليه ان يتوقف عن هذه التصرفات

اكيد هذه العادة السيئة تعتبر ادمان فاحذري و اياك ان تتمادي معه في خطأه….فهذه عبارة عن طاقة زائدة في جسمه فعلية عمل رياضة لافراغة و اكثار من الاستغفار و صيام لكبت نفسه ..و الله اعلم
الله يتمم لكم بكل خير
حرام بكل انواعهه حتئ وان كنت مخطوبين
اولا هي محرمة سواء للعزاب او حتى المتزوجين
حكمها حكم ناكح اليد ؛ فقد قال رسولنا صلى الله عليه و سلم (( لعن الله ناكح اليد )) يعني مبقاش كلام بعد كلام النبي

اما عن الاغتسال فاكيد لازم يغتسل كانها جنابة مادام انه تم القذف

اما عن تاثيرها فطبعا هي تؤثر بعد الزواح يصير ما يستمتع بزوجته لانه تعود على الاستمتاع بيده . .
الله يهديه يارب

شكرا لكم اخواتي وجزاكن الله خيرا
اختي،،، اولا اسال الله ان يهديه ويقنعه عن هذا الشي
حلك هو ان تبدأي بالنصح بإظهار عقوبة فاعل هذا الشي وتفهميه ان هذا الشي سوف يؤثر فقط بعلاقتكم الحميمة حيث انه لن يشعر معك بلذة الجماع الا بعد ان يمارسها بيده لانه قد اعتاد عليها
اما صحيا فهي لاتؤثر ابدا لانه خلايا الجسم تعمل باستمرار ع انتاج الحيوانات المنوية.
كما ان عليك الاصرار بالامتناع عن التحدث معه بامور يريدها ابتغاء افراغ الشهوة لان ذلك تدريجيا سيتطلب منك انتي ايضا العمل نفس الشي وممارسة العادة
فنحن ضعفاء جدا عند الشهوة مما يودي احيانا الا عدم الانتبهاه بل الانجرار لوساوس الشيطان
انا كنت اعرف شاب الله يهديه وكان يطلب مني نفس الشي وكنت البي طلبه الى ان اوصلني لممارسة العادة انا ايضا وكنت لا اكتفي بالمرة بل صرت انا اطلب المزيد الا ان هداني الله وابتعدت عنه
فانتبهي ولا تغلطي وتقعي بالغلط
انصحيه ثم انصحيه وان رفض اخذي منه موقف وعليك بالاصرار ببطلانها وان لم ينفع فاتركيه
فسوف يرزقك الله بافضل منه حتى وان كان ذو دين وخلق فالشهوة احيانا لايمكن التعامل معها بتاتا
وشكرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.